[align=center]أستاذي ومعلمي الجليل إبراهيم قهوايجي
تعلمت منك في قاعات الدروس وأتعلم منك الكثير والكثير دائما..
والآن تعلمت منك كيف أتذكر أسماء خطت بمداد أقلامها أدبا يصدح بين أروقة الأدب الحقيقي فكرا لا يمحي مع الأيام..
كلهم يعيشون بيننا بإبداعاتهم وأفكارهم..
وكل كاتب انتقل إلى دار البقاء باق وسيبقى بيننا يؤنس وحشتنا في ...قاعة الغياب..
سلامي إلى فصول الدرس...فقد اشتقت إليها..
ودي وتقديري
تلميذك عثمان[/align]

هكذا حدثني الغياب : ابراهيم قهوايجي

أخي ابراهيم تأثرت عندما قرأت لوحتك التي تعبر في مزجها للكلمات قدرة وعمق
هذا أولا . أما الذين رحلوا وتركوا أثرهم بيننا فنحن ما زلنا نحن اليهم رغم البعاد
وأنت بحضورك المميز هنا تستأصل من رحلوا من قلب الفراغ وتتمنى لو يغيب الغياب
ولا يعود .وعندما يغدو الكلام ظلا في مملكة الغياب ( لا نافذة نطل منها على البحرولا باب) هنا احساس قوي بتوقف المدىوهكذا تقول ( وصدأ الوقت يزحف نحوي )
ومع صدأ الوقت لا مكان يا أخي لاسترجاع ما فات . في مكان آخر ترى أزهار الصمت
ذابلة والرماد يتناثر تأخذه الرياح فيؤلمك البقاء وتفضّل العبور هذا الشعور بالحاجة
لتواجدك مع الذين رحلوا " مليكة - وفاطمة - ونجيب محفوظ - وأسد " وأين داخل
القبور فقبورهم شاهدة على الحب الغائب لكن أرواحهم باقية تسكنها الأشواق ولا مفر
تفتش في قرارة نفسك عن سبيل ومكان آخر فتختار القمر لأن هناك بالأمكان قطف
" برتقال تراب آخر " ومن التراب تلد الوجوه ثانية ومن صلب الأرض تحاول
اجتثاث ما تبقى والشمس التي تلد ذاتها من جديد وهنا توظيفك للشمس والتراب وأيضا
القمر متقن ولكل دلالته الأبداعية : فمن التراب نأتي ومن ثمّ نعود والشمس هي البعث
والحياة والقمر هو البلسم الشافي للمجروحين والتائهين على قارعة الغياب .
عزيزي ابراهيم أرجو أن يكون في تحليلي هذا النذير من الصحة
وأكون قد أصبت لبّ الهدف . لك تحياتي -هيام قبلان -جبل الكرمل
فلسطين

احرف دامغة

تعلن للغياب قساوته

اعجبتني القصيدة لدرجة اعادة القراءة مرات ومرات

اسجل مروري المتواضع بتحفتك

الأعز علي جاسم
شكرا على ااهذا الجمال الذي دبجت وطرزت به نبضي....
تحياتي

المبدعة الغالية والأخت الت يلم تلدها أمي: وفاء

غابو ا وما رحلوا
وبين أشجار الزمن
سكنوا..
ولكنهم استراحوا
ومن هيآتنا
ووزاراتنا
انسحبوا...

ان شاء الله نلتقي في الدورة القادمة للمعرض الدولي كي ننحت الموقف بسخريتك الجميلة..
شكرا من القلب لانك هنا..

المبدعة هناء شوقي
وانا اسعد بعطر تواجدك بمضارب نبضي..
دمية بهية..

تلميذي الخجول والعزيز عثمان
شكرا على مصافحتك الجميلة..
ودمت بكل خير..

المبدعة هيام مصطفى قبلان
شكرا على مقاربتك الجميلة لنبضي..والمس فيها حسا نقديا جميلا اتمنى ان يتبلور مستقبلا..
محبتي

العزيزة سميرة
شكرا لرائحة مرورك من هنا التي ما تزال تضوع عطرا..
محبتي

أخي ابراهيم
لو علمنا بلحظات الرحيل

يوم لا ينفع مال ولا بنون

ولايشفع لنا غير عمل جليل

يوم تندثر أجسادنا تحت التراب

ويفارقنا الصحب والأحباب


بدمعي وروحي قرأت ما خطته روحك النقيه


سأترك دمعه هنا واعجاب بفيض صدقك

وردي وودي


تحياتي لك وباقة ريحان لمن رحلوا

بعدما قيل أسجل مرور واعجاب
أذهلتني أيها الشاعر والأديب العملاق
لله در إبداعك
الحروف تعانق بعضها بعضا في جوٍ خاص من الوفاء والإخلاص لذكرى هؤلاء العمالقة
دمت وفيا مبدعا متألقا
تقبل مروري
دمت بخير

ابراهيم.........


لا دواء لهذا الألم ووالوجع الا كلماتك المنفلتة من جحيم الروح

تصنع في نفسي فاكهة وخصب


محبتي لك

العزيزة أوراق الثريا

شعرية الموت هي أكبرحقيقة في الوجود...وأشاطرك الرأي..
وسعيد بتواجدك هنا...
وشكرا من الاعماق لبهائك هنا..
محبتي

الاعز طه
بمرورك ينتشي نصي ...وبعطر مرورك تحيا أوصالي....
دمت بهيا
محبتي

ضحى.........

الدواء يفيض من بين أناملك ماء للقصيدة..
يرتق من الانزياح حلما راودني في هذه الحياة...
وبمرورك يكتمل زفاف التأويل البعيد...
محبتي لك ممتدة ..