مرحباً،
تبدو فلسفة الغروب تلك أقرب إلى الواقع بتفاصيله، ولا مجال بعد ذلك للشك في أن مصور المشهد هو أروع و أعظم فيلسوف عرفته البشرية على الإطلاق !

شكرا للرد الجميل ...

هذه اول سطورى هنا..وهذا هو الرد الذى حظيت به ..إييييه أيام

منذ فترة قريبة بحثت عن نص قديم لي.ز ويبدو اننا نعتز بكل ما هو قديم وأصيل لنا، وللأسف حاسوبي القديم أتلف والمنتدى أغلق
بحثت أيام عن النص الذي لم أعد أذكر منه سوى كلمات، لعلي أجد نسخة له هنا أو هناك وكانت تلك الفترة موسومة في بعض المنتديات بالنسخ واللصق ووجدته واحتفظت به وكان النص اسمه أنا والنجم صديقان
سطورك جميلة وأظن اننا لا نتغير ولكن نتطور
تحياتي وتقديري

الرائعة الاستاذة اميمةهو اول موضوع اكتبه وقد قدمته فى القصة .هكذا ظننته حينذاك ..لكن المؤلم هو هذا الرد الوحيد والاوحد .مرحباً، ( تبدو فلسفة الغروب تلك أقرب إلى الواقع بتفاصيله، ولا مجال بعد ذلك للشك في أن مصور المشهد هو أروع و أعظم فيلسوف ) عرفته البشرية على الإطلاق )!كان ردا قاسيا مؤلما ..لكن شاء الله ان يمد لى البعض أيديهم ليمنعونى من السقوط.. اذكرهم جميعا راسلونى على الخاص ..ان .... استمر وستنجح.وها هى الذكرى ..وها هو العبد لله زعيم الغلابة ..شاء الله ان أستمر ..مع كل ماحملته ومازلت أحمله من ألم سببه لى هذا الرد..ترانى شديد الحساسية ؟ ربما ..ولو لم ينصفنى القلم فيما بعد لمت كمدا ..اييييه ..ذكريات مودتى ياغالية وشكرا لانك هنا زهور البنفسج لك

نعم، رد وحيد، ومؤلم وقاس، ومجحف أيضا، أتخيل السبب الآن أنك وضعته في القصة، لكن ردها فاق الكثير
ذكرتني بمحاولة شعرية كتبتها فرد عليها أحدهم أذكر أني طلبت من رئيس الديوان حينها المرحوم الشاعر خالد سرحان الفهد لنقلها للمحاولات
فرفض وكتب: أتفهم انفعالك وغيرتك على القصيدة
نحن نكتب والناس يقرؤون ولهم ان يقولوا ما شاؤوا وعلينا ان نتفهم اذواق الناس وحساباتهم معنا " خاصة انهم على الاغلب " تنكر
مستواها رائع وأخطاؤها لاتنم عن طفرة قلم .. بل عن موهبة
أرجو الصبر
ان قدرت سأرسل لك رابط لتعليق الاخ ... على احدى قصائدي لتحكمي.

كانت تلك مراسلة نادرة قدم لي فيها بعض النصائح في الشعر فحزنت لوفاته غفر الله له
أعترف بأنني لم أحاول بعدها في الشعر إلا لماما وربما الشعر موهبة وليس تعلما أو ربما ستكون لي محاولات بسيطة خاصة في عالم الطفل بعد وقت طويل

جميل أن لا تهزمنا آراء الآخرين لأنها تبقى آراء نصدقها بأفعالنا أو نكذبها
تحياتي