ويستعر الرحيل
يخيم في أرجائي
يصرخ في جبين الوقت..
طالبا العبور
ويستعر الرحيل
تحرقني أنفاسه
كلما اقترب..
ترتجف الرغبة بالمكوث
بسوط القلق يجلد الساعات
فتهرول إليه بجنون
ويستعر الرحيل
ترتبك عجلة أفكاري
ترسم السقوط.. حين
يزأر في وجه عقلي
يرتعد نبضي الكسول
المتلعثم بين البقاء.. و البقاء
حين يجثم على عين قلبي
ويستعر الرحيل
يسرق من عيني الهدوء
يحزمه في حقائب الذهول
فيشرق شوق لم يغرب
في نور العيون
أُترك الجمال هانئا في قلبي
ولا تؤذهم بفحيحك المسموم
هم لن يغادروني فطريقك
مفخخ بحبائل الظنون
ويستعر الحنين طالبا
من الرحيل.. الرحيل
كتبتها بمناسبة مغادرة صديقي الكتور أشرف الملك إلى الوطن في إجازته السنوية وأصدقاء آخرين على أهبة السفر.. والدور لي بعد عدة أسابيع
يخيم في أرجائي
يصرخ في جبين الوقت..
طالبا العبور
ويستعر الرحيل
تحرقني أنفاسه
كلما اقترب..
ترتجف الرغبة بالمكوث
بسوط القلق يجلد الساعات
فتهرول إليه بجنون
ويستعر الرحيل
ترتبك عجلة أفكاري
ترسم السقوط.. حين
يزأر في وجه عقلي
يرتعد نبضي الكسول
المتلعثم بين البقاء.. و البقاء
حين يجثم على عين قلبي
ويستعر الرحيل
يسرق من عيني الهدوء
يحزمه في حقائب الذهول
فيشرق شوق لم يغرب
في نور العيون
أُترك الجمال هانئا في قلبي
ولا تؤذهم بفحيحك المسموم
هم لن يغادروني فطريقك
مفخخ بحبائل الظنون
ويستعر الحنين طالبا
من الرحيل.. الرحيل
كتبتها بمناسبة مغادرة صديقي الكتور أشرف الملك إلى الوطن في إجازته السنوية وأصدقاء آخرين على أهبة السفر.. والدور لي بعد عدة أسابيع
تعليق