[frame="11 85"]
أشرفيات .. يقيني ولكَ ظنكَ ...
تدرجْ
فذاكَ امتدادُ اليقين ِ على جبل ِالثلج ِ
أمّا الحكيم ُ فيصعد ُ مثلَ الذي يتزلجْ ..!
تقولينَ عنّي .. ُأغالي
وقافلة ُ الكلمات ِ ُتشاهدُ نجمي
خطى ً تتدلى على شبك ٍ منْ أثير ٍ تفتقْ
فيقفزُ وقع ُ الصدى في البريق ِ
ُمضيئا ً شواطئ َ ظنّ َ الدجى أنها
قدْ َخلتْ ِمنْ ُشموس ِ الرمال ِ ...
فأيقظهُ الفجرُ منْ غفلة ٍ
بدّدتْ حلكة َ الظلّ ِ فوقَ الورقْ
أما وقد ِ اعتذرَ البحرُ لمْ يبقَ إلا الغرقْ
يقولُ الشفقْ
ُيعيدُ لكوكبة ِ الموج ِ طوفانها في احتفالي
ويبقى الهديرُ كهمس ِ القوافي
َيخط ّ ُ القصائدَ في طفرة ٍمنْ َلبقْ
َوتَسْبَح ُ في فجرها قيمة ٌ
عاصرتْ في التكوّر ِ فجرَ المجال ِ
فباتتْ
كبارقة ِ الوحي ِ تحضنُ طيفَ الخيال ِ ..
تخطّ ُ شموسَ الألقْ ..
تعلقْ
ودعْ عنكَ دربا ً َتعرجْ
فشيئا ً منَ الكلمات ِ
تقيدَ في حيّز ٍ ضيّق ٍ يتآكلُ حينَ يرى الومضاتِ
ُتحلقُ نحوَ البليغ ِ
وبدر ِ المجاز ِ المُسافر ِ في شهب ِ الأمنيات ِ
تعلقْ
فشتانَ بينَ اصطدامكَ بالوهم ِ .. ٌمنحدرٌ
يكسرُ الفقراتِ
وعامود َ سير ِ السياق ِ
وبينَ العليل ِ المرابط ِ في نسمات ِ القوافي ..
ُيجدد ُ نصرته ُ للأعالي ..
فهلْ للذي اختبرَ النورَ أنْ يتزحلقْ ..
تعلقْ
فذاتُ البيان ِ
ُتبيحُ انصهاركَ في لعبة ِ العوم ِ
حرّكْ ُركود َ المجاز ِ
فشأنُ الجواهر ِ أنْ َتتألقْ ..
تعلقْ
ليبدأ حظكَ في خانة ِ الاحتمال ِ
وربط ِ التسلسل ِ نحوَ اختمار ِ الجمال ِ
ويشفى من العثرات ِ
سبيلكَ نحوَ ضياء ِ النفقْ
تدرجْ
فذاكَ امتدادُ اليقين ِ على جبل ِالثلج ِ
أمّا الحكيم ُ فيصعد ُ مثلَ الذي يتزلجْ ..!
فإنْ سألتكَ عن ِ النور ِ .. أدرى بسرّ الجواب ِ
وأمّا المعلقُ بينَ السماء ِ
وبينَ التراب ِ
فمرحلة ٌ ريثما يسقط ُ البرقُ أو يتسلقْ
فللشعر ِ شمسٌ وظلّ ٌ
إذا اختلّ َ حجمُ السطوع ِ تدنّى ..
إلى الظلّ َ أحوجْ
َتسلقْ
ترى الهابطين َ وغندرة َ الوهم ِ في الحبر ِ أعوجْ
فإذْ مالَ قالَ استدلّ َ
دليلٌ يسيرُ إلى السقط ِ .. أعرجْ ..
وإذْ زادَ في الانحراف ِ ضلالا ً
يجورُ
بعين ٍ ترى في الدجى فجرها
وعين ٍ ترى البدرَ ليلا ً بلون ِ الدجى
فإنْ لمعَ الوحيُ ما عرفوه ُ
وإنْ أبصروا سألوه ُ
أما آنَ بعدُ لليلكَ أنْ يتمزقْ ..؟ !!!
[/frame]
أشرفيات .. يقيني ولكَ ظنكَ ...
تدرجْ
فذاكَ امتدادُ اليقين ِ على جبل ِالثلج ِ
أمّا الحكيم ُ فيصعد ُ مثلَ الذي يتزلجْ ..!
تقولينَ عنّي .. ُأغالي
وقافلة ُ الكلمات ِ ُتشاهدُ نجمي
خطى ً تتدلى على شبك ٍ منْ أثير ٍ تفتقْ
فيقفزُ وقع ُ الصدى في البريق ِ
ُمضيئا ً شواطئ َ ظنّ َ الدجى أنها
قدْ َخلتْ ِمنْ ُشموس ِ الرمال ِ ...
فأيقظهُ الفجرُ منْ غفلة ٍ
بدّدتْ حلكة َ الظلّ ِ فوقَ الورقْ
أما وقد ِ اعتذرَ البحرُ لمْ يبقَ إلا الغرقْ
يقولُ الشفقْ
ُيعيدُ لكوكبة ِ الموج ِ طوفانها في احتفالي
ويبقى الهديرُ كهمس ِ القوافي
َيخط ّ ُ القصائدَ في طفرة ٍمنْ َلبقْ
َوتَسْبَح ُ في فجرها قيمة ٌ
عاصرتْ في التكوّر ِ فجرَ المجال ِ
فباتتْ
كبارقة ِ الوحي ِ تحضنُ طيفَ الخيال ِ ..
تخطّ ُ شموسَ الألقْ ..
تعلقْ
ودعْ عنكَ دربا ً َتعرجْ
فشيئا ً منَ الكلمات ِ
تقيدَ في حيّز ٍ ضيّق ٍ يتآكلُ حينَ يرى الومضاتِ
ُتحلقُ نحوَ البليغ ِ
وبدر ِ المجاز ِ المُسافر ِ في شهب ِ الأمنيات ِ
تعلقْ
فشتانَ بينَ اصطدامكَ بالوهم ِ .. ٌمنحدرٌ
يكسرُ الفقراتِ
وعامود َ سير ِ السياق ِ
وبينَ العليل ِ المرابط ِ في نسمات ِ القوافي ..
ُيجدد ُ نصرته ُ للأعالي ..
فهلْ للذي اختبرَ النورَ أنْ يتزحلقْ ..
تعلقْ
فذاتُ البيان ِ
ُتبيحُ انصهاركَ في لعبة ِ العوم ِ
حرّكْ ُركود َ المجاز ِ
فشأنُ الجواهر ِ أنْ َتتألقْ ..
تعلقْ
ليبدأ حظكَ في خانة ِ الاحتمال ِ
وربط ِ التسلسل ِ نحوَ اختمار ِ الجمال ِ
ويشفى من العثرات ِ
سبيلكَ نحوَ ضياء ِ النفقْ
تدرجْ
فذاكَ امتدادُ اليقين ِ على جبل ِالثلج ِ
أمّا الحكيم ُ فيصعد ُ مثلَ الذي يتزلجْ ..!
فإنْ سألتكَ عن ِ النور ِ .. أدرى بسرّ الجواب ِ
وأمّا المعلقُ بينَ السماء ِ
وبينَ التراب ِ
فمرحلة ٌ ريثما يسقط ُ البرقُ أو يتسلقْ
فللشعر ِ شمسٌ وظلّ ٌ
إذا اختلّ َ حجمُ السطوع ِ تدنّى ..
إلى الظلّ َ أحوجْ
َتسلقْ
ترى الهابطين َ وغندرة َ الوهم ِ في الحبر ِ أعوجْ
فإذْ مالَ قالَ استدلّ َ
دليلٌ يسيرُ إلى السقط ِ .. أعرجْ ..
وإذْ زادَ في الانحراف ِ ضلالا ً
يجورُ
بعين ٍ ترى في الدجى فجرها
وعين ٍ ترى البدرَ ليلا ً بلون ِ الدجى
فإنْ لمعَ الوحيُ ما عرفوه ُ
وإنْ أبصروا سألوه ُ
أما آنَ بعدُ لليلكَ أنْ يتمزقْ ..؟ !!!
[/frame]
تعليق