تويت
مفارقة
تَنَمَقَ أمام المرآة
أعلن لنفسه حالة حِداد
قال : ما زال الوطن ينزف قهرا
قالت : نام أطفالك جياعا !!
أعلن لنفسه حالة حِداد
قال : ما زال الوطن ينزف قهرا
قالت : نام أطفالك جياعا !!
خالد يوسف أبو طماعه
-
خالد يوسف أبو طماعهالتعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 09-07-2010, 06:44.sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا -
مفارقة جميلة
كل يفكر بهمه فقط
يعطيك العافية
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align] -
بين الورق والظل يطل وجه متكلس الماءلون يعيد صياغة لوحة الجنونريشة على بساط الطيف فوق الريحولحظات هاربة ترفض الألفة مع قهريحتل يابسة الغرقالقدير/خالددمت تزرع الجمال في قلب الدهشةتحيتي
تعليق
-
نعم مفارقة بكل تأكيد
هو هناك يفكر ، و يهتم فى الأمور العليا
فى وطن .. و هى فى هم وطنها الأصغر و بيتها
أكان يعيش الرفاهية هو بتلك الأفكار ، أم كانت الدافع إلى
مأساة أكبر من مأساته ؟!
ربما عليه أن يبحث أولا عن الوطن الأصغر .. أن يهتم بنفسه أولا
فى أولاده الجياع ..و هنا أجد شعارا لا أحبه .. ابدأ بنفسك .. لا أدري لم لا أحبه ، ربما لاستناد الانتهازية فى أبشع صورها عليه !!
شكرا لهذا النص الذي أعطانى تلك المساحة !!
محبتيsigpicتعليق
-
مفارقة جميلة
يهتم بشؤون الوطن ويترك اهله جياعا ..هذا مالا ترضاه النفس السليمة
نص جميل
تحيتي استاذ خالدرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الزميل القدير
خالد يوسف
أي مفارقة قاسية تلك
أن ينام أولاده جياعا
وهو يفكر بهم الوطن
لا أرى أن الوطن وهمه يدفعنا لترك الصغار جياعا
بإمكانه الجمع بين الحالتين
ودي ومحبتيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
الأستاذ/ خالد يوسف أبو طماعة
مؤكد مفارقة, ومفارقة رائعة أيضا, في النص أجدت التكثيف والتصوير,
في الفكرة أراها رائعة ,
لولا نزيف الوطن قهرا, مانام أطفاله جياعا
هو يعلن بداخله عن حاله الحداد والحزن على ما آل إليه الوطن وقد أصابه
بالعجز في وطنه الصغير, كيف يستوى العود والجذع مائل
أحسنت سيدي
أراها رائعة
عناقيد الفل لروحك
احترامي
تعليق
-
أستاذ مصطفى الصالحالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
أشكرك على المرور العبق على النص
كما أقدر بعمق قرائتك الواعية له
تحياتي
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
أستاذة / وفاء عربالمشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
أشكرك على التشريف على النص
كما أقدر تلك الكلمات التي زينته وزادته جمالا
تقبلي وافر الشكر والتقدير ودمت تضعين حروفك على الألم
تحياتي
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
هي مأساة أكبر من مأساته سيدي ربيع؟المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ودعني أشكرك على هذا التنفيس الذي تركته بين
طيات نصي المتواضع أمام أقلامكم الفذة مما أتاح لكم
البوح وأعطاكم تلكم المساحة للتعبير عن رأيكم فيها
أستاذ ربيع / أشكرك تشريف النص الذي ملأه جمال
وبعدا أخر لأبعاده
تحياتي وتقديري الكبيرين
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
أستاذة / مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
أشكرك بحرارة على هذا المرور العبق
كما أشكر قرائتك الواعية له ولكن أحيانا يكون
هم الوطن أكبر من أي شيء آخر ألا توافقينني الرأي ؟
تحياتي وتقديري الكبيرين
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
يا ابنة الرافدين مالي أراك شطحت بعيدا؟؟؟المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
أليس الوطن في بعض الأحيان يكون همه أكبر من الولد
والزوجة وكل شيء ؟ ألا نفتديه بأرواحنا وأظن بأن هذا
الأمر لا يزال موجودا في بلاد الرافدين العزيزة ومنهم من يلتحف
السما ويفترش التراب ولا يدري من أمر أهله شيئا ؟؟؟
أعتقد بأنك الآن ستوافقيني الرأي ؟؟
تحياتي لمرورك الرائع
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
أستاذة / سميةالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
كم يطيب لي مروركم على نصوصي ورب الكعبة
وكم أنت حذقة جدا وأنا أشكرك على هذه القراءة الرائعة والمتميزة للنص
أنت الرائعة بكل شيء ودمت مبدعة وأسأل الله أن يفتح عليك من عنده
تحياتي وتقديري أختي الفاضلة
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
تعليق