أهلا بك محمد و الفصل الثاني من روايتك
التى أنتظر لها النجاح و الجدارة
فبعد أن رأينا فى فصلها الأول سعد
وموقفه حيال ما يتم على أرض زبيدة
و بحيرتها ، التى تحولت بقدرة قادر
إلى شىء آخر ، لا يمت لها بصلة
ها أنت تقطع مسافة كبيرة للغاية
بين ما كان و ما سوف يكون
برغم أن الفصل هنا تحدث عن عودة سعد من سجنه
و هدوء الأحوال نهائيا حول ما كان يسمي بزبيدة !!
و لا أدري ربما أن تختزن لنا ما كان و ما تم ،
فلم نر فى الفصل السابق سوي النذير !!
أنتظر بالفعل أن يكون عملا قويا ، و فرصة حقيقية لاستعادة ذاتك
و أدواتك بالقراءة و الدرس ، و أيضا بمصافحة وجوه القرية
و البحث جمال ما يسكن هنا ، و هناك أيضا !!
كنت ذكيا إلى حد بعيد فى هذا الفصل وتحطيم آلية الوقت بالعبور عليه !!
أرجو المراجعة مرة أخري
محبتي
التى أنتظر لها النجاح و الجدارة
فبعد أن رأينا فى فصلها الأول سعد
وموقفه حيال ما يتم على أرض زبيدة
و بحيرتها ، التى تحولت بقدرة قادر
إلى شىء آخر ، لا يمت لها بصلة
ها أنت تقطع مسافة كبيرة للغاية
بين ما كان و ما سوف يكون
برغم أن الفصل هنا تحدث عن عودة سعد من سجنه
و هدوء الأحوال نهائيا حول ما كان يسمي بزبيدة !!
و لا أدري ربما أن تختزن لنا ما كان و ما تم ،
فلم نر فى الفصل السابق سوي النذير !!
أنتظر بالفعل أن يكون عملا قويا ، و فرصة حقيقية لاستعادة ذاتك
و أدواتك بالقراءة و الدرس ، و أيضا بمصافحة وجوه القرية
و البحث جمال ما يسكن هنا ، و هناك أيضا !!
كنت ذكيا إلى حد بعيد فى هذا الفصل وتحطيم آلية الوقت بالعبور عليه !!
أرجو المراجعة مرة أخري
محبتي
تعليق