هنا سأكون في الغزلان ذئبا .... فلست بمن يحن ولست صبا
وقلبي يوم قتل الغيد مني ......... إذا ما كان يرأف ليس قلبا
إلى من لايكون الآن ضعفا .... أمام يدي ..يكون رداه صعبا
ألا سلماً أمام هجوم خيلي ... وأصحابي, وهبتُ الصخر غُلبا
ومن لايعرف الموت المصفى ........ سيعرفه ,يكون إليهِ طبّا
وإني ربُّ هذا الحسن حباً..........إذا أهوى ,وكان الفهد صلبا
أنا قلبي يجيد القتل حبا ........ لبأس الحسن ,حيث نما وشبّا
قتلت من الحسان ودام قتلي .........وإن لكنَّ , مما كان عُقبى
وقلبي يوم قتل الغيد مني ......... إذا ما كان يرأف ليس قلبا
إلى من لايكون الآن ضعفا .... أمام يدي ..يكون رداه صعبا
ألا سلماً أمام هجوم خيلي ... وأصحابي, وهبتُ الصخر غُلبا
ومن لايعرف الموت المصفى ........ سيعرفه ,يكون إليهِ طبّا
وإني ربُّ هذا الحسن حباً..........إذا أهوى ,وكان الفهد صلبا
أنا قلبي يجيد القتل حبا ........ لبأس الحسن ,حيث نما وشبّا
قتلت من الحسان ودام قتلي .........وإن لكنَّ , مما كان عُقبى
اسحبْ خيولَكَ ياشقياً عن هنا
أَمِّنْ حياتَكَ فالسلاحُ عتيدْ
نحنُ النساءُ فمن إلينا بالغٌ
واسألْ جدودى كم بأيدينا نبيدْ
اذهبْ لأهلِكَ والتحفْ بهتافِنا
فالحربُ للقطِ العجوزِ نشيدْ
واخشَ الملامةَ أن تقولَ نساؤكم
أضحى رجالُ العمرِ إحساساً بليدْ
ماذا تريدُ فللجهادِ رجالُهُ
والجبنُ إن ترويهِ أنفسُكُمْ يزيدْ
يافارساً أغنى السيوفَ بفقرهِ
لى فى الوغى باعُ وعزمى من حديدْ
نحنُ الشموخُ وما رضينا ذلَكُمْ
حربٌ بحربٍ فاستكنْ يابن الوليدْ
تعليق