أني لك هذا ..؟! / ربيع عقب الباب

**السيد البهائى** · 14-07-2010, 01:54

أستاذنا الفاضل/ ربيع عقب الباب..
عندما يظن الإنسان أنه خالق ( والعياذ بالله )..يصدم في صنيعه.. كلا منا عالم بذاته يستعصي علي الغير بل يستعصي علي نفسه..
فلتكن الاجابة: من عند ربي..
دمت ودام الابداع..

**مُعاذ العُمري** · 14-07-2010, 10:43

ذكرتني هذه اللوحة العنود

بقصص رعاية السماء لفتيان وفتيات بني إسرائيل

فلتهوِ كل ممالك الشرق لأجلهم ويسلمون

السرد شغله مغزل حياك خبير

قرأت واستمتعت يا معلم!

تحية خالصة

**مها راجح** · 14-07-2010, 11:04

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

التقطها من طريق

رباها على عينه
شجرة تفاح أينع حسنها
امتدت يده لقطف ثمارها
تطاولت عليه
أحضر منشارا لقطعها
تحولت لحية
وكان رفاعيا يزمزم و يتمتم
تحولت لحبة قمح
وكان ديكا مد منقارة لالتقاطها
هطلت السماء فجأة
سحبتها بعيدا
كانت سنابل
فشل فى العثور عليها
كان منجلا عليه أن يضم كل غيطان القمح
تحولت لنحلة
أشبعته قرصا فى عينيه حتى فقدها
هام على الجسور و الترع ممسوسا
حتى وجدوه غريقا ذات صبح أبيض

ووجدوها تتحرك كملاك !!

أنى لك هذا...أيها البسيط
ليس لك حظ فيها ..
المغزى عميق كالسر
تحية وتقدير استاذ ربيع

**مصطفى الصالح** · 14-07-2010, 11:40

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

التقطها من طريق

رباها على عينه
شجرة تفاح أينع حسنها
امتدت يده لقطف ثمارها
تطاولت عليه
أحضر منشارا لقطعها
تحولت لحية
وكان رفاعيا يزمزم و يتمتم
تحولت لحبة قمح
وكان ديكا مد منقارة لالتقاطها
هطلت السماء فجأة
سحبتها بعيدا
كانت سنابل
فشل فى العثور عليها
كان منجلا عليه أن يضم كل غيطان القمح
تحولت لنحلة
أشبعته قرصا فى عينيه حتى فقدها
هام على الجسور و الترع ممسوسا
حتى وجدوه غريقا ذات صبح أبيض

ووجدوها تتحرك كملاك !!

فكرت فيها حتى استعصت علي

منغلقة تقريبا استاذنا العزيز

وجدت منفذا بسيطا

وما اراك تتكلم الا عن الامنية

تحياتي وتقديري

**ربيع عقب الباب** · 14-07-2010, 11:42

المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة

أستاذنا الفاضل/ ربيع عقب الباب..
عندما يظن الإنسان أنه خالق ( والعياذ بالله )..يصدم في صنيعه.. كلا منا عالم بذاته يستعصي علي الغير بل يستعصي علي نفسه..
فلتكن الاجابة: من عند ربي..
دمت ودام الابداع..

شكرا أستاذي الجميل على المرور العبق
وحديثك الطيب

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 14-07-2010, 11:48

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

ذكرتني هذه اللوحة العنود

بقصص رعاية السماء لفتيان وفتيات بني إسرائيل

فلتهوِ كل ممالك الشرق لأجلهم ويسلمون

السرد شغله مغزل حياك خبير

قرأت واستمتعت يا معلم!

تحية خالصة

لو أعلم بأمر ما نوهت ، ما كتبتها
لكن ما أتى من جمال حديثك يكفيني
و أسأل .. عن هذه القصص .. و عن الألف ليلة
هل بينها صلة ما ؟
فما نسجت إلا انفعالا بألف ليلة و ليلة
واقترابا منها !
أشكرك أستاذي

محبتي

**مصطفى حمزة** · 14-07-2010, 20:01

[align=right]
أستاذ ربيع
مساء الفلّ
إنه نص كتبتَه في لحظة خاصّة جداً ، ولا شك ، لحظة فائقة التجلّي .. أقرب إلى شطحات الصوفيّة .. لكنها جاءت شطحة أدبيّة ريّانة بالخيال ..كم أودّ لو تلحفني مثيلة لها لأعبّ نصّك الفريد !
تحياتي وتقديري
[/align]

**م. زياد صيدم** · 14-07-2010, 21:42

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

التقطها من طريق
رباها على عينه
شجرة تفاح أينع حسنها
امتدت يده لقطف ثمارها
تطاولت عليه
أحضر منشارا لقطعها
تحولت لحية
وكان رفاعيا يزمزم و يتمتم
تحولت لحبة قمح
وكان ديكا مد منقارة لالتقاطها
هطلت السماء فجأة
سحبتها بعيدا
كانت سنابل
فشل فى العثور عليها
كان منجلا عليه أن يضم كل غيطان القمح
تحولت لنحلة
أشبعته قرصا فى عينيه حتى فقدها
هام على الجسور و الترع ممسوسا
حتى وجدوه غريقا ذات صبح أبيض
ووجدوها تتحرك كملاك !!

==============================

** الراقى ربيع المنبر.......

ساعقب عليك هنا باهداء ومضة قصيرة حسب فهمى لهذه التحفة..

واتمنى ان تكون قراءتى موفقة..

تحايا عبقة بالزعتر.............

**عائده محمد نادر** · 14-07-2010, 22:07

الربيع الجميل
هل نسميها
غدر
ولم لا
فهنا منتهى الغدر
آه من نصوصك ربيع
من أين تأتي بهذا الكم الهائل من الأفار
ودي ومحبتي لك

الخلاص

الخلاص / عائده محمد نادر - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=58884:emot0:

وفاء لم يكد ْيدلف البيت, حتى تناهت أصوات القادمين لسمعها, وطرقعة الأسلحة, تدوّي حولها, تقرع أجراس الخطر, فبان الهلع, على قسمات وجهها الحزين: - اهرب قصي, سيقتلونك, اسرع أمسك يدها, يسحبها - معي وفاء, لنهرب معاً, سيقطّعونك بدلا عني, سيعذبونك, حتى الموت. - لن يفعلوا, سأشاغلهم, فقط اسرع قبل أن يقتحموا الباب. حمل سلاحه, قفز

**ربيع عقب الباب** · 14-07-2010, 23:44

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

أنى لك هذا...أيها البسيط
ليس لك حظ فيها ..
المغزى عميق كالسر
تحية وتقدير استاذ ربيع

هل لمجرد أنه رباها صغيرة
أصبح له حق قطف ثمارها
أليس هناك شبهة تقارب
بينها وقصة يوسف عليه السلام
يوسف استعصي على امرأة العزيز
و هى استعصت على مربيها
و احتفظت بطهرها !!

تقديري لك

**ربيع عقب الباب** · 14-07-2010, 23:47

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

فكرت فيها حتى استعصت علي

منغلقة تقريبا استاذنا العزيز

وجدت منفذا بسيطا

وما اراك تتكلم الا عن الامنية

تحياتي وتقديري

قراءتك تكفيني صديقي وزيادة
لا تغادر مصطفى

صباحك مشرق

**إيمان الدرع** · 15-07-2010, 06:36

أستاذي الفاضل ربيع:
لعلّه لم يستطع أن يُطفئ توهّجها
وهي على هذه الإشراقة التي تمتدّ عميقاً في تكوينها..
حاول كثيراً ،واستعصت عليه..فاستسلم..
فآثر الانسحاب.. وانطفأ بدلاً عنها..بعد أن أعيته الحيل
وحلّقت هي حيث خلقها الله..في كونه الفسيح..
هل دانيت بعض فيضٍ من مداد ربيع..؟؟؟
دُمتَ ودام إبداعك..تحياتي...

**ربيع عقب الباب** · 15-07-2010, 13:45

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة

[align=right]
أستاذ ربيع
مساء الفلّ
إنه نص كتبتَه في لحظة خاصّة جداً ، ولا شك ، لحظة فائقة التجلّي .. أقرب إلى شطحات الصوفيّة .. لكنها جاءت شطحة أدبيّة ريّانة بالخيال ..كم أودّ لو تلحفني مثيلة لها لأعبّ نصّك الفريد !
تحياتي وتقديري
[/align]

أستاذي مصطفى .. شكرا أنك هنا
تفيض علينا بكرمك و سخاء روحك التى تعودت الأجمل
و ارتقت بنا حين مرت بأعمال لنا !!

لا حرمت منك سيدي الفاضل

**ربيع عقب الباب** · 15-07-2010, 13:48

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

==============================

** الراقى ربيع المنبر.......

ساعقب عليك هنا باهداء ومضة قصيرة حسب فهمى لهذه التحفة..

واتمنى ان تكون قراءتى موفقة..

تحايا عبقة بالزعتر.............

ليتك تفعل زياد
أحتاج أنسك و قربك ورحيق غزة و طيبها يطبب فىّ ما أتلفه الوقت
شكرا لمرورك من هنا
و إهدائك الذى أنتظره

محبتي

أني لك هذا ..؟! / ربيع عقب الباب

أني لك هذا ..؟! / ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث