الثغر المدوّر .. / هديتي المتواضعة لأستاذي العزيز ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آمنه الياسين
    أديب وكاتب
    • 25-10-2008
    • 2017

    الثغر المدوّر .. / هديتي المتواضعة لأستاذي العزيز ربيع عقب الباب

    (( 1 ))


    كانت حياتي خالية من أيما امرأة ...!!!
    لم أحقد عليهن يوماً ، بل وأحترم كثيراً حنان الأكبر مني سناً .
    الحق لم أكن أعاملها مثلما أعامل الباقيين ؛
    فقد أخذ الجميع عني فكرة حسنة ، تتلخص بأني جدي
    في التعامل ، حتى في أقصى حالات الهزل ،
    ومهما حرص المرء منا ، على عزل نفسه من شباك
    العيون ، إلا أنه لابد أن يقع يوماً ... !!
    هكذا كانت تقول السيدة ، التي لولاها لما تحدثت لامرأة !!
    وأيضاً كانت تردد أمي حكمتها في مسامعي ،
    وتصر عجباً ، أني يوماً سألتقط كفها لاهثاً ؛
    كي تتوجه إلى أهل فتاةٍ ما ،
    وأنتظر قرارها على أحر من الجمر .
    كنت أعشق هدوءها ورزانتها وذكاء ها الحاد ،
    وأحب الأمور إليّ ، أنها كانت لا تثقل
    رأسي بفكرة الارتباط ، كما تفعل باقي الأمهات ،
    حين يبلغ أولادهن سن الرشد ؛
    ولأنها مطمئنة دوماً على مستقبلي ، مع الفتاة
    التي ستحول حجارة صدري ، إلى
    قلب رقيق يطير مع نسمات الصباح .
    كنت أسخر من فكرتها في الحب .
    مرت الأيام طويلة ، وأحسب أنها نسيت فكرتها ،
    لكنها تعود لتؤكد حدسها ، حتى تحقق فعلاً ،
    في صبيحة يومٍ من أيام .. كانون الأول ... الثلاثاء ... !!

    كنت ذاهباً إلى مكتب مدير المشفى ، التي أعمل
    فيها ؛ لأستلم عقد شراء البيت الذي
    نقطنه ، بعد أن دفعت السعر بالتقسيط .
    أسرعت ؛ ولا أدري أأمشي على الأرض أم أطير من الفرح ،
    فتحت الباب دون المرور بالسكرتير الذي وافاني بالنبأ ،
    لكن فوجئت بوجه خارج تجاهي ، ولولا
    رشاقة خطواتي المنسحبة ، لارتطمت بها ... !!
    قابلت اندفاعي بجمود وهدوء خائفين ، وحين قلت " آسف " ،
    غمغمت بكلمات ، لم أفقه منها شيئاً ...!
    سارت مطرقة . تشيعها عيناي ، ولم تفارقاها ،
    حتى جاءني صوت المدير يهنئني :
    مبروك ، لم يبق سوى العروس ".
    ناولني العقد .
    قلت : شكراً .
    خرجت مسرعاً ؛ لأبحث عن تلك التي أفزعتها ،
    ولسوء طالعي اختفت ... !

    أكملت يومي متململاً ، عدت أدراجي ، وناولت
    أمي العقد ؛ فاحتضنتني ، وباركت لي .
    التقطت كفها لأقبلها . وفجأة .. عندما وضعت شفتي على
    كفها ، تذكرت ذلك الثغر المدوّر الذي غمغم بهمسٍ ،
    لم أسمعه ، وخفق قلبي ، وأنا أرسم قبلتي .
    تساؤل طريف طرح نفسه : هل سأقبل
    هذه الكف من أجل ذلك الثغر المدوّر ؟!


    يتبع ...


    تحياتي وتقديري

    ر
    ووو
    ح
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    واو آمنه
    لقد أفحمتني
    أرى أن قدرتك القصصية قد تبلورت جدا
    هذا نص يستحق المتابعة
    فيه شغف
    ترقب
    شفافية
    وسلاسة
    هكذا كنت أريدك غاليتي
    وكنت أعرف بأنك ستفعلينها لأنك أهل لها
    ودي ومحبتي لك
    يا ابنة العراق البارة
    بوركت
    أسعدني عملك هذا

    الخلاص

    وفاء لم يكد ْيدلف البيت, حتى تناهت أصوات القادمين لسمعها, وطرقعة الأسلحة, تدوّي حولها, تقرع أجراس الخطر, فبان الهلع, على قسمات وجهها الحزين: - اهرب قصي, سيقتلونك, اسرع أمسك يدها, يسحبها - معي وفاء, لنهرب معاً, سيقطّعونك بدلا عني, سيعذبونك, حتى الموت. - لن يفعلوا, سأشاغلهم, فقط اسرع قبل أن يقتحموا الباب. حمل سلاحه, قفز
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • آمنه الياسين
      أديب وكاتب
      • 25-10-2008
      • 2017

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      واو آمنه
      لقد أفحمتني
      أرى أن قدرتك القصصية قد تبلورت جدا
      هذا نص يستحق المتابعة
      فيه شغف
      ترقب
      شفافية
      وسلاسة
      هكذا كنت أريدك غاليتي
      وكنت أعرف بأنك ستفعلينها لأنك أهل لها
      ودي ومحبتي لك
      يا ابنة العراق البارة
      بوركت
      أسعدني عملك هذا

      الخلاص

      http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=58884

      حبيبة ألبي

      قثووورتي الغالية

      صباحكِ حب وسعادة

      مازل جسمي مقشعراً من قصة الخلاص مافعلتي بي في هذا الصباح

      ما كنت متصورة الأحداث هكذا وإلا كنت تركتها لمنتصف النهار

      اجمل مافي القصة هذه انها هدية لأستاذ ربيع وثانية انكِ كنتِ اول المارين بها

      وثالثة قد نالت اعجابكِ واستحسانكِ ،،،

      سأكتب المزيد كي ترضي عني فقط

      على فكرة البارحة اتذكرتك لاني عملت طرشي

      لرمضان وقلت وانا اخلط حشوته يعني لو كنت اعرف احد يعرف

      قثورة ماكان بعثتلها تتذوق طرشي انونة ببصمة اناملي طبعاً هاهاهاها

      يالله انا اكل وتجيلك منه العافية ياربي

      احبكِ موووووووت لالالالا موتاااات

      قبلاتي لأجمل عيون لامرأة

      تحياتي

      ر
      ووو
      ح
      التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 15-07-2010, 01:50.

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #4
        حبيبة قلبي آمنة:
        رجعت لدروب أحبتك وفتحت لك القلب والأيادي..
        فرحت بمشاركتك
        وتحيّتي واحترامي....لمن أهديته النصّ، يستحقّ وأكثرهذا الوفاء العظيم منك
        وجدت بها آمنة التي تبحث دائماً عن التجدّد والألق والكلمة الشفّافة والراقية
        كفراشة أنت أجدك دائماً بين السطور..هنا وفي الخاطرة والنثر ..و..و..
        وأراك اليوم تأخذين خطّاً جميلاً ولا أحلى ..
        تابعي المسير آمنة الغالية بذات الروح التي أحببناها فيك..
        فأنت تحملين الكثير من الطيب والجمال
        وينعكس ذلك على نصوصك..
        وفقك الله ويسّر لك مايتبع..
        ننتظرك آمنة..ولك في القلب مكان لا يزول
        دُمتِ بسعادةٍ .... تحياتي

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #5
          نص رشيق متوازن يجذب من البداية حتى النهاية حيث كان السرد شيقا متواليا

          نعم المهدي والمهدى اليه

          اين البقية؟

          تحيتي وتقديري
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            صاحبة الثغر المدوّر

            فى حياتنا كثيرا ما يداعب أيامنا
            منمنمة ما .. حالة تأخذنا ، وتستولى
            علينا ، قد تكون لفظة عفوية ، أو موقف رهيف
            له بساطة الأشياء العفوية الرائعة ، لكنها تحفر فينا
            عميقا ، و لا تغادرنا .. مهما عدت السنون ، و توالت !!

            نعم سوف تقبل اليد ، لأجل الثغر المدور
            و ربما له فى صورة أخري ، قد لا تتحقق
            هكذا نري أنفسنا ، وصورة تتسلط علينا ،
            و لكن هل نحن بالفعل قادرون على ذلك ؟!

            ربما يقبلها ، وهو يجلس هناك خلف فرح
            و فى الجانب المظلم منه ؛ ليرى صاحبة الثغر المدور تزف لغيره ،
            أو يقبله ، ودموع ما تهطل على وجنته ، و بينما تشتبك ذراعه مع ثغر لم يكن
            فى جمال المدور ، أو أكثر جمالا .. و لكن يظل هذا الثغر حلما أبيدا يضني
            على رقعة العمر !!

            شكرا لك آمنة على اهدائي هذه المقطوعة
            التى تمنيت لها ثوبا أجمل ، بالتخفف من الجمل الطويلة ،
            وعبور هذه الطريقة فى الكتابة
            و لكن رهافتك هنا كانت فوق أي حديث بهذا الخصوص !!

            شكرا و أتمني فى الجزء الثاني أن يقبل كف أمه
            وأو لا يقبله إن كان سوف يقف حجر عثرة ، و إلا أطلقنا عليه " ابن أمه ".

            محبتي
            sigpic

            تعليق

            • آمنه الياسين
              أديب وكاتب
              • 25-10-2008
              • 2017

              #7
              يا هلا والله

              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
              حبيبة قلبي آمنة:
              رجعت لدروب أحبتك وفتحت لك القلب والأيادي..
              فرحت بمشاركتك
              وتحيّتي واحترامي....لمن أهديته النصّ، يستحقّ وأكثرهذا الوفاء العظيم منك
              وجدت بها آمنة التي تبحث دائماً عن التجدّد والألق والكلمة الشفّافة والراقية
              كفراشة أنت أجدك دائماً بين السطور..هنا وفي الخاطرة والنثر ..و..و..
              وأراك اليوم تأخذين خطّاً جميلاً ولا أحلى ..
              تابعي المسير آمنة الغالية بذات الروح التي أحببناها فيك..
              فأنت تحملين الكثير من الطيب والجمال
              وينعكس ذلك على نصوصك..
              وفقك الله ويسّر لك مايتبع..
              ننتظرك آمنة..ولك في القلب مكان لا يزول
              دُمتِ بسعادةٍ .... تحياتي
              الغالية والحبيبة

              إيمان الدرع

              مساؤكِ احلى واروع وابهى

              غاليتي ... مهما ابتعد الطير عن عشه لابد له من رجوووع

              هنا كان لي عش بنيته بمساعدة القديرة عائدة وقد بذل الأستاذ الفاضل

              ربيع عقب الباب الجهد الكبير فيه ولذا فقد نشأت كما ترين الآن

              لكِ في القلب مكانة كبيرة وجداً ...

              لا حرمني الرحمن منكِ ومن تواجدكِ الرائع هذا

              اعذري وهن قلمي فمقامكِ يستحق الكثير

              خالص تقديري

              ر
              ووو
              ح

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                #8
                منووور

                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                نص رشيق متوازن يجذب من البداية حتى النهاية حيث كان السرد شيقا متواليا

                نعم المهدي والمهدى اليه

                اين البقية؟

                تحيتي وتقديري
                أ. مصطفى الصالح

                ايها القدير الفاضل دوماً ما تزدان متصفحاتي بجمال ردودك

                وتسعدني أكثر وانت تقرأ بدقة وتمعن فيما اكتب

                البقية في العدد القادم إن شاء الله

                لا تبتعد عني كثيراً اريد منك تحليل عميق ودقيق

                كما تحلل نصوصي دوماً

                لك وافر التقدير

                ر
                ووو
                ح

                تعليق

                • علي ابريك
                  كاتب وباحث سياسي
                  • 08-07-2010
                  • 42

                  #9
                  سأعود ..
                  أنتظر البقية ..
                  رائع ..
                  دمت بود
                  [gdwl]العرب أمّة ستعرّب العالم بقرآنها ...كل العالم ..[/gdwl]

                  تعليق

                  • آمنه الياسين
                    أديب وكاتب
                    • 25-10-2008
                    • 2017

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    صاحبة الثغر المدوّر

                    فى حياتنا كثيرا ما يداعب أيامنا
                    منمنمة ما .. حالة تأخذنا ، وتستولى
                    علينا ، قد تكون لفظة عفوية ، أو موقف رهيف
                    له بساطة الأشياء العفوية الرائعة ، لكنها تحفر فينا
                    عميقا ، و لا تغادرنا .. مهما عدت السنون ، و توالت !!

                    نعم سوف تقبل اليد ، لأجل الثغر المدور
                    و ربما له فى صورة أخري ، قد لا تتحقق
                    هكذا نري أنفسنا ، وصورة تتسلط علينا ،
                    و لكن هل نحن بالفعل قادرون على ذلك ؟!

                    ربما يقبلها ، وهو يجلس هناك خلف فرح
                    و فى الجانب المظلم منه ؛ ليرى صاحبة الثغر المدور تزف لغيره ،
                    أو يقبله ، ودموع ما تهطل على وجنته ، و بينما تشتبك ذراعه مع ثغر لم يكن
                    فى جمال المدور ، أو أكثر جمالا .. و لكن يظل هذا الثغر حلما أبيدا يضني
                    على رقعة العمر !!

                    شكرا لك آمنة على اهدائي هذه المقطوعة
                    التى تمنيت لها ثوبا أجمل ، بالتخفف من الجمل الطويلة ،
                    وعبور هذه الطريقة فى الكتابة
                    و لكن رهافتك هنا كانت فوق أي حديث بهذا الخصوص !!

                    شكرا و أتمني فى الجزء الثاني أن يقبل كف أمه
                    وأو لا يقبله إن كان سوف يقف حجر عثرة ، و إلا أطلقنا عليه " ابن أمه ".

                    محبتي
                    أستاذي العزيز يا دنيا السعادة في قلبي
                    حين يتواجد اسمك في المكان ينتشر معه
                    مسكاً وعطراً استنشقه بروحي ... انا وحدي ...
                    حينها ارحل الى عالمك البعيد ...
                    فدنياك الجميلة تمنحني من الحرية والعفوية الشيء الكبير ...
                    مثلما يسمح للنهر ان يشق مجراه ...
                    اسير في الطريق مسلوبة النظر ...
                    فالناس كل الناس اوراق خضر وانت بينهم جورية حمراء ...
                    والناس كل الناس يعيشون الحياة وانت وحدك رجل تعيشه الحياة ...

                    ؛
                    ؛
                    ؛

                    أستاذي الكريم ...
                    ؛؛ ربيع عقب الباب ؛؛
                    تحية معطرة بعطر الليمون الذي احب
                    اهديها لك عبر كلماتي البسيطة هذه
                    معتذرة سلفاً عن بساطة الهدية والأهداء وتواضع الكلمات
                    فمقامك اكبر واسمى مما لدي من امكانات

                    حفظك الرحمن لنا ربيعا دائم

                    خالص تقديري

                    تلميذتك

                    آمنة الياسين

                    تعليق

                    • آمنه الياسين
                      أديب وكاتب
                      • 25-10-2008
                      • 2017

                      #11
                      مرحبا استاذي القدير ... مرة اخرى

                      شكراً لهذه المداخلة الراقية كما انت والتي يعبر فيها كل
                      حرف عن مدلول عظيم لا يفقهه الا من اوتي عقلاً وعلماً ...
                      استاذي الغالي ... تقبيل كف الام من الامور الواجبة على
                      كل انسان ولكن في حالات مختلفة وبدرجات متفاوتة
                      تحسها الام من طريقة التقاط الكف وحتى ارتشاف القبلة ...
                      انا اكيدة من انها تكون بنكهة اجمل
                      لو كانت بسبب ذلك الثغر المدور ...!
                      اما عن ؛؛ ابن أمه ؛؛ فلم ولن يكون بطلنا
                      هكذا لاني لا اطيق هذا الصنف
                      في الواقع فكيف اجره الى عالمي الخاص
                      واخسر عليه من الوقت والجهد في الكتابة ...
                      بطلنا سيقبل كفه أمه لاجل الثغر الذي احب ولكن سيحصل
                      هناك ما ليس بالحسبان خلال الفصل الثاني من هذه الحكاية ...
                      امد الله بعمر الجميع لنكتب ونقرأ
                      وكلي سعادة لو راقتك اكثر من هذا الفصل

                      خالص احترامي

                      ر
                      ووو
                      ح

                      تعليق

                      • آمنه الياسين
                        أديب وكاتب
                        • 25-10-2008
                        • 2017

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي ابريك مشاهدة المشاركة
                        سأعود ..
                        أنتظر البقية ..
                        رائع ..
                        دمت بود
                        الأستاذ الكريم

                        على ابريك

                        تحية طيبة معطرة لك اهدي

                        اهلا ومرحبا بك ملايين الملايين ههنا

                        وسرني انها راقتك وأن شاء الله وامد بعمري

                        فستأتي البقية ... انتظرك في الفصل الثاني ان شاء الله

                        خالص تقديري واحترامي

                        ر
                        ووو
                        ح

                        تعليق

                        • بسمة الصيادي
                          مشرفة ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3185

                          #13
                          الحبّ قد يرتطم بنا بلحظة، فيقهر العناد الذي كنّا نثقل به أنفسنا،
                          أسلوب سطعت فيه الشفافية والأحاسيس الصادقة التي تجذب أيّ قلب بشريّ
                          سأتابع معك الجزء الثاني، بشوق
                          تحيتي لك أيتها الشفّافة الرقيقة
                          وطبعا أستاذنا ربيع يستحقّ أن نهديه الدنيا كلها
                          محبتي لك
                          في انتظار ..هدية من السماء!!

                          تعليق

                          • آمنه الياسين
                            أديب وكاتب
                            • 25-10-2008
                            • 2017

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                            الحبّ قد يرتطم بنا بلحظة، فيقهر العناد الذي كنّا نثقل به أنفسنا،
                            أسلوب سطعت فيه الشفافية والأحاسيس الصادقة التي تجذب أيّ قلب بشريّ
                            سأتابع معك الجزء الثاني، بشوق
                            تحيتي لك أيتها الشفّافة الرقيقة
                            وطبعا أستاذنا ربيع يستحقّ أن نهديه الدنيا كلها
                            محبتي لك
                            أ. بسمة الصيادي

                            مساؤكِ كروحكِ الطاهرة النقية

                            غاليتي ... يسعدني ويشرفني تواجدكِ في ساحاتي البسيطة هذه

                            افرحني ان قصتي نالت رضاكِ واعجابكِ ...

                            وكلي سعادة بأنكِ ستتابعين الأجزااااء الباقية

                            (( يعني المسافة طويلة شوي ))

                            وأستاذ ربيع يستحق العيووون وما ارخصها امام كرم اخلاقه معنا

                            بسمتي الغالية ... لكِ كل الود مني انا

                            ر
                            ووو
                            ح




                            تعليق

                            • م. زياد صيدم
                              كاتب وقاص
                              • 16-05-2007
                              • 3505

                              #15
                              ** الاديبة الراقية امنة ......

                              سنتابع معك باقى الحلقات..لنرى ما حكاية الثغر المدور ؟!

                              تحايا عبقة بالرياحين........
                              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                              http://zsaidam.maktoobblog.com

                              تعليق

                              يعمل...
                              X