سَاءَلَتْنِي :
أينَ كُنْتَ بِغَيْبَةٍ طالتْ بِنَا
مِنْ بَعدِ ما كُنَّا سَويَّهْ ؟
قلتُ : إنِّي . . .
كنتُ مشغولاً أسافرُ بالوطنْ
أرتجي كَسْبَ الهويَّهْ
فوقٌ هامِ السُّحبِ لكنْ
أسقطتني مَروَحِيَّهْ
في حقولٍ من سعيرٍ
فالتقيتُ مَعَ المَنيَّهْ
بِضْعَ مَرَّاتٍ وعمري
في يد الباري - تَمدَّدْ -
لم تزل فيه البقيَّهْ
لم تزلْ
في الكفِّ أوراقٌ
وشيءٌ من مدادٍ
واليراعُ أحرفي
للفجر تـَذْخُرُ
بضعَ طلقاتٍ بمخزنِ بُندقيَّهْ
أينَ كُنْتَ بِغَيْبَةٍ طالتْ بِنَا
مِنْ بَعدِ ما كُنَّا سَويَّهْ ؟
قلتُ : إنِّي . . .
كنتُ مشغولاً أسافرُ بالوطنْ
أرتجي كَسْبَ الهويَّهْ
فوقٌ هامِ السُّحبِ لكنْ
أسقطتني مَروَحِيَّهْ
في حقولٍ من سعيرٍ
فالتقيتُ مَعَ المَنيَّهْ
بِضْعَ مَرَّاتٍ وعمري
في يد الباري - تَمدَّدْ -
لم تزل فيه البقيَّهْ
لم تزلْ
في الكفِّ أوراقٌ
وشيءٌ من مدادٍ
واليراعُ أحرفي
للفجر تـَذْخُرُ
بضعَ طلقاتٍ بمخزنِ بُندقيَّهْ
تعليق