يتجادلون
بتصارخونيتلاومون
وهم في ابراجهم
لا كدر في الحياة
قاموسهم يقول
إن المساومة شريعة
في عقد المستوزرين
يرافعون ملئ أفواههم
وبكلمات النشاز
ابدعوا للتمويه
أن في حسهم مشؤولية
لأن الإدعاء ارتقى بمعيتهم
حتى صار صدقا لأجلهم
من وراء التجادبات
أجهزوا على الأحلام
لاشيء ولا مراء قي حنثهم
لأن الثوب بألوانهم
اقتبسوها بعد أفول الحماية
مند نعومة الأظفار
نرى في الساحة خيولهم الصفراء
أصبحت المعتاد
والفرض والأكيد المطلق
لا وزر في شطط
لأنه صار عقيدتهم
لا حرج في أود العتاولة
لأنهم من زرعوا النبات
ولن يقتات منه غيرهم
إنه الأصل والعرف
ولن يروق غيره
ولو كان من أحق العرف وأصله
يتلاسنون
يتناقشون
لأن المصائر لهم
كل ثلمة ضد أخرى
وبينهم ضحية المناسبات
في كل فترة زهو
فوق آهات عدة
فوق بأس المعوزين
وضجر المتأملينوهم في ابراجهم
لا كدر في الحياة
قاموسهم يقول
إن المساومة شريعة
في عقد المستوزرين
يرافعون ملئ أفواههم
وبكلمات النشاز
ابدعوا للتمويه
أن في حسهم مشؤولية
لأن الإدعاء ارتقى بمعيتهم
حتى صار صدقا لأجلهم
من وراء التجادبات
أجهزوا على الأحلام
لاشيء ولا مراء قي حنثهم
لأن الثوب بألوانهم
اقتبسوها بعد أفول الحماية
مند نعومة الأظفار
نرى في الساحة خيولهم الصفراء
أصبحت المعتاد
والفرض والأكيد المطلق
لا وزر في شطط
لأنه صار عقيدتهم
لا حرج في أود العتاولة
لأنهم من زرعوا النبات
ولن يقتات منه غيرهم
إنه الأصل والعرف
ولن يروق غيره
ولو كان من أحق العرف وأصله
يتلاسنون
يتناقشون
لأن المصائر لهم
كل ثلمة ضد أخرى
وبينهم ضحية المناسبات
في كل فترة زهو
فوق آهات عدة
فوق بأس المعوزين
لهم شرف التباهي
في الإقناع والإقتناع
رغم أنف المتوسم والمأتمن لهم
فدونه ليس لهم وزن
في كل نهزة ياملون رضاه
ليسمهم أمله
يثورون في الخطابات
يتهمون بعضهم
يمنون بعطاياهم
يلبسون بها الدهاء
كسبيل للمرور
يفرشون بالكلام ورودا
وفي القبة الكبيرة زعيقهم
يترائى النفاق زيهم
ونكث العهد ميزة
تتوج حنكة المخضرم
في كل ازورارتتأرجح الأدهان
حسب الظروف
حتى يترسخ الحبر على الورق
ويردد الولد نفس السؤال
مادا جلبت لنا يا ابي
وماذا عن جولاتك
دون أن يلقى الجواب
في كل نهزة ياملون رضاه
ليسمهم أمله
يثورون في الخطابات
يتهمون بعضهم
يمنون بعطاياهم
يلبسون بها الدهاء
كسبيل للمرور
يفرشون بالكلام ورودا
وفي القبة الكبيرة زعيقهم
يترائى النفاق زيهم
ونكث العهد ميزة
تتوج حنكة المخضرم
في كل ازورارتتأرجح الأدهان
حسب الظروف
حتى يترسخ الحبر على الورق
ويردد الولد نفس السؤال
مادا جلبت لنا يا ابي
وماذا عن جولاتك
دون أن يلقى الجواب
تعليق