قلت في الفصل الثالث بأن العزف بدأ يشدوا
وتناغم الألحان أصبح لذيذا وممتعا
حمل الثلاثة دماء الثأر !!!
شممت في هذا الفصل رائحة الحزن المرير
وشعرت بغصة في حلقي وأنا أتابع رحيلهم المفاجئ
لكنهم في نهاية الأمر كان لهم العذر فيما فعلوا ودافعوا
عن أنفسهم من الهلاك والموت ومحاولة سلب الأرض
اشتدت الأحداث بشكل مثير وشيئ من القهر علق في النفوس
بدأت أشعر باللذة والمتعة بشكل رائع ولكم أحب عالم الرواية
ولا أخفيك أخي مصطفى أنك تسير بشكل رائع ولم أكن أعلم أنك
تتقن هذا الفن وأنا لا تستهويني ولا تشدني أية رواية ... لي ذائقتي وتذوقي
لك خالص الود والتقدير
قلت في الفصل الثالث بأن العزف بدأ يشدوا
وتناغم الألحان أصبح لذيذا وممتعا
حمل الثلاثة دماء الثأر !!!
شممت في هذا الفصل رائحة الحزن المرير
وشعرت بغصة في حلقي وأنا أتابع رحيلهم المفاجئ
لكنهم في نهاية الأمر كان لهم العذر فيما فعلوا ودافعوا
عن أنفسهم من الهلاك والموت ومحاولة سلب الأرض
اشتدت الأحداث بشكل مثير وشيئ من القهر علق في النفوس
بدأت أشعر باللذة والمتعة بشكل رائع ولكم أحب عالم الرواية
ولا أخفيك أخي مصطفى أنك تسير بشكل رائع ولم أكن أعلم أنك
تتقن هذا الفن وأنا لا تستهويني ولا تشدني أية رواية ... لي ذائقتي وتذوقي
لك خالص الود والتقدير
هكذا هي الحياة اخي خالد
حلوة ومرة حزن وسرور
لا تثبت على حال
اشكر لك هذا المرور الجميل التحليلي
اتمنى ان تكون استمتعت ببقية الاجزاء
كل عام وانت بخير
تحيتي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
انتصف الليل وهو ما زال في أخذ ورد بينه وبين نفسه، تزداد الأسئلة إلحاحا، تركبه الهواجس وتصيبه بالشرود والتهيؤات.. سميره القمر.. يلقى بخيوطه على أغصان الشجر المتراقصة مع النسيم.. فيخيل إليه أن هناك من يتربصه أو يراقبه، أو يتبعه.. أصابه الخوف.. بدأت فرائسه ترتعد وهو يرى أشباحا تتراقص حوله وتقطع عليه الطريق.. نزل عن الدابة وربطها، ربت عليها حتى هدأت.. وجلس يصغي إلى الليل.. استلقى على ظهره يرقب القمر والنجوم المتسامرة.. السماء صافية هادئة تلقي بسكينتها على القلب، أغمض عينيه ينشد عزيمته من أعماقه.. تذكر مهمته ووصية أخويه؛ ألا يرجع مهما حصل حتى يراهما رأي العين.. " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا" الأستاذ/مصطفى كتبت هنا بالحبر الأجمل.. انسيابيه رائعه متمكن جداً.. بين السطور تمددت الكلمات على ضفاف نهر لا ينضب.. بعد أن شربت من حبر الضوء الذي ليس له نهاية.. وله بداية سكنت في مدينة القمر.. شكراً للإبداع الذي خطه قلمك هنا دمت بخير
انتصف الليل وهو ما زال في أخذ ورد بينه وبين نفسه، تزداد الأسئلة إلحاحا، تركبه الهواجس وتصيبه بالشرود والتهيؤات.. سميره القمر.. يلقى بخيوطه على أغصان الشجر المتراقصة مع النسيم.. فيخيل إليه أن هناك من يتربصه أو يراقبه، أو يتبعه.. أصابه الخوف.. بدأت فرائسه ترتعد وهو يرى أشباحا تتراقص حوله وتقطع عليه الطريق.. نزل عن الدابة وربطها، ربت عليها حتى هدأت.. وجلس يصغي إلى الليل.. استلقى على ظهره يرقب القمر والنجوم المتسامرة.. السماء صافية هادئة تلقي بسكينتها على القلب، أغمض عينيه ينشد عزيمته من أعماقه.. تذكر مهمته ووصية أخويه؛ ألا يرجع مهما حصل حتى يراهما رأي العين.. " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا" الأستاذ/مصطفى كتبت هنا بالحبر الأجمل.. انسيابيه رائعه متمكن جداً.. بين السطور تمددت الكلمات على ضفاف نهر لا ينضب.. بعد أن شربت من حبر الضوء الذي ليس له نهاية.. وله بداية سكنت في مدينة القمر.. شكراً للإبداع الذي خطه قلمك هنا دمت بخير
الاستاذة العزيزة وفاء عرب
اشكرك على هذا المرور الرائع والكلمات الجميلة
كنت وما زلت مصدر الهام لكل اعمالي
اشكرك
تحياتي
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق