غريب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد الصحراء
    أديب وكاتب
    • 11-09-2012
    • 764

    #31
    يسعدني أن اتمكن اخيرا من شكرك على كل ما عانقت لك من حرف حميم
    تقبل مني جل التقدير و الاجلال
    إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك

    تعليق

    • جوتيار تمر
      شاعر وناقد
      • 24-06-2007
      • 1374

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة رامز النويصري مشاهدة المشاركة
      جميلة صورك
      هادئة وعميقة




      مودتي
      المبدع رامز النويصري/
      مرور عبق ورائع كالعادة...
      لك تقديري
      ومحبتي
      جوتيار

      تعليق

      • جوتيار تمر
        شاعر وناقد
        • 24-06-2007
        • 1374

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة
        يسعدني أن اتمكن اخيرا من شكرك على كل ما عانقت لك من حرف حميم
        تقبل مني جل التقدير و الاجلال
        الراقي محمد الصحراء/
        لك انت الشكر على تواجدك الراقي والعبق
        ومرورك الكريم..
        وروحك الشفافة...

        تقبل احترامي ومحبتي
        جوتيار

        تعليق

        • عوض بديوي
          أديب وناقد
          • 16-03-2014
          • 1083

          #34
          ســلام مـن الله و ود ،
          تنتابني الـدهشة عندما أقرأ لكم ،
          فقد حكيتم وجعنا وبفارق واقتدار .....!!!!!
          وعزائي أنني أقوم بتحضير دراسة لنماذج من حكيكم الـيستفز الذهن ،
          وقريحة القارىء ؛
          فرفقا بنا ، أيها الرحل الطيب : هل بُعث ألبير كامو من جديد أكثر ألما....!!!؟؟؟؟
          أنـعـم بـكـم و أكـرم...!
          مـودتي و مـحبتي

          تعليق

          • جوتيار تمر
            شاعر وناقد
            • 24-06-2007
            • 1374

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
            ســلام مـن الله و ود ،
            تنتابني الـدهشة عندما أقرأ لكم ،
            فقد حكيتم وجعنا وبفارق واقتدار .....!!!!!
            وعزائي أنني أقوم بتحضير دراسة لنماذج من حكيكم الـيستفز الذهن ،
            وقريحة القارىء ؛
            فرفقا بنا ، أيها الرحل الطيب : هل بُعث ألبير كامو من جديد أكثر ألما....!!!؟؟؟؟
            أنـعـم بـكـم و أكـرم...!
            مـودتي و مـحبتي
            اديبنا الراقي د. عوض بديوي//
            بمرورك تكتمل النصوص وتأخذ حقها...
            اهتمامكم بنصوصي وسام اتشرف به...
            كامو لم يمت يوما فينا... فتحنا اعيننا على عبثيته التي وجدتها منظمة من حيث الدلالة والفكر..
            وجعه ظل في تنامي مستمر فينا...

            كن بامان وسلام ومحبة
            جوتيار

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #36
              غريب



              تؤرقني الصباحات العاطلة عن الضوء
              كنت أستفرد بالحلم في غفلة مني
              وأعلّمه كيف يؤرقني

              لم تكن الأشرعة قد فهمت ما تريد من التيه.......
              خطوة تفصل القلب عن مدخل الجرح

              أرى نفسي تصفق للغرباء
              أرى وجهي تنازعه المرايا
              كنت على يقين أن الصوت
              حبرا أبيض.........
              نسيت يدي على مقبض الباب
              وتذكرت العالم سقيفة النّدم

              غريب، الاّ من الموت في مسافاتي
              عبق يناديني لبياض الرّحيل........


              _________
              جوتيار تمر

              ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

              تؤرقني الصباحات العاطلة عن الضوء
              كنت استفرد بالحلم في غفلة مني
              واعلمه كيف يؤرقني

              -

              وأنا ألجُ أحلامك المرهقة مثل تلك العصفورة الغريبة على أغصان شجرة وحيدة في العراء، ألمح صوتا قادما من ثنايا حلم يتيم،،،
              حلم تأوّه في غفلة الكائن الجميل الذي هو الإنسان، وهذا الإنسان، شاعر.....
              شاعر يطرّز رداء تلك الصباحات التي في الحقيقة لم تكن عاطلة عن الضوء كما اعتقد الكائن الجميل، بل كانت "صباحات" وهي في حدّ ذاتها مشرقة لأنّها تسمّى هكذا...
              وكلمة الصّبَاحُ :كما جاءت في معجم اللغة، هي :شُعْلَةُ القِنْدِيلِ فكيف تكون عاطلة عن الضوء؟؟
              وبين الحلم والضوء صلة وطيدة إذ أننا دوما نرنو إلى الأحلام الوردية الجميلة التي فيها بهرة أمل سوى كان ذلك في المنام أو في اليقظة...

              هكذا كان الكائن الجميل في بداية الحلم الذي انعرج وتاه ..
              أبحر غصبا عنه إلى عناق الجراح والأحزان التي صنعها لنفسه الجميلة، ولمح نفسه تصفّق للغرباء والغرباء هنا لم تكنْ إلاّ بنات أفكاره التي تفرّغ لسماعها ونسي في غمرة الحزن الشديد يده تمسك بمقبض الخروج من هذا العالم رغم المسافات الفاصلة...
              لم يدرك هذا الكائن الجميل، أن الغربة هي غربة النفس وهي أشدّ وقعا من غربة البعد والهجرة بعيدا عن الوطن..
              أولسنا غرباء في أوطاننا أيضاَ؟؟

              أمّا ما ينعكس على المرايا ليس إلاّ بعض وسوسات النفس التي تتوق إلى الشجن وخاصة حين تمسك بالقلم ،
              فالكاتب دائما له تلك الهواجس ودائما يميل إلى الألم والأنين خاصة حين يلتفت ولا يجد في غمرة الحياة ومشاغلها ومتاعبها، صوتا يحتضنه، أو يدا تربّتُ على وحدته،
              لذلك فقط يميل الكاتب في العادة إلى كتابة النص الحزين ،،،
              ألم يقل الأديب التونسي الكبير محمود المسعدي :


              ~~~~~~ الأدب مأساة او لا يكون ؟ ~~~~~~~~


              لم تكن الأشرعة قد فهمت ما تريد من التيه.......
              خطوة تفصل القلب عن مدخل الجرح


              نعم الأشرعة دوما لا تعرف ما تريد لأنها مسيّرة وليست مخيّرة، تدفعها الرياح والأمواج والضياع غير انها في الآخر تهتدي إلى طريق العودة
              أو ربما تنتهي هناك وهذا ما يسطّره القدر..


              عبق يناديني لبياض الرّحيل..
              عبق : عطر، رائحة زكيّة منعشة لن تكون اكيد موتا،، بل هي مسافات بيضاء نحو أمل ما نرحل إليه في كلّ حين........
              -
              جوتيار تمر، أيّها الكائن الجميل : الإنسان
              أرجو أنّي أخذتك إلى شرفة عالية تطلّ على أحلام كثيرة ستتحقق ذات رجوع من غربتك.

              -
              -
              -
              محبتي
              سليمى




              بداية من هذا التاريخ
              27-10-2018





              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #37

                نعيد هذا النص الجميل إلى الواجهة
                فمثله لا يمكن نسيانه.

                تحياتي للشاعر صاحب القلم المتفرد
                جوتيار تمر

                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • سعد الأوراسي
                  عضو الملتقى
                  • 17-08-2014
                  • 1753

                  #38
                  أهلا بشاعرنا الجميل
                  أنا أقرأ لك ، ومعجب بقصائدك ولغتك ..
                  لكنني في هذه القصيدة سأكون مختلفا عن المارين ، وناقدا
                  لدور الكاتب في تفاصيل مهمته ..
                  إن قمتُ بشد الخاص بحبل العام ، والفرد بسياق المجموعة
                  أجد مأساة جرت ملهاة ، ولا أمل في النجاة
                  أكثر من ثلاثين باكيا في سياق اغترابك ، لولا بعض الأمل
                  في منديل الأستاذة سليمى ..
                  كلهم باكون ، حتى وصلت دموعهم وأغرقت ملتقى الراحلين في الأسفل
                  وعليه واجب الوئام بين فكر الانتاج ، وفكر الفعل المستدرك ضرورة
                  يستدعيها فكر أحداث من حدث مرحلي ..
                  ولا يمكن أن لا نحسب هذه على الفكر المجتمعي
                  لأن الانهزام تناثر في سياقها ..
                  كونها روجتْ للانكسار والنواح ، وأسست لاغتراب مخجل الذي
                  يجلدُ الذات ، ويُفاقمُ ذاك المرض الروحي ، الذي ينخر كالسوس
                  ارادة العقل ..
                  أتمنى من شاعرنا المحترم أن يتقبل اختلافي ، بمزيد من عمق
                  الحرث المثمر ، والتواصل البناء وإن تباينت الوجهات ..
                  كل التقدير والاحترام

                  تعليق

                  • جوتيار تمر
                    شاعر وناقد
                    • 24-06-2007
                    • 1374

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                    غريب



                    تؤرقني الصباحات العاطلة عن الضوء
                    كنت أستفرد بالحلم في غفلة مني
                    وأعلّمه كيف يؤرقني

                    لم تكن الأشرعة قد فهمت ما تريد من التيه.......
                    خطوة تفصل القلب عن مدخل الجرح

                    أرى نفسي تصفق للغرباء
                    أرى وجهي تنازعه المرايا
                    كنت على يقين أن الصوت
                    حبرا أبيض.........
                    نسيت يدي على مقبض الباب
                    وتذكرت العالم سقيفة النّدم

                    غريب، الاّ من الموت في مسافاتي
                    عبق يناديني لبياض الرّحيل........


                    _________
                    جوتيار تمر

                    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

                    تؤرقني الصباحات العاطلة عن الضوء
                    كنت استفرد بالحلم في غفلة مني
                    واعلمه كيف يؤرقني

                    -

                    وأنا ألجُ أحلامك المرهقة مثل تلك العصفورة الغريبة على أغصان شجرة وحيدة في العراء، ألمح صوتا قادما من ثنايا حلم يتيم،،،
                    حلم تأوّه في غفلة الكائن الجميل الذي هو الإنسان، وهذا الإنسان، شاعر.....
                    شاعر يطرّز رداء تلك الصباحات التي في الحقيقة لم تكن عاطلة عن الضوء كما اعتقد الكائن الجميل، بل كانت "صباحات" وهي في حدّ ذاتها مشرقة لأنّها تسمّى هكذا...
                    وكلمة الصّبَاحُ :كما جاءت في معجم اللغة، هي :شُعْلَةُ القِنْدِيلِ فكيف تكون عاطلة عن الضوء؟؟
                    وبين الحلم والضوء صلة وطيدة إذ أننا دوما نرنو إلى الأحلام الوردية الجميلة التي فيها بهرة أمل سوى كان ذلك في المنام أو في اليقظة...

                    هكذا كان الكائن الجميل في بداية الحلم الذي انعرج وتاه ..
                    أبحر غصبا عنه إلى عناق الجراح والأحزان التي صنعها لنفسه الجميلة، ولمح نفسه تصفّق للغرباء والغرباء هنا لم تكنْ إلاّ بنات أفكاره التي تفرّغ لسماعها ونسي في غمرة الحزن الشديد يده تمسك بمقبض الخروج من هذا العالم رغم المسافات الفاصلة...
                    لم يدرك هذا الكائن الجميل، أن الغربة هي غربة النفس وهي أشدّ وقعا من غربة البعد والهجرة بعيدا عن الوطن..
                    أولسنا غرباء في أوطاننا أيضاَ؟؟

                    أمّا ما ينعكس على المرايا ليس إلاّ بعض وسوسات النفس التي تتوق إلى الشجن وخاصة حين تمسك بالقلم ،
                    فالكاتب دائما له تلك الهواجس ودائما يميل إلى الألم والأنين خاصة حين يلتفت ولا يجد في غمرة الحياة ومشاغلها ومتاعبها، صوتا يحتضنه، أو يدا تربّتُ على وحدته،
                    لذلك فقط يميل الكاتب في العادة إلى كتابة النص الحزين ،،،
                    ألم يقل الأديب التونسي الكبير محمود المسعدي :


                    ~~~~~~ الأدب مأساة او لا يكون ؟ ~~~~~~~~


                    لم تكن الأشرعة قد فهمت ما تريد من التيه.......
                    خطوة تفصل القلب عن مدخل الجرح


                    نعم الأشرعة دوما لا تعرف ما تريد لأنها مسيّرة وليست مخيّرة، تدفعها الرياح والأمواج والضياع غير انها في الآخر تهتدي إلى طريق العودة
                    أو ربما تنتهي هناك وهذا ما يسطّره القدر..


                    عبق يناديني لبياض الرّحيل..
                    عبق : عطر، رائحة زكيّة منعشة لن تكون اكيد موتا،، بل هي مسافات بيضاء نحو أمل ما نرحل إليه في كلّ حين........
                    -
                    جوتيار تمر، أيّها الكائن الجميل : الإنسان
                    أرجو أنّي أخذتك إلى شرفة عالية تطلّ على أحلام كثيرة ستتحقق ذات رجوع من غربتك.

                    -
                    -
                    -
                    محبتي
                    سليمى




                    بداية من هذا التاريخ
                    27-10-2018





                    الراقية سليمى السرايري///
                    قراءة واعية تنم عن وعي التلقي من جهة ، ووعي التفاعل مع حراكات النص على المستويين الدلالي والتشكيلي معاً..
                    الف الف شكر على هذه الوقفة الراقية والرائعة..التي من خلالها غصتِ بجدارة في اعماق النص..
                    والف الف شكر على تواجدك الدائم العبق..
                    وعلى تأملك ...
                    تقبلي خالص محبتي واحترامي
                    جوتيار

                    تعليق

                    • جوتيار تمر
                      شاعر وناقد
                      • 24-06-2007
                      • 1374

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

                      نعيد هذا النص الجميل إلى الواجهة
                      فمثله لا يمكن نسيانه.

                      تحياتي للشاعر صاحب القلم المتفرد
                      جوتيار تمر

                      الراقية سليمى السرايري///
                      قراءة واعية تنم عن وعي التلقي من جهة ، ووعي التفاعل مع حراكات النص على المستويين الدلالي والتشكيلي معاً..
                      الف الف شكر على هذه الوقفة الراقية والرائعة..التي من خلالها غصتِ بجدارة في اعماق النص..
                      والف الف شكر على تواجدك الدائم العبق..
                      وعلى تأملك ...
                      تقبلي خالص محبتي واحترامي
                      جوتيار

                      تعليق

                      • جوتيار تمر
                        شاعر وناقد
                        • 24-06-2007
                        • 1374

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

                        نعيد هذا النص الجميل إلى الواجهة
                        فمثله لا يمكن نسيانه.

                        تحياتي للشاعر صاحب القلم المتفرد
                        جوتيار تمر

                        الراقية المبدعة سليمى السرايري////

                        لكِ مني خالص الود والاحترام
                        كوني بامان وسلام
                        جوتيار

                        تعليق

                        • جوتيار تمر
                          شاعر وناقد
                          • 24-06-2007
                          • 1374

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                          أهلا بشاعرنا الجميل
                          أنا أقرأ لك ، ومعجب بقصائدك ولغتك ..
                          لكنني في هذه القصيدة سأكون مختلفا عن المارين ، وناقدا
                          لدور الكاتب في تفاصيل مهمته ..
                          إن قمتُ بشد الخاص بحبل العام ، والفرد بسياق المجموعة
                          أجد مأساة جرت ملهاة ، ولا أمل في النجاة
                          أكثر من ثلاثين باكيا في سياق اغترابك ، لولا بعض الأمل
                          في منديل الأستاذة سليمى ..
                          كلهم باكون ، حتى وصلت دموعهم وأغرقت ملتقى الراحلين في الأسفل
                          وعليه واجب الوئام بين فكر الانتاج ، وفكر الفعل المستدرك ضرورة
                          يستدعيها فكر أحداث من حدث مرحلي ..
                          ولا يمكن أن لا نحسب هذه على الفكر المجتمعي
                          لأن الانهزام تناثر في سياقها ..
                          كونها روجتْ للانكسار والنواح ، وأسست لاغتراب مخجل الذي
                          يجلدُ الذات ، ويُفاقمُ ذاك المرض الروحي ، الذي ينخر كالسوس
                          ارادة العقل ..
                          أتمنى من شاعرنا المحترم أن يتقبل اختلافي ، بمزيد من عمق
                          الحرث المثمر ، والتواصل البناء وإن تباينت الوجهات ..
                          كل التقدير والاحترام
                          الراقي المبدع سعد الأوراسي//
                          اشكر لك هذه الوقفة المتأملة الخارجة عن السياق ...
                          واشكر لك غوصك في النص من حيث الرؤية وعمق تأثيرها وتأثرها...
                          لااخفيك سراً بأن الافة " الاغتراب " هي كما ذكرت.. لكن في الوقت نفسه..
                          لايمكن الانكار بانها اصبحت تلازمية " شبه مزمنة " لاسباب تخص الذات الانسانية واخرى تخص الاجتماع نفسه..
                          لذا البكاء والنواح هنا ليس الا موافقة على وجود تلك الافة.. ولربما ليست وكأنها تصفيق على تشابه الذوات في المعاناة..
                          مرة اخرى كل الشكر والتقدير على رايكم السديد..
                          وعلى رؤيتكم الفذة..
                          وعلى حضوركم البهي..
                          تقبل خالص مودتي واحترامي
                          جوتيار

                          تعليق

                          يعمل...
                          X