تويت
قالها ذات مرة"لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم"
سيدي بدلناه طريق الدم
الأن نلوح بغصن زيتون
ونطلق زوج حمام
نسرف بالصبر
حتى أضحى خير مدام
نشمخ بذيولنا كما النعام
نُذبح
نُيتم
نُعرى
نبتسم حتى في ساحة الأعدام
لاننا أصبحنا ضد العنف
إلا في ما يخص الأقلام ؟
يقولون أني جاهلٌ
وبجهلي أُلام؟
يامن بدلو النور بالظلام
قد علمني التاريخ درسي
وحدها البندقية صانعة السلام
ألبستم الأستسلام ثوب السلام
هوايتنا
عبادتنا
مبادئنا
اللعب بمفردات الكلام
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
ياسيدي في عهدك كان رفيع
الأن يكسوه الصقيع
منذ 67 لم يذق طعم الربيع
لا يؤلمه دمعة أم
أغتيال مقعد على كرسيه
ولا حربة في صدر رضيع
قد مات بموتك من كان رفيع
سخطناه وحولناه
لحمل وديع
يلهث خلف التطبيع
لكن
لن تسقط السماء
فأرض فلسطين تنجب الأبطال
وكذلك بأرض فلسطين تفعل النساء
يموت الشهيد ألفا
ولا ينتظر منا الرثاء
دمتم شعب فلسطين للأسلام حصنا
ونحن أتركونافما لقلوب ختمت من هِداءْ
لا تسألي
*******
تسألين عندما تغيبي
ماهو من أمر حبيبي
أنتي شمسي
قمري
ونجمي
الشمس عند الغياب أحلى
وعند الشروق أطلالة لا تنسى
العيون من دون نور الشمس ثكلى
لقصص النور روايتها تحكى
***
القمر يهيم بانتظاره المساء
بنوره يحيل العتمة لعالم من نقاء
يخفيّ أسرار وبالقلب يستحيل الخفاء
***
النجم من بعد وعلياء
مهما بعد يبقى في قلب السماء
يزينها بما بعث من ضياء
***
أختاري منها ما شئتي من أسماء
أنتي وهي بالجمال سواء
لما أحبك
لا تسألي عاشق مجنون
لما أحب أحدى النساء
فالحدائق لا تسئل
لما عشقت وردة حمراء
أحبك
لان سمكة صغيرة لا تعيش بلا ماء
أقولها
لأن حنجرة الطيور تأبى إلا الغناء
إن تلعثمت اعذريني
فقد ضاقت بي أبجديتي
طفلا أنا فضعي يدكِ على رأسي
واتركيني أعبر عن حبي بالبكاء
لا تسألي
فتفسير ما لا يفسر
ضرب من ضروب الشقاء
لكن أذا ماتكلم قلبي
أحسن الأصغاء
أمطريني عشقا
فقلبي سنبلة لا تنبت دون شتاء
أستاذي صبري رسول أنزلت مشاركتين ليتسنى لي سماع النقد
أعتقد سيكون مشابه لمشاركتي السابقة"السرد المباشر غياب الصورة الشعرية أقحام القافية"
لي سؤال ألا يندرج هذا الأسلوب تحت ما قدمته معظم كتابات نزار وأحمد مطر ومظفر النواب
فما يقدم هنا من الأساتذة والنقاد راقي جدا ومبدع
لكن أنا شخص ثقافتي جيدة ومع ذلك تختلط علي الفكر واضيع احيانا لكثرة الصور فأحس أني أضعت الفكرة هو تسأل أود سماع
تعليقك فأنا أعرف أني أنسان عادي لذلك رأيك سيكون له تأثير بما سأقرر التوجه له
قل لي بصراحة أستاذي تحت أي مظلة ينطوي هذا النمط
شعر أم خاطرة أم أنه ليس له قيمة أدبية
فأنا أريد بشدة أن أعبر عما بداخلي من هموم لكن لا أعرف غير هذا الأسلوب
أحترام لشخصك وترقب لكل كلمة ستكتبها هنا
سيدي بدلناه طريق الدم
الأن نلوح بغصن زيتون
ونطلق زوج حمام
نسرف بالصبر
حتى أضحى خير مدام
نشمخ بذيولنا كما النعام
نُذبح
نُيتم
نُعرى
نبتسم حتى في ساحة الأعدام
لاننا أصبحنا ضد العنف
إلا في ما يخص الأقلام ؟
يقولون أني جاهلٌ
وبجهلي أُلام؟
يامن بدلو النور بالظلام
قد علمني التاريخ درسي
وحدها البندقية صانعة السلام
ألبستم الأستسلام ثوب السلام
هوايتنا
عبادتنا
مبادئنا
اللعب بمفردات الكلام
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
ياسيدي في عهدك كان رفيع
الأن يكسوه الصقيع
منذ 67 لم يذق طعم الربيع
لا يؤلمه دمعة أم
أغتيال مقعد على كرسيه
ولا حربة في صدر رضيع
قد مات بموتك من كان رفيع
سخطناه وحولناه
لحمل وديع
يلهث خلف التطبيع
لكن
لن تسقط السماء
فأرض فلسطين تنجب الأبطال
وكذلك بأرض فلسطين تفعل النساء
يموت الشهيد ألفا
ولا ينتظر منا الرثاء
دمتم شعب فلسطين للأسلام حصنا
ونحن أتركونافما لقلوب ختمت من هِداءْ
لا تسألي
*******
تسألين عندما تغيبي
ماهو من أمر حبيبي
أنتي شمسي
قمري
ونجمي
الشمس عند الغياب أحلى
وعند الشروق أطلالة لا تنسى
العيون من دون نور الشمس ثكلى
لقصص النور روايتها تحكى
***
القمر يهيم بانتظاره المساء
بنوره يحيل العتمة لعالم من نقاء
يخفيّ أسرار وبالقلب يستحيل الخفاء
***
النجم من بعد وعلياء
مهما بعد يبقى في قلب السماء
يزينها بما بعث من ضياء
***
أختاري منها ما شئتي من أسماء
أنتي وهي بالجمال سواء
لما أحبك
لا تسألي عاشق مجنون
لما أحب أحدى النساء
فالحدائق لا تسئل
لما عشقت وردة حمراء
أحبك
لان سمكة صغيرة لا تعيش بلا ماء
أقولها
لأن حنجرة الطيور تأبى إلا الغناء
إن تلعثمت اعذريني
فقد ضاقت بي أبجديتي
طفلا أنا فضعي يدكِ على رأسي
واتركيني أعبر عن حبي بالبكاء
لا تسألي
فتفسير ما لا يفسر
ضرب من ضروب الشقاء
لكن أذا ماتكلم قلبي
أحسن الأصغاء
أمطريني عشقا
فقلبي سنبلة لا تنبت دون شتاء
أستاذي صبري رسول أنزلت مشاركتين ليتسنى لي سماع النقد
أعتقد سيكون مشابه لمشاركتي السابقة"السرد المباشر غياب الصورة الشعرية أقحام القافية"
لي سؤال ألا يندرج هذا الأسلوب تحت ما قدمته معظم كتابات نزار وأحمد مطر ومظفر النواب
فما يقدم هنا من الأساتذة والنقاد راقي جدا ومبدع
لكن أنا شخص ثقافتي جيدة ومع ذلك تختلط علي الفكر واضيع احيانا لكثرة الصور فأحس أني أضعت الفكرة هو تسأل أود سماع
تعليقك فأنا أعرف أني أنسان عادي لذلك رأيك سيكون له تأثير بما سأقرر التوجه له
قل لي بصراحة أستاذي تحت أي مظلة ينطوي هذا النمط
شعر أم خاطرة أم أنه ليس له قيمة أدبية
فأنا أريد بشدة أن أعبر عما بداخلي من هموم لكن لا أعرف غير هذا الأسلوب
أحترام لشخصك وترقب لكل كلمة ستكتبها هنا
تعليق