[align=center]عجباً
في كف القدر التقينا وبأيدي الخوف سقطنا
سحقا لعدو لا نعرف كنهه
أردت أن أصعد إليها
أن أتوه في غيومها
أن أترك أرضي تدور بعيداً عني
وأن أدور حولها
لكنّها ركلتّني بقدم الهجر
لطمتّني بيد التوقع
فهويتُ إلى دركٍ أسفل
أقتاتُ عذاب ذنب لم أرتكبه
أشرب نخب فرحي المقتول
لكنّي
أنتظر عين رحمتها
تنظر يوماً إلى دموعي
بقلم
طه عاصم[/align]
في كف القدر التقينا وبأيدي الخوف سقطنا
سحقا لعدو لا نعرف كنهه
أردت أن أصعد إليها
أن أتوه في غيومها
أن أترك أرضي تدور بعيداً عني
وأن أدور حولها
لكنّها ركلتّني بقدم الهجر
لطمتّني بيد التوقع
فهويتُ إلى دركٍ أسفل
أقتاتُ عذاب ذنب لم أرتكبه
أشرب نخب فرحي المقتول
لكنّي
أنتظر عين رحمتها
تنظر يوماً إلى دموعي
بقلم
طه عاصم[/align]
تعليق