وقفة مع شريك الوطن
من الامور العبثية التى تحدث الان بمصر مايفعلة قلة قليلة
من نصارى الوطن سواء أكان الامر عن قصد او بجهل
فكلما حدثت حادثة صغيرة او قع امرا نجدهم يسارعون بتنظيم المظاهرات وعمل اضرابات ويستقون باقباط المهجر
وجمعيات حقوق الانسان الداخلية او الخارجية وبعض هذه
الجمعيات له اغراضه الخاصة ... ولقد تعالت صيحة الاضطهاد داخل الوطن وكثر الحديث عن حقوق الاقليات
والتلويح بالفتنة الطائفية كلما جدا شئيا من الامور .. واخر
تلك الامور ماقام به بعض المسحين من مظاهرات واتهامات
للامن عندما اختفت زوجة كاهن كنيسة دير مواس .. ونزلت الاتهامات الباطله بانها خطفت وان هناك محاولة لاشهار اسلامها وان الامن لايأخذ الموضوع موضع الجد وتم عمل مظاهرات فى كاتدرائية العباسية وتصعيد الامر بدون مبرر
او منطق .. وانقلبت الدنيا ولم تقعد على هذا الخبر واسرعت الصحف تتكلم وتقول واخذ البابا يتابع الامر وهو فى رحلة علاج لامريكا وسكرتير البابا ايضا اخذ يتابع الامر وقيل انه عاد من امريكا لمتابعة الامر وصدر بيان بالنفى وهاجت الدنيا كلها ....وبعد سعى جهات الامن لحل لغز اختفاء زوجة الكاهن اتضح انها تركت البيت وقامت بسحب مبلغ 43000الف جنية من حسابها بالبنك وتوجهت للاقامة عند بعد اقرابائها فى القاهرة وبررت فعلتها هذه بانها على خلاف مستمر مع زوجها الكاهن وصعوبة الحياة معه .
هذه كانت القصة ببساطه
ولقد دأب النصارى بتصعيد الامور كلما حدث شئ وتصويره انه فتنه طائفية وغبن يقع عليهم ... ولولا حكمت بعض القيادات المسحية لتطور الامر ولحدث مالايحمد عقباه
ونقول لهؤلاء الفئة رحمة بالوطن فان النار لو أوقدت فلن تفرق وستحرق الاخضر واليابس وسيدمر الوطن عن بكرة ابيه ولتنظروا جيدا لمصلحة البلد ومايحتله النصارى من مراكز اجتماعية ومايمتلكونه من ثروات فاكبر شبكة محمول يملكها مسيحى وتجارة الذهب والمقاولات وبعض القنوات الفضائية حتى ان الدولة اختارت وزير الماليه وهو مسيحى ايضا رغم حساسية المنصب الا ان الدولة لاتفرق
فى هذا الامر ....
ايها الاخوة رفقا بالوطن وقليلا م نالعقل حتى تستمر السفية فى الابحار ولا تغرق فى الامواج .
من الامور العبثية التى تحدث الان بمصر مايفعلة قلة قليلة
من نصارى الوطن سواء أكان الامر عن قصد او بجهل
فكلما حدثت حادثة صغيرة او قع امرا نجدهم يسارعون بتنظيم المظاهرات وعمل اضرابات ويستقون باقباط المهجر
وجمعيات حقوق الانسان الداخلية او الخارجية وبعض هذه
الجمعيات له اغراضه الخاصة ... ولقد تعالت صيحة الاضطهاد داخل الوطن وكثر الحديث عن حقوق الاقليات
والتلويح بالفتنة الطائفية كلما جدا شئيا من الامور .. واخر
تلك الامور ماقام به بعض المسحين من مظاهرات واتهامات
للامن عندما اختفت زوجة كاهن كنيسة دير مواس .. ونزلت الاتهامات الباطله بانها خطفت وان هناك محاولة لاشهار اسلامها وان الامن لايأخذ الموضوع موضع الجد وتم عمل مظاهرات فى كاتدرائية العباسية وتصعيد الامر بدون مبرر
او منطق .. وانقلبت الدنيا ولم تقعد على هذا الخبر واسرعت الصحف تتكلم وتقول واخذ البابا يتابع الامر وهو فى رحلة علاج لامريكا وسكرتير البابا ايضا اخذ يتابع الامر وقيل انه عاد من امريكا لمتابعة الامر وصدر بيان بالنفى وهاجت الدنيا كلها ....وبعد سعى جهات الامن لحل لغز اختفاء زوجة الكاهن اتضح انها تركت البيت وقامت بسحب مبلغ 43000الف جنية من حسابها بالبنك وتوجهت للاقامة عند بعد اقرابائها فى القاهرة وبررت فعلتها هذه بانها على خلاف مستمر مع زوجها الكاهن وصعوبة الحياة معه .
هذه كانت القصة ببساطه
ولقد دأب النصارى بتصعيد الامور كلما حدث شئ وتصويره انه فتنه طائفية وغبن يقع عليهم ... ولولا حكمت بعض القيادات المسحية لتطور الامر ولحدث مالايحمد عقباه
ونقول لهؤلاء الفئة رحمة بالوطن فان النار لو أوقدت فلن تفرق وستحرق الاخضر واليابس وسيدمر الوطن عن بكرة ابيه ولتنظروا جيدا لمصلحة البلد ومايحتله النصارى من مراكز اجتماعية ومايمتلكونه من ثروات فاكبر شبكة محمول يملكها مسيحى وتجارة الذهب والمقاولات وبعض القنوات الفضائية حتى ان الدولة اختارت وزير الماليه وهو مسيحى ايضا رغم حساسية المنصب الا ان الدولة لاتفرق
فى هذا الامر ....
ايها الاخوة رفقا بالوطن وقليلا م نالعقل حتى تستمر السفية فى الابحار ولا تغرق فى الامواج .
تعليق