كان الاسبوعان الماضيان حافلان بالاعدادات والتجهيزات من اجل سفر الاجازة في الوطن وقد وضعت رحالي امس الاول هنا في الاردن وحال عثوري ع النت قمت بالدخول والمشاركة

سلمك الله وادام عزك وفضلك

اشكرك من اعماق قلبي

لماذا الصلاحيات مسحوبة؟

تحيتي وتقديري

حمدا لله على عودتك إلى ديارك سالما
و كل عام و أنت بخير سيدي
كم تكون الفرحة حين العودة بعد طول بعاد
بالنسبة للصلاحيات .. كان غزو مجرم حاول النيل من الملتقي ، و لكن الله سبحانه كان حارسا و خير عون ، فباءت المحاولة بالخسران ، و لهذا سحبت الصلاحيات خوف الانتهاك مرة أخرى !!

محبتي أيها الجميل

جمل الشمس ........
أنثى لا مثيل لها !
لكن هل كانت موجودة أصلا في تلك القرية ؟!
مثل أهل القرية راودتني الشكوك ... لأنني شعرت أني أمام أسطورة ..
كيف استطعت رسم تلك الملامح الفريدة ..! أيّ عمق هذا!
العمدة ! والمرآة! قط البراري ..!
هذه القصة تحتاج للكثير من القراءات لفهمها فالرمزية بلغت أوجّها،
والتصوير كان مدهش، كان خرافة لوحده، امتزج بالأحداث، بالشخصيات، بالأسطورة..الليل ..والقمر ..وظهور قط البراري.. وعصا العجوز .. كلها ارتبطت ببعضها، لتشكل لوحة ..فقط أستاذ ربيع يجيد ابتكارها ..
حتى الصورة الشعرية التي اتخذها النص إلى حد ما .... كيف اعتنيت بالشكل والمضمون معا ؟!
أنا لا أجامل صدقني، لكنه عمل رائع واعمق من ان أفهمه جيدا،
لذلك لم أكن أردّ عليه، لأنني لم أكن أعرف ما أرد ولا زلت لا أعرف ..
سأظلّ أتابع قلمك دائماعلّني أتعلم منه قليلا كيف ينسج الجمال ..
تحياتي لك أستاذي ..
واعذرني على مروري الذي لو يوفي النصّ حقّه ولم يكشف خيوطه كاملة لأني عجزت عن ذلك ..
شكرا لك
مودة بحجم السماء

شكرا على حديثك الطيب بسمة العزيزة
أفضت فى الحديث ، و عايشت الحدث
و الشخوص ، و كأنك بينهم تطالعين ما يفعلون
و ما يفعل بهم
عايشت نبض اللغة جيدا
و اقتربت من روح التجريب
و إن لم يكن تجريبا بالمعنى المفهوم !!

شكري و احترامي لك

أتري دمي يا شريك الموت
أما تراك مجددا تبكي
تستصرخ ثيابك تمنحك بعض سكينة
أو صمت يلف انهيارك بين الحجارة
و القلوب الصخرية
انظر برعم أسطورة أنا
هذا اللون ليس لوني
إنه بعض لونك فيّ
وطين الأرض يرشفه
يضاجع سره
فينبتني خيولا صاهلة
تجوب تواريخ القرى
تشظي النيازك
عصف الشجر
جنون الريح
تراتيل المآذن و الكنائس
السبيل ما بين هجسة للروح
و انطفاء العين أمام اللهب
إنه السر بين سرة الكون
ورحم الأرض
أتراك رأيت بعضا منه
و أنت ترى وردة حمراء على كتف النشيد
ضحكة تجوب أفق الموت
دون موت
تعانق كف الله كقطة ظامئة لدم جديد !!

أستاذ ربيع
تغيب لتعود وتجعلنا نتوه في غرابة الفكر ومتعة الكلمة ، الفكر الذي يحمل أكثر من معنى فالنص كصندوق بسيط الشكل لكنه مليء بالدرر لا شك أنك سيد الكلمة لقد استمتعت بما كتبت
فاطمة

أشكرك أستاذة فاطمة على مرورك الطيب
و شهادتك الرفيعة .. تأكدي أني منكم أتعلم
و سأتعلم دائما من المبدعين و المبدعات أمثالك !

خالص احترامي و تقديري