أشعار ..وشعراء.. مرحبا بكم .. حكيم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربان حكيم آل دهمش
    أديب وكاتب
    • 05-12-2009
    • 1024

    أشعار ..وشعراء.. مرحبا بكم .. حكيم


    اكتب اسم" شــاعر " واللي بعدك يكتب مقطع من قصائده


    أو بيت من الشعر للشاعر اللى تحبه



    مســــــاء/ صباح الخيـــر



    0




    0




    0




    0







    0




    0



    الفكرة : كل واحد يكتب أسم" شاعر / شاعرة " اللي تحبه
    واللي بعدك يكتب بيت شعر لهذا الشاعر ثم أسم " شاعر" آخر
    نبدأ




    وإيماناً منى بالشاعر ورسالته سأكتب أسمه وبعضا من أبياته

    الشاعر محمد داود " الجرح النازف "





    يا باغيا فى قدســــــنا نحن الدروع


    آغرس ســهامك بالصدور ستنكسرْ




    إنَّ الشـــعوب إذا توحّـــــد شـــملها


    نالت منــــىً حتماً أكيـــــــداً تنتصرْ




    منتظر تفاعلكم .. ومشاركتكم




    تقبلوا تحياتى ..





    ربان


    حكيم آل دهمش .
  • ريما منير عبد الله
    رشــفـة عـطـر
    مدير عام
    • 07-01-2010
    • 2680

    #2
    مشاركة جميلة ومفيدة تفتح آفاق المعرفة أمام المشاركين
    ويسعدني أن أكون أول الواصلين
    وأكتب اسم
    نزار قباني
    أرجو أن أكون قد فهمت المطلوب
    ولك التقدير

    تعليق

    • ربان حكيم آل دهمش
      أديب وكاتب
      • 05-12-2009
      • 1024

      #3
      [align=center]
      الأستاذة القديرة
      ريما منير عبد الله
      جوهرة ملتقى الأدباءوالمبدعين العرب
      حقا ً كان لكِ عندى من التقدير والإحترام أجزله ,
      ولقد فهمتى بذكاء الأنثى الشرقية المراد والهدف وكانت
      لنا خير بداية وأذكى مشاركة عطرة .. دمت بخير

      وللشاعر نزارقبانى تراث شعرى عظيم ومنه قصيدة
      بلقيس متيمته ويقول :
      "
      سأقول في التحقيق :

      إن اللص أصبح يرتدي ثوب المقاتل

      وأقول في التحقيق :

      إن القائد الموهوب أصبح كالمقاول ..

      وأقول :

      إن حكاية الإشعاع ، أسخف نكتةٍ قيلت ..

      فنحن قبيلةٌ بين القبائل

      هذا هو التاريخ . . يا بلقيس ..

      كيف يفرق الإنسان ..

      ما بين الحدائق والمزابل

      بلقيس ..

      أيتها الشهيدة .. والقصيدة ..

      والمطهرة النقية ..

      سبـأٌ تفتش عن مليكتها

      فردي للجماهير التحية ..

      يا أعظم الملكات ..

      يا امرأةً تجسد كل أمجاد العصور السومرية

      بلقيس ..

      يا عصفورتي الأحلى ..

      ويا أيقونتي الأغلى

      ويا دمعاً تناثر فوق خد المجدلية

      أترى ظلمتك إذ نقلتك

      ذات يومٍ .. من ضفاف الأعظمية

      بيروت .. تقتل كل يومٍ واحداً منا ..

      وتبحث كل يومٍ عن ضحية

      والموت .. في فنجان قهوتنا ..

      وفي مفتاح شقتنا ..

      وفي أزهار شرفتنا ..

      وفي ورق الجرائد ..

      والحروف الأبجدية ...

      ها نحن .. يا بلقيس ..

      ندخل مرةً أخرى لعصر الجاهلية ..

      ها نحن ندخل في التوحش ..

      والتخلف .. والبشاعة .. والوضاعة ..

      ندخل مرةً أخرى .. عصور البربرية ..

      حيث الكتابة رحلةٌ

      بين الشظية .. والشظية

      حيث اغتيال فراشةٍ في حقلها ..

      صار القضية ..

      هل تعرفون حبيبتي بلقيس ؟

      فهي أهم ما كتبوه في كتب الغرام

      كانت مزيجاً رائعاً

      بين القطيفة والرخام ..

      كان البنفسج بين عينيها

      ينام ولا ينام ..

      بلقيس ..

      يا عطراً بذاكرتي ..

      ويا قبراً يسافر في الغمام ..

      قتلوك ، في بيروت ، مثل أي غزالةٍ

      من بعدما .. قتلوا الكلام ..

      بلقيس ..

      ليست هذه مرثيةً

      لكن ..

      على العرب السلام

      بلقيس ..

      مشتاقون .. مشتاقون .. مشتاقون ..

      والبيت الصغير ..

      يسائل عن أميرته المعطرة الذيول

      نصغي إلى الأخبار .. والأخبار غامضةٌ

      ولا تروي فضول ..

      بلقيس ..

      مذبوحون حتى العظم ..

      والأولاد لا يدرون ما يجري ..

      ولا أدري أنا .. ماذا أقول ؟

      هل تقرعين الباب بعد دقائقٍ ؟

      هل تخلعين المعطف الشتوي ؟

      هل تأتين باسمةً ..

      وناضرةً ..

      ومشرقةً كأزهار الحقول ؟ "

      سيدتى .. ريما

      التعبير لا يتقيد بشكل ولا ينحصر في قالب لأن الحدود تقسم الكتابة وتضيق المساحة ،


      فالتراث ليس ما يصنعني بل ما أصنعه أنا ، والشعر يرفض كل أشكال القمع وهو


      تحويل للعالم والواقع والانسان .


      وإختيارى هذه المرة للشاعر اللى أحبه




      ( الشاعر عبد الرحمن الأبنودى .. )


      مع تحياتى ..





      ربان


      حكيم آل دهمش .

      [/align]

      تعليق

      • ريما منير عبد الله
        رشــفـة عـطـر
        مدير عام
        • 07-01-2010
        • 2680

        #4
        الموت على الإسفلت



        أماية ... وأنتي بترحي بالرّحي ..

        على مفارق ضحى

        وحدك وبتعدّدي

        على كل حاجة حلوة مفقودة

        ما تنسينيش يا أمة في عدُّودة

        عدّودة من أقدم خيوط سودا في توب

        الحزن

        لا تولولي فيها ولا تهللي

        .. وحطي فبها اسم واحد مات:

        كان صاحبي يا أمه ..

        واسمه:

        ناجي العلي

        يا قبر ناجي العلي.. وينك يا قبر

        يا قبر معجون بشوك مطلي بصبر

        الموت بقرّب عليك .. يرتد خوف

        وإذا ما خافشي الموت .. يرتد جبر

        .................

        يا قبر ناجي العلي.. يا دي الضريح

        كان ميِّتك للأسف وطني صريح

        تحتك فتى ناضر القلب .. غضّ

        كان قلبه .. أرض مخيّمات الصفيح

        الأرض متغربة .. والحلم ملْكْ

        خريطة شبه الوطن محاصرها سلك

        واقف وراها شريد عاقد إيديه

        حنّ الوطن ذلك .. للأرض .. تلك

        غشيم في حب الوطن .. طبعا غشيم

        ياللي تحب الوطن .. من الصميم

        على طريقة العرب في الحب ..

        عيش وَليْ.. نقي.. متي.. لكن لئيم



        ناجي العلي في الأغنية

        هلّ عليْه

        زي الغزالة البرية

        ماسك رسمة

        كم قلتلو قولها خفايف

        نص شفايف

        قلي يا شاعر لو خايف

        شوف الرسمه

        ...........

        والرسمة فيها دمع وضحك

        وأرض مِلك

        وابن واقف خلف السلك

        قصاد رسمه

        ................

        والرسمة فيها يهود.. . بحاخام

        والأنكل سام ..

        وعرب لطاف عايشين في سلام

        جوه الرسمه

        .............

        رسم الكفوف زي الصبّار

        حنظل بمرار

        صبي قصير واقف محتار

        قدامه رسمه

        ............

        رسما لا تعرف تتحادق

        ولا بتنافق

        عيب ناجي إنُّه عاش صادق

        عاش للرسمة

        ...............

        كان زييّ.. يائس يأس مميت

        لكن عفريت

        دخل لأعدائه في البيت

        شايل اسمه

        ..................

        والرسمة ما فيهاش سما وبيوت

        ولكن لها صوت

        يا ناجي.. كان لا بد تموت

        برّه الرسمة

        ..................

        قتلت ناجي العلي لما رسم صورة

        يواجه الحزن فيها براية مكسورة

        لما فضحني ورسمني صورة طبق

        الأصل

        ما عرفشي يكذب ولا يطلع قليل

        الأصل

        الناس بترسم بريشة وهوه ريشته

        نصل

        فضح رموز الرواية وهيّه عَ المسرح

        قتلته بأيدي وإيد غيري في آ خر

        الفصل

        ويا بلادي . . ما تزعجيش نفسك

        عشان صورة !

        أهلي لا أهلك . ولا أهلك ساعات

        أهلك

        ما تحكليش ع اللي قتلك .. مش

        حاخد لك تار

        ما ملكش غير أحسدك خالص على

        قتلك

        قتيل في غربة .. بيفرق عن قتيل

        الدار

        يا ماشي للنور.. ومش ماشي على

        مهلك

        واحنا خطاوينا يمّ الموت .. تجيب

        العار

        أنا الموساد .. والفساد.. قاتل كتير

        قبلك

        كمال .. وغسان .. واسأل ماجد أبو

        شرار

        وحاموت .. لاشفتك .. ولا حا عرف في

        يوم قبرك

        لا حاحُط زهرة عليه ولا حأغرس

        الصبّار

        حاولت قتل الجهل طلع الجهل

        متعلّم

        وأهه قتلك

        وحولك وأنت واضح . . سر من

        الأسرار

        أمايه . .

        وأنتي بترحي بالرحى

        على مفارق ضحى

        وحدك .. وبتعددّي

        على كل حاجة حلوة مفقودة

        ما تنسنيش يا أمّه في عدوُّدة ...

        عدوّدة .

        من أقدم خيوط سودا في توب

        الحزن

        لا تهّللي فيها ولا تولولي

        وحطّي فيها اسم واحد .. مات

        كان صاحبي يا أمه ..

        واسمه ناجي العلي..

        ........................

        أطفالك البؤسا . قاموا هناك ورا

        الأسلاك

        بيفتحوا بالضوافر.. فكرة الشباك

        مين أول اللي رسمهم في الصحف

        إلاّكَ؟

        قلعوا الهدوم القدام .. وطلعوا

        بهدومك

        إصحي يا ناجي العلي.. قامت

        القيامة هناك

        ....................

        قامت قيامة ثمانية وأربعين .. غارفة

        في طريقها ذل السنين العاقر

        الناشفة

        إصحى يا ناجي العلي.. أهي

        صحيت الضفة

        يقشعروا الأرض .. إصحى جاوب

        الهزة

        سنّ القلم من جديد وارسم بنات

        غزة

        غزة اللي حضنت سلوكها وعشقت

        الحزة

        ما ما تتش .. طب ما أنت مت ....

        عرفت تتوفى





        تحيه خالصه مني



        دفتر التذكار


        -------------

        تحياتي أستاذ ربانا الحكيم
        وشاعري
        عمر الفرا

        تعليق

        • ربان حكيم آل دهمش
          أديب وكاتب
          • 05-12-2009
          • 1024

          #5
          [align=center]
          عذرا ً تأخرت عليك ِ ..
          وكنت تنتظرين على شاطىء بحري ..
          ولكني إليكِ أتيت .. سيدتي
          الأخت الأستاذة ريما منير
          أحسنت المتابعة والقصيدة
          كان صاحبى يا أمايه واسمه ناجى العلى. يا قبر ناجي العلي..
          وينك يا قبر يا قبر معجون بشوط مطلي بصبر الموت بقرّب عليك ..
          يرتد خوف وإذا ما خافشي الموت .. يرتد جبر ...
          لشاعرنا الكبير عبد الرحمن الأبنودى
          ..... ...... .......
          http://www.youtube.com/watch?v=zCkvr...layer_embedded

          وكان يا أختى الغالية ريما منير...
          أن تذكرى اسم" الشاعر " اللى تحبيه بعده
          حتى آت ببيت من شعره أو قصيدة من إبداعه
          ولكن لكِ تقديرى وتحياتى واحترامى

          والشاعر اللى أحبه " شاعر الجندول :
          على محمود طه "


          تقبلى تحياتى

          ربان
          حكيم آل دهمش .
          [/align]

          تعليق

          يعمل...
          X