حلم ٌعلى هام الذُّرَا
لما تخلَّصَ من سلاسل قيده ِ
حمل السراب ُغبارَه ُ
ثم احترق ْ
* * *
حلم ٌ تسامى
لليتامى
في زمان ٍ مخترق ْ
* * *
ما كان يجدي طول مجداف ٍ له ُ
شَقَّت ْعُبَابَ البحر ِضَربتُهُ سُدى
فاهتزّ قاربنا بنا
لكنّه ُ لم ينطلق ْ
* * *
ولأننا
لم نحسب المقياس للمجداف بل ْ ..
قد كان قاربنا الذي
لم يُبْن َمن شيء ٍ
تخصص في تحدّي الموج يوما ً
مثل أحلام الهوى
قطرات حبر ٍ
فوق صفحات الورق
* * *
لما تخلَّصَ من سلاسل قيده ِ
حمل السراب ُغبارَه ُ
ثم احترق ْ
* * *
حلم ٌ تسامى
لليتامى
في زمان ٍ مخترق ْ
* * *
ما كان يجدي طول مجداف ٍ له ُ
شَقَّت ْعُبَابَ البحر ِضَربتُهُ سُدى
فاهتزّ قاربنا بنا
لكنّه ُ لم ينطلق ْ
* * *
ولأننا
لم نحسب المقياس للمجداف بل ْ ..
قد كان قاربنا الذي
لم يُبْن َمن شيء ٍ
تخصص في تحدّي الموج يوما ً
مثل أحلام الهوى
قطرات حبر ٍ
فوق صفحات الورق
* * *
تعليق