كان يرعد أبداننا بقصائد ثورية ؛
فيزداد تعلقنا به ،
اقترابنا من عالمه النبيل ..
حتى كان ذات مساء أغبش ،
بمكرٍ يخرج قصيدة
كدرة أو عجيبة ، مدللا بها - أمامنا نحن أصدقاؤه المقربون - على نزاهته و ..... :
لو أني أريد مالا و شهرة
لألقيت هذه ، أو أرسلتها للأمير ، ونلت مليونا أو بضعة آلاف .
قهقهنا كثيرا .. و انصرفنا
لكنه عاد يرعد أبداننا بقصائد ثورية
كانت تستدعي سخريتنا
ولم تعد تعنينا !!
فيزداد تعلقنا به ،
اقترابنا من عالمه النبيل ..
حتى كان ذات مساء أغبش ،
بمكرٍ يخرج قصيدة
كدرة أو عجيبة ، مدللا بها - أمامنا نحن أصدقاؤه المقربون - على نزاهته و ..... :
لو أني أريد مالا و شهرة
لألقيت هذه ، أو أرسلتها للأمير ، ونلت مليونا أو بضعة آلاف .
قهقهنا كثيرا .. و انصرفنا
لكنه عاد يرعد أبداننا بقصائد ثورية
كانت تستدعي سخريتنا
ولم تعد تعنينا !!
تعليق