مــَن ..أخرج مارد أشواقي من القمقم ِ.؟
أي ريح ..للبحر المتلاطم ِ..
تدفع بشراعي ..صوب ضفافك ِ..
مراكبي المتهالكة ..ستغرقها الأمواج ُ..
وآه ٍ ..سيدتي..
لو علمت ِ ..كم أنا لك ِ محتاج ُ..
لأغرق نشوانا ً..
قبل أن أدرك الضفاف ..لبحر حنانك ِ..
أنا ..ذاك الذي نسيَّ صهيل الخيل..
وعاقر أحزانه ..في جوف الليل..
وما عاد ..يستفز عزيمته ُ صخب السنابك ِ ..
ياسيدة.. الحلم ِ..
القادمة .. على أجنحة الرحيق..
يا أرجوحة الفرح ..المُحتدم ِ ..
المنسيّ ..
في عمق ..تلافيف الماضي السحيق..
أحاول ..تمالك نفسي..
حين يكون لي .. حوار معك ِ..
ما بال.. طفولتي..
تعدو راكضة ..إليك ِ ..؟
لترتمي تـَعبى .. بين أحضانك ِ..
ما بال ..عنفواني ..
يستلهم.. صهيل عنفوانك ِ..؟
أنا.. الرجل الذي ..
بعد فوات الأوان ..لملم بقية لرماد ِ..
فرفقا ً ..
قبل أن يتهاوى .. ما تبقى لي من عماد ِ..
فعسى ..
في قوادم ..الأيام ِ ..
أستطيع.. أن أعي ما أقول لك ِ..
*_______________*
8-2
أي ريح ..للبحر المتلاطم ِ..
تدفع بشراعي ..صوب ضفافك ِ..
مراكبي المتهالكة ..ستغرقها الأمواج ُ..
وآه ٍ ..سيدتي..
لو علمت ِ ..كم أنا لك ِ محتاج ُ..
لأغرق نشوانا ً..
قبل أن أدرك الضفاف ..لبحر حنانك ِ..
أنا ..ذاك الذي نسيَّ صهيل الخيل..
وعاقر أحزانه ..في جوف الليل..
وما عاد ..يستفز عزيمته ُ صخب السنابك ِ ..
ياسيدة.. الحلم ِ..
القادمة .. على أجنحة الرحيق..
يا أرجوحة الفرح ..المُحتدم ِ ..
المنسيّ ..
في عمق ..تلافيف الماضي السحيق..
أحاول ..تمالك نفسي..
حين يكون لي .. حوار معك ِ..
ما بال.. طفولتي..
تعدو راكضة ..إليك ِ ..؟
لترتمي تـَعبى .. بين أحضانك ِ..
ما بال ..عنفواني ..
يستلهم.. صهيل عنفوانك ِ..؟
أنا.. الرجل الذي ..
بعد فوات الأوان ..لملم بقية لرماد ِ..
فرفقا ً ..
قبل أن يتهاوى .. ما تبقى لي من عماد ِ..
فعسى ..
في قوادم ..الأيام ِ ..
أستطيع.. أن أعي ما أقول لك ِ..
*_______________*
8-2
تعليق