تويت
فوق الشجرة، و خوفا من ماء الطُوفان
كانت تلدُ امرأةٌ طفلاً
خافت أن يولد في الأرض.. فيغرق
خافت من مجهول مرهَق
إذ جفَّتْ أيدي الإنسان.
كانت تلدُ امرأةٌ طفلاً
خافت أن يولد في الأرض.. فيغرق
خافت من مجهول مرهَق
إذ جفَّتْ أيدي الإنسان.
-
-
فوق الشجرة، و خوفا من ماء الطُوفان
كانت تلدُ امرأةٌ طفلاً
كانت القصة فى هذه فقط
و انتهت
ربما دفعت بهاجس واحد هنا مسألة الخوف من الطوفان
ثم أكملت فيما لا يهم أحدا
أى قدمت شرحا كان الأولى به أن يتم قبل عملية الصعود إلى الشجرة و الولادة
المهم .. أهلا بك أستاذة كريمة
ومرحبا بعودتك إلى الكتابة
و الولادة من جديد
تقديري و احتراميsigpic -
دائما المرأة تموت خوفا على أولادها ..
دام ابداع قلمك
وكل عام وانتِ بخير حال[SIZE=4][COLOR=navy]إن أردت شيئا بشدة فأطلق سراحة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=#000080]فإن عاد إليك فهو لك [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=#000080]وإن لم يعد فهو لم يكن لك مُطلقاً[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=#000080]أسمـــاء عبدالعزيز[/COLOR][/SIZE]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة===
لقطة تحمل من الأسى ، والشكوى ، والهم ، والوجع ، والقلق على جيل بات يلتقطه من رحم أمه آلاف منوّعة من خطفات الشياطين !
بحق كانت نهايتها كما تفضل الأستاذ الحبيب ربيع عند ( طفلاً )
أحييك أختي المبدعة كريمة ، وأحيي الأستاذ الفنان ربيع ، وأثمن حرصَه الدائم على هوية القصة القصيرة جداًتعليق
-
[align=center]
ولدي فوق الشجرة
هي ربما مثل أخرى،
ألقته في اليم خوفا عليه!
طيب
إذا جفت أيدي الانسان، أخشى، قريبا ستمتد للشجرة..
نص، رغم ما يشيع من قلق، جميل وعميق
كريمة
سرني كثيرا استئناف القصيرة
تحية خالصة
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة مُعاذ العُمري; الساعة 08-08-2010, 19:22.صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
تحيتي لقلمك الرائع أختي الكريمة
لقد حبست أنفاسي لدى قراءة مقدمة القصة و لكنك سارعت في الخاتمة للشرح و التوضيح و قتل الحدث المتنامي .
فكرة النص تحتمل التعديل .
تحياتيتعليق
-
فوق الشجرة، و خوفا من ماء الطُوفان
كانت تلدُ امرأةٌ طفلاً
إذ جفَّتْ أيدي الإنسانتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
المبدعة الجميلة كريمة بوكرش
الفكرة رائعة وأكثر
والومضة نبيلة وثرية
لكنىّ أحسستها هكذا
( فوق الشجرة، وخوفا من الطوفان والإنسان كانت تلد امرأة)
عفوا انا لاأملك حق التعديل، مجرد رأى والأمر كله لكِ يقينا
كل التقدير والتحية لإبداعك الراقىتعليق
-
أستاذ ربيع..المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
شكرا على مرورك و قراءتك
ليس المهم الخوف من ماء الطوفان
بل الهرب من جفاف يد الإنسان.
أسعدني وجودك هنا
تحياتي.تعليق
-
أستاذة أسماء عزيز..المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عزيز مشاهدة المشاركة
شكرا لمرورك
وكل عام و أنت و من تحبين بخير.تعليق
-
الأستاذ مصطفى حمزة..المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
شاكرة لك أنا رأيك و قراءتك
و شكرا على حرصك أيضا على هوية القصة القصيرة جدا.
تحياتي.تعليق
-
ألأستاذة الكريمة / كريمة بوكرشالمشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
أعرف إمرأة ولدت طفلاً فى مأمن ، ثم ألقت به للمجهول .
سلم قلمك وسلمت يدك .
وتحياتى لبلد المليون شهيد .
* جمال عمران **** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
أهلا كريمة..قصة جميلة وموحية تقف في تخوم يتداخل فيها الشعر بالنثر.فالقصة من جهة موزونة على وزن الخبب وفيها تصوير شعري بديع.لكنها من جهة أخرى وفي جزئها الثاني تنأى عن الإيحاء والتكثيف...أهم مطلب في القصة القصيرة جدا.مع تحياتي.تعليق
-
معاذ العزيز..المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
هذا المقطع كتبته و أنا طفلة
و هذا المشهد حقيقي رأيته في نشرة الأخبار
أثناء فيضان دولة الموزنبيق
معاذ..
سرني أنك هنا
و سرتني قراءتك
تحيتي الخالصة
تعليق
-
أستاذ سعيد أبو نعسة..المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
يسعدني انك قرأت لي،
و شكرا على رأيك.
تحياتي.تعليق
تعليق