بنت العراق الحرة /رويده العاني..
حينما أمسك جعفر بن أبي طالب راية الجهاد بترت يداه وأستشهد.. ولم تقع الراية.. وجاء خالد بن الوليد..وجاء صلاح الدين.. وقطز..ويوسف العظمة..
وعمر المختار..وصائد الدبابات.. أبدا لن تخفق لنا راية.. ومصير المستعمر والخونه .. مزبلة التاريخ..
دمت بكل الخير. أنت وأحرار العراق..
شكرا جزيلا على اطرائك سيدي الكريم
ستبقى راية الجهاد خفاقه حتى ننال سيادة العراق
ومصير الخونة مزابل التاريخ لانهم لايستحقون سواها
مودتي
رويده العاني
ابنتي رويدة تعاونك مع الماما لإخرج هذا النص الى حيز الوجود أعطاه طعم خاص ولقي استحسان منقطع النظير.
الراية لن تسقط .
نعم لن تسقط ، والسؤال لماذا ؟ .
لأن من يحمل الراية أهل لحملها ولم يكن في يوم ما خائن .
كما تعلمين رويدة الخوانة حينما يحملون الراية ترتجف أضلعهم وتجف ألسنتهم من شدة الخوف وتسقط الراية .
الصادقون والصادقات هم من يحملون هموم الأمة ويدافعون عن الراية .
... كنت مبدعة أنت والماما وأتمنى لكما الاستمرارية في العطاء .
أعجبت بنعتك ل عائدة المحترمة بماماتي وهي أهل لذلك .
شكرا والسلام عليكم .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
أستاذتي عروبة شنكان ، قولي شئ في حق هذه الومضة الرائعة ليبقى مسجل بإسمك غير الإعجاب .
رأيكم يهمنا وهذا ما تناظل من أجله أختنا عائدة .
بجب أن يكون هناك تدافع وخلخلة للنص نحن في حاجة إلى نقاد .
أتمنى أن لا تزعجك صراحتي .
شكرا والى اللقاء .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق