وتغفو امرأة

**صبري رسول** · 09-11-2010, 12:49

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

رائعة جدا اخي صبري

ملحمة شعرية

ما قصرت

حلقت معك في فضاءات ندية مشرقة شاعرية

لاحظت بعض سردية الا انها تلاشت في جمال النص

حرف واو اعتبرته زائدا وكلمة اعتقد انها سهوة ادناه

تحيتي وكل عام وانت بخير

العزيز مصطفى

تحية لك

أعتذر عن تأخيري في الرد عليك

حيث اختلطت علي الصفحات

وهذا يحدث معي كثيراً

أشكرك على قراءتك وتعليقك القيم

فقراءتك تنمّ عن وجود رؤية نقدية عالية لديك

شكراً لحضورك

كن بخير

**حكيم الراجي** · 11-11-2010, 14:31

الاستاذ الفاضل الشاعر / صبري رسول

قصيدة شجية تفيض بالرقة والعذوبة ... هكذا هو الدلال وفيت وكفيت ... فلتنعم به تلك الاميرة
تقبل تقديري واحترامي

**صبري رسول** · 26-11-2010, 13:40

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

الاستاذ الفاضل الشاعر / صبري رسول

قصيدة شجية تفيض بالرقة والعذوبة ... هكذا هو الدلال وفيت وكفيت ... فلتنعم به تلك الاميرة
تقبل تقديري واحترامي

العزيز حكيم

تحية لك

شكراً لمرورك البهي عزيزي

والأميرة منعمة بغيابها

غياب كارثي

لا أعرف لها شاطئاً

كن بخير

**صبري رسول** · 22-01-2011, 19:01

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة

أستاذي الكريم صبري
هذه القصيدة نموذج رائع، نمط مميز بالشكل والمضمون
حقيقة أهنئك عليها وأعتبرها مرجعا لمن يريد أن يستمتع أو يتعلم
تقبل تحيتي وتقديري

العزيز محمد خضور

كعادتي في الاعتذاريات، اعتذر لتأخيري على الرد

لم ألحظ مرورك على النص سابقاً

كما أن استمتاعك بالنّص يزيده جمالاً

سعيدٌ برضاك

كن بخير

**عبدالهادي العمري** · 27-01-2011, 15:56

امرأةٌ تحلمُ بغناءٍ في شرفةِ القمرِ
تخبِّئُ صوتي في داخلِهَا
أخبّئُ حلمَهَا قبل الغفوةِ وبعدَها في جفنيّ
امرأةٌ ألبَسَها القمرُ قميصَهُ
أهدَاهَا اللّيلُ طرحَتَه
عطَّرَها الزَّنبقُ الجبَليُّ بلفْحٍ من ضحكتَِهِ
فانتظرْتُها على حافةِ نافذتي
أتوقُ إلى صوتِهَا المخنوقِ تحتَ سريرِ دجلة
من بلادِ الشَّريعةِ الأولى
حوارٌ صامتٌ كلقاءِ النَّسيم مع ندَى النّهر
كطيفٍ يتُوهُ في ظلّهِ المخبوءِ
نلتَقي بقلقٍ الضَّياع
ونبعثرُ أدعيةً بالحفظِ والسَّلام الغائبِ
تسرقُهَا الغفوةُ مني
تخطقُهَا إلى غموض حلم
إلى ملاعبِ الرّوح

الاستاذ القدير صبري رسول
ماأروع ما كتبته هنا
فقد عشت مابين حرفك
حتى أرتويت مما دونت
سلم يراعك ومدادك أخي
جل تقديري وامتناني

**إسماعيل رسول** · 28-01-2011, 10:35

[align=center]
الأخ العزيز صبري ..
ماهذا البوح والوحي الذي يهطل منك؟
كيف تغفو امرأة على جنبات الوله
وانت تنصب لها شباك حلم وحب ؟
ما هذا الفضاء الذي فيه حد الثمالة ؟
أية جنية تنتظر (داسك ووريسك)مع قطفة
عشب بري من (النفل والزهرة السينم مع رشة البابونج)؟
ما هذه الخلاصة التي تنتقي منهالجة كلماتك ؟
أسئلة جنونية لايحسن الإجابة عليها إلا عرّاف
طحن الوقت والقصيدة والروح معاً ؟
نص في كامل الجسد لاينقصه إلا روح ترويها و(مِيلكان (الميليكان : مجسم فتاة او شاب يرتدي ثياباً على الموضة في محلات الألبسة) ترتديه، والمصمم الذي صنع الميليكان..
واللغز او السؤال في قصصنا الشعبية هو لمن تعود ملكية الجسد الذي هو مجسم امرأة هنا ؟
لك مودتي
إسماعيل رسول
[/align]

**صبري رسول** · 30-01-2011, 11:39

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالهادي العمري مشاهدة المشاركة

امرأةٌ تحلمُ بغناءٍ في شرفةِ القمرِ
تخبِّئُ صوتي في داخلِهَا
أخبّئُ حلمَهَا قبل الغفوةِ وبعدَها في جفنيّ
امرأةٌ ألبَسَها القمرُ قميصَهُ
أهدَاهَا اللّيلُ طرحَتَه
عطَّرَها الزَّنبقُ الجبَليُّ بلفْحٍ من ضحكتَِهِ
فانتظرْتُها على حافةِ نافذتي
أتوقُ إلى صوتِهَا المخنوقِ تحتَ سريرِ دجلة
من بلادِ الشَّريعةِ الأولى
حوارٌ صامتٌ كلقاءِ النَّسيم مع ندَى النّهر
كطيفٍ يتُوهُ في ظلّهِ المخبوءِ
نلتَقي بقلقٍ الضَّياع
ونبعثرُ أدعيةً بالحفظِ والسَّلام الغائبِ
تسرقُهَا الغفوةُ مني
تخطقُهَا إلى غموض حلم
إلى ملاعبِ الرّوح

الاستاذ القدير صبري رسول
ماأروع ما كتبته هنا
فقد عشت مابين حرفك
حتى أرتويت مما دونت
سلم يراعك ومدادك أخي
جل تقديري وامتناني

العزيز عبدالهادي
تحية لك
سعيدٌ بنيل القصيدة رضاكم
وسعيد بمرورك البهي
وممتنٌ بتواجدكم هنا
كن بخير

**وفاء الأيوبي** · 05-02-2011, 13:13

[align=center]
الفاضل الكريم صبري رسول

نص زاخر بالجمال
وحرف يأخذنا بعيدًا على تنوع في الإيقاع جاذب
استمتعت بالمرور وبالقراءة لك

لك كل التقدير

[/align]

**عايدة الربيعي** · 11-03-2011, 13:39

[align=center](مَن لي بقراءةِ هذهِ القصيدةِ لها؟)
لقد قرأتها؛ لأنها بروحك
بقلمك،
بعطائك الوجداني،فأستوقفتها..توقف قليلاً،ثم أسمع صوتها وهي تردد القصيدة.
دمت شاعراً[/align]

**صبري رسول** · 11-03-2011, 17:00

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء الأيوبي مشاهدة المشاركة

[align=center]
الفاضل الكريم صبري رسول

نص زاخر بالجمال
وحرف يأخذنا بعيدًا على تنوع في الإيقاع جاذب
استمتعت بالمرور وبالقراءة لك

لك كل التقدير

[/align]

العزيزة وفاء
أهلاً بك وبمرورك البهي
سعيدٌ بقراءتك للنص، وسعيد أكثير بنيله إعجابك
تزداد جمالية الحروف بقراءات الآخر
وشكراً لك
كوني بخير

**عائشة بن دلة** · 11-03-2011, 17:24

بعدما أن حملتني هذه القصيدة إلى أبعد سماء
و رمتني حروفها إلى أقصى فضاء
و حرّكت فيّ كل المشاعر

مَن لي بقراءةِ هذهِ القصيدةِ لها؟

لم يبق غير أن أطرق بابها و أرتل هذه القصيدة أمام عينيها

رائعة قصيدتك حدّ الجنون

**صبري رسول** · 18-03-2011, 14:15

المشاركة الأصلية بواسطة عايدة الربيعي مشاهدة المشاركة

[align=center](مَن لي بقراءةِ هذهِ القصيدةِ لها؟)
لقد قرأتها؛ لأنها بروحك
بقلمك،
بعطائك الوجداني،فأستوقفتها..توقف قليلاً،ثم أسمع صوتها وهي تردد القصيدة.
دمت شاعراً[/align]

العزيزة عايدة

تحية لك

أشكرك على مرورك البهي من هذه الصفحة

لا يرتقي النّص إلا بقراءة مَنْ يملك رؤية شعرية

اقرئي القصيدة لعلّ الأنثى المختبئة وراء وجه القمر يسمع .

وهل المرأة تسمع؟

شكراً لك

كوني بخير

**عايدة الربيعي** · 18-03-2011, 14:51

الأستاذ صبري ،أسمح لي ببعض الصراحة هنا مادام الأمر يتعلق بأعتقادك (أن المرأة ،هل تسمع؟)
ربما يرجع الى ..

أو كما يبدو العديد من الرجال بلا مشاعر.. أنفاسهم باردة، ونظراتهم تخلو من العواطف، كأنهم أشباح أموات لا يشعرون بلذة الحياة.. بل إن الكثيرين منهم يقتلون عواطفهم عطشًا وجوعًا كي لا يظهروا ضعفًا أمام من يحبون.. ولكن الطامة الكبرى التي يرتكبها الرجال في حق نسائهم أكبر من مجرد الخشونة والجفاف، فهو يقودها إلى الرغبة في الهروب من كيانه ،ويقتل إحساسها بأنوثتها، فتأبى كرامتها إلا الثأر، فتقسو هي الأخرى.. لتتحول العلاقة بين الرجل الحديدي والمرأة العاطفية لسجن من الجمود. أو ربما تتظاهر بعدم السماع

أتمنى عليها أن تسمعك .
كن بألف خير

**صبري رسول** · 18-03-2011, 18:47

المشاركة الأصلية بواسطة عايدة الربيعي مشاهدة المشاركة

الأستاذ صبري ،أسمح لي ببعض الصراحة هنا مادام الأمر يتعلق بأعتقادك (أن المرأة ،هل تسمع؟)
ربما يرجع الى ..

أو كما يبدو العديد من الرجال بلا مشاعر.. أنفاسهم باردة، ونظراتهم تخلو من العواطف، كأنهم أشباح أموات لا يشعرون بلذة الحياة.. بل إن الكثيرين منهم يقتلون عواطفهم عطشًا وجوعًا كي لا يظهروا ضعفًا أمام من يحبون.. ولكن الطامة الكبرى التي يرتكبها الرجال في حق نسائهم أكبر من مجرد الخشونة والجفاف، فهو يقودها إلى الرغبة في الهروب من كيانه ،ويقتل إحساسها بأنوثتها، فتأبى كرامتها إلا الثأر، فتقسو هي الأخرى.. لتتحول العلاقة بين الرجل الحديدي والمرأة العاطفية لسجن من الجمود. أو ربما تتظاهر بعدم السماع

أتمنى عليها أن تسمعك .
كن بألف خير

العزيزة عايدة

أعتذر كثيراً إذا كان يُفهَم من تعليقي إساءة إلى أي أنثى

فلا أقصد ذلك

إنّما لا يتعدى الأمر في مسألة شعرية بحتة

وخارج الشعر لا قصدَ من وراء الكلمات

أعتذر منك مرة أخرى

كوني بخير

**نادر عمانوئيل** · 21-03-2011, 04:50

الاستاذ صبري رسول
تمنيت وانا اقرا القصيده ان لاتنتهي عند الحرف e
دمت مبدعا

وتغفو امرأة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث