قابلته صدفة ،
فأفسحت له جناحي ،
طرت إليه . لكنه لم يتحرك . ربما تفاجأ بي !
ضممته غصبا ، و قبلته بوحشتي إليه ،
مفعما كنت ، كأنه مازال نفس الطفل الذى
كنت أحمله ، وألف به الحارات .
لم أعطه فرصة ، بل كان لساني الفرح يردد :
يالها من رائعة تلك البطن التى أتت بنا ".
تهدج إلى حد ما ،
ما انتظرت كلمة منه ،
لكنه فاجأني :" بل سحقا لها ".
توقفت ، عدت أتأكد أنه هو ، و ليس رجلا لا أعرفه .
خلفته و الدم يتساقط من ذاكرتي ، ونور رمضان يخبو حتى اختفى !!
فأفسحت له جناحي ،
طرت إليه . لكنه لم يتحرك . ربما تفاجأ بي !
ضممته غصبا ، و قبلته بوحشتي إليه ،
مفعما كنت ، كأنه مازال نفس الطفل الذى
كنت أحمله ، وألف به الحارات .
لم أعطه فرصة ، بل كان لساني الفرح يردد :
يالها من رائعة تلك البطن التى أتت بنا ".
تهدج إلى حد ما ،
ما انتظرت كلمة منه ،
لكنه فاجأني :" بل سحقا لها ".
توقفت ، عدت أتأكد أنه هو ، و ليس رجلا لا أعرفه .
خلفته و الدم يتساقط من ذاكرتي ، ونور رمضان يخبو حتى اختفى !!
تعليق