تويت
بميقات حبٍ سأُهْدى لأُنسِي
بأيديك تدفي برودَ الشتاتِ
فيسري بخدري رحيق الغرام
وحينًا أتوق لعذب الفـُراتِ
وكل اللقاء يموت انتظارًا
ويحيا احتضارًا عجول المماتِ
ومِن حَرِّ قلبي أذوب احتراقـًا
أهيم اشتياقـًا بظَهر الفلاةِ
ويعلو نِدايَ ويهذي الجنونُ
يقِضُّ السكونَ .. أيا عينُ هاتيِ
يغيضُ الضياءُ بليلِ الزمانِ
فمن لي ببدرٍ ينيرُ الجهاتِ
يجف الربـيـعُ بطـرفِ الجَنـان
وزهري البتولُ أسيرُ الصلاةِ
حـرامٌ عليـنـا نعيـشُ الحـيـاةَ
كمن قد كفاهُ بقايا الفتاتِ
فطَيْـرُ الـهَـوى إذ يناديكَ .. أَقْبِـلْ
وأَقْسِـمْ بشوقي لأرضِي ستاتي
تعالـى لنقـتـلَ في القرب بعدًا
وصِلْني بعشْقٍ عتيـقَ الصـلاتِ
تعالـى وثِبْـنـي على الصبر عمرًا
وإن لـم تُثِبْـني لتغفر هِنَاتي!!
بأيديك تدفي برودَ الشتاتِ
فيسري بخدري رحيق الغرام
وحينًا أتوق لعذب الفـُراتِ
وكل اللقاء يموت انتظارًا
ويحيا احتضارًا عجول المماتِ
ومِن حَرِّ قلبي أذوب احتراقـًا
أهيم اشتياقـًا بظَهر الفلاةِ
ويعلو نِدايَ ويهذي الجنونُ
يقِضُّ السكونَ .. أيا عينُ هاتيِ
يغيضُ الضياءُ بليلِ الزمانِ
فمن لي ببدرٍ ينيرُ الجهاتِ
يجف الربـيـعُ بطـرفِ الجَنـان
وزهري البتولُ أسيرُ الصلاةِ
حـرامٌ عليـنـا نعيـشُ الحـيـاةَ
كمن قد كفاهُ بقايا الفتاتِ
فطَيْـرُ الـهَـوى إذ يناديكَ .. أَقْبِـلْ
وأَقْسِـمْ بشوقي لأرضِي ستاتي
تعالـى لنقـتـلَ في القرب بعدًا
وصِلْني بعشْقٍ عتيـقَ الصـلاتِ
تعالـى وثِبْـنـي على الصبر عمرًا
وإن لـم تُثِبْـني لتغفر هِنَاتي!!
omaima abdelhakim
تعليق