انعدام وزن ( أهلا رمضان ) ربيع عقب الباب

**مختار عوض** · 18-08-2010, 13:25

[align=center]
... ودائما نحتاج بين فينة وأخرى لهذه الولادة من جديد..
هل هو إحساس برغبة في الانسلاخ من مرحلة لأخرى؟؟
قرأت نصك بإحساس عالٍٍ..
مودتي أيها الربيع..
وكل عام وأنت بخير.
[/align]

**إيمان الدرع** · 18-08-2010, 22:05

أستاذي...
لأنك الربيع..
والربيع فصل الولادة والتجدّد والعطاء...
تجتاح روحك..نداءات قادمة..من عهدٍ بعيدٍ
لا تنفصل عنك..مهما امتدّ الزمن..
فيها ملامح طفولة سكنت قلبك ...
تراودك..تسامرك..تشدّك عند الابتعاد عنها..
تلجأ إلى حضنٍ دافئٍ ما بارحك ولا أبعدك..هو حضن أمك الحاني
أراك تقصده كلّما عصفت بك رياح الحياة..ولا يخيّبك
نصّ رائعٌ أستاذ ربيع ضمّنته بوح القلوب لحظة ألم الضياع..عن ذواتنا
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ...تحيّاتي لإبداع قلمك..

**بسمة الصيادي** · 18-08-2010, 22:56

عندما تدخلنا الدنيا في متاهات الموت البطيء ..
علينا أن نتسرب خارجها، وهذا لن يحدث إلا عند الوصول إلى نقطة
ينعدم فيا الوزن، لنوضع من جديد على مفترق الطرق .."بين الحياة والموت" ..
وحينما يستدل الضياع على عنواننا ..
تغيير العنوان لن يفي بالغرض .. بل علينا تغير أنفسنا عبر ولادة جديدة ..
والربيع دائما في ولادة متجددة .. ربما يحتاج إلى سحابة تعانقه من حين إلى آخر، حتى تجعل من حزنه مطرا .. يهطل بعيدا ...
وربيعنا يولد مع كل حرف يكتبه، ونولد مع كل حرف يكتبنا به ..
فلا تحرمنا من رحلة الولادة هذه

.

**مها راجح** · 19-08-2010, 00:16

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هتفت باستغراب : " مالك ترتجف ، و الشمس تسلخ الأبدان .. مالك ؟".

برجاء وهو يتداخل في جناحيها :" ضميني أمي ، ضميني ".
نادت على كنتها
طالبتها بورقة و إبرة خياطة
من بعد قطعة شبه وحبات ملح
مع تمتماتها
صنعت فرسانا و جمالا
وغيلان و أبالسة وعرائس وجنا أحمر .
دحرتها
أعطتها للنار
طقطقت و التهبت أكثر
حين لم تنته ارتجافته
همست باكية : " ماذا بك .. قولى ".
من بين أسنان تصطك

و تتطاحن :" لديني أمي .. أحتاج ولادة من جديد ".

نحتاج ولادة من جديد..نحتاج للتغيير

نص جميل استاذ ربيع
تحيتي وكل عام وانتم بخير

**ربيع عقب الباب** · 19-08-2010, 09:34

المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة

[align=center]
... ودائما نحتاج بين فينة وأخرى لهذه الولادة من جديد..
هل هو إحساس برغبة في الانسلاخ من مرحلة لأخرى؟؟
قرأت نصك بإحساس عالٍٍ..
مودتي أيها الربيع..
وكل عام وأنت بخير.
[/align]

مختار أيها الجميل
سرني حضورك كثيرا ،
و اهتمامك الرائع بأعمالي و أعمال الرواد هنا
لا حرمت منك
و لا من لمساتك الطيبات

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 19-08-2010, 14:19

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

أستاذي...
لأنك الربيع..
والربيع فصل الولادة والتجدّد والعطاء...
تجتاح روحك..نداءات قادمة..من عهدٍ بعيدٍ
لا تنفصل عنك..مهما امتدّ الزمن..
فيها ملامح طفولة سكنت قلبك ...
تراودك..تسامرك..تشدّك عند الابتعاد عنها..
تلجأ إلى حضنٍ دافئٍ ما بارحك ولا أبعدك..هو حضن أمك الحاني
أراك تقصده كلّما عصفت بك رياح الحياة..ولا يخيّبك
نصّ رائعٌ أستاذ ربيع ضمّنته بوح القلوب لحظة ألم الضياع..عن ذواتنا
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ...تحيّاتي لإبداع قلمك..

الأم .. يالها أستاذة إيمان
كانت تخجل من أن تضمنا فتيانا ورجالا
الآن كم أحس بالأمان لضمتها
تلك العجوز الخضراء
أبكي على صدرها الذى أنا بعض عطائه
و حين يضنيني قلب من أحب أسارع إليها
لائذا بها : لم كنت .. لم ولدتيني للعذاب يا أم
ليتك تلدني الآن لأغدو طفلا بريئا
طفلا فى كل شىء !!
شكرا على حضورك و نقائك
و حديثك الحميم

تقديري و احترامي

**رنا خطيب** · 19-08-2010, 14:28

الأستاذ ربيع

بارك الله بحرفك السامق و مخاطبته لأعماق الإنسان..هذه الأعماق التي أغتالها حراس التغريب ..

فبتنا نشك بصلاحية أنفسنا للنهوض من جديد...

فأخذنا نبحث في كتابنا القديم عن صفحات بيضاء نفرغ بها حروفنا السوداء لننبعث من جديد .

دمت بود
رنا خطيب

**ربيع عقب الباب** · 19-08-2010, 21:34

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

عندما تدخلنا الدنيا في متاهات الموت البطيء ..
علينا أن نتسرب خارجها، وهذا لن يحدث إلا عند الوصول إلى نقطة
ينعدم فيا الوزن، لنوضع من جديد على مفترق الطرق .."بين الحياة والموت" ..
وحينما يستدل الضياع على عنواننا ..
تغيير العنوان لن يفي بالغرض .. بل علينا تغير أنفسنا عبر ولادة جديدة ..
والربيع دائما في ولادة متجددة .. ربما يحتاج إلى سحابة تعانقه من حين إلى آخر، حتى تجعل من حزنه مطرا .. يهطل بعيدا ...
وربيعنا يولد مع كل حرف يكتبه، ونولد مع كل حرف يكتبنا به ..
فلا تحرمنا من رحلة الولادة هذه

.

حديثك أستاذة يحمل جانبا فلسفيا
وهو كذلك بالفعل .. ربما علىّ أن أغلق الباب بالرتاج جيدا
و أن أخلع الحنين الذى يسحق الخطوات
أسلخني منه ؛ لأري جيدا أين أنا ، أين أضع قدميّ ، فى أى أرض ؟!
الأم هى الرحم ، هى الأرض التى أعطتني صفات ، آدميتي
ما أرقها و أطهرها و أنقاها بلا زيف و لا خيانة !!

شكرا لك بسمة هذا الحديث الحميم
لا حرمت من لمساتك و توقيعك

تحيتي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 22-08-2010, 09:54

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

نحتاج ولادة من جديد..نحتاج للتغيير

نص جميل استاذ ربيع
تحيتي وكل عام وانتم بخير

هذا مؤكد سيدتي
للاديب و الفنان ولادات أخر
على مدى عمره الإبداعي
و قد لا تكون .. ربما هذا ما أعرف ، و أحاول تحقيقه
و على فترات ، أو نقلات فى الكتابة

شكرا لك

**م. زياد صيدم** · 22-08-2010, 12:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هتفت باستغراب : " مالك ترتجف ، و الشمس تسلخ الأبدان .. مالك ؟".
برجاء وهو يتداخل في جناحيها :" ضميني أمي ، ضميني ".
نادت على كنتها
طالبتها بورقة و إبرة خياطة
من بعد قطعة شبه وحبات ملح
مع تمتماتها
صنعت فرسانا و جمالا
وغيلان و أبالسة وعرائس وجنا أحمر .
دحرتها
أعطتها للنار
طقطقت و التهبت أكثر
حين لم تنته ارتجافته
همست باكية : " ماذا بك .. قولى ".
من بين أسنان تصطك
و تتطاحن :" لديني أمي .. أحتاج ولادة من جديد ".

===============================

** اخى ربيع المنبر.........

رمضان كريم وكل عام وانتم بخير..

قد تغسله ولادة جديدة وتسعفه صرخاتها وقد تبشر بعالم اخر فى مكان اخر قد يكون اكثر ملائمة لما يريد..!

تحايا بعقة بالزعتر............

**ربيع عقب الباب** · 23-08-2010, 22:48

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

الأستاذ ربيع

بارك الله بحرفك السامق و مخاطبته لأعماق الإنسان..هذه الأعماق التي أغتالها حراس التغريب ..

فبتنا نشك بصلاحية أنفسنا للنهوض من جديد...

فأخذنا نبحث في كتابنا القديم عن صفحات بيضاء نفرغ بها حروفنا السوداء لننبعث من جديد .

دمت بود
رنا خطيب

حين يتحول الأمر رنا إلى رسالة
لا بد و أن نعض عليها ، نعض على جمرها
و لا نلتفت .. دعي الكلاب تنبح ، فهذا لن يوقف القافلة بأية حال
خذي الأمر بقوة ، و جددي روحك كل وقت .. بأن تصري على الأجمل
كما تصرين على الملابس الشيك و الحذاء الشيك .. و أكثر
لأن الكتابة أنتِ .. روحك .. باطنك و ظاهرك / أفكارك / إيماناتك / طموحاتك

خالص احترامي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 25-08-2010, 10:18

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

===============================

** اخى ربيع المنبر.........

رمضان كريم وكل عام وانتم بخير..

قد تغسله ولادة جديدة وتسعفه صرخاتها وقد تبشر بعالم اخر فى مكان اخر قد يكون اكثر ملائمة لما يريد..!

تحايا بعقة بالزعتر............

باشمهندس زياد
كل سنة و أنت طيبة
و كل غزة بخير و على طريق النصر تمضي
شكرا على المرور و الحديث الطيب
نفتقدك هذه الأيام .. لا تغب صديقي

محبتي

**نادية البريني** · 25-08-2010, 13:12

السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته
أقول بصدق شديد إنّ النّص بديع فوجوه قراءته عديدة وهنا مكمن قوّته.
كلّنا يحتاج في كلّ يوم إلى ولادة جديدة بعد أن يحاسب نفسه على فعلت في يومها ذلك فيتخفّف من المساوئ ويحافظ على الفضائل لتكون ذخيرته في اليوم اللاّحق.
شهر رمضان يقرّبنا كثيرا من اللّه ونحتاج أن يولدنا داخلنا دوما فنكون أكثر رحمة وحبّا للخير.
قلمنا الذي هو عهدة بين يدينا نحتاج أيضا إلى أن يلد في كلّ مرّة الجديد الذي ينفع ولا يضرّ.
سعيدة دوما بالقراءة لك أستاذي ربيع وصاحب الفضل على قلمي فلست ممّن يجحد فضائل الآخرين.
ربّما لو اتّسع الوقت لغصت أكثر وأكثر في النّص لكن المعذرة
دمت بخير

**مصطفى الصالح** · 25-08-2010, 13:55

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هتفت باستغراب : " مالك ترتجف ، و الشمس تسلخ الأبدان .. مالك ؟".
برجاء وهو يتداخل في جناحيها :" ضميني أمي ، ضميني ".
نادت على كنتها
طالبتها بورقة و إبرة خياطة
من بعد قطعة شبه وحبات ملح
مع تمتماتها
صنعت فرسانا و جمالا
وغيلان و أبالسة وعرائس وجنا أحمر .
دحرتها
أعطتها للنار
طقطقت و التهبت أكثر
حين لم تنته ارتجافته
همست باكية : " ماذا بك .. قولى ".
من بين أسنان تصطك
و تتطاحن :" لديني أمي .. أحتاج ولادة من جديد ".

الولادة من جديد امر مستحيل

لكن بامكان الانسان ان يصنع نفسه من جديد ان اراد

قرات واستمتعت

رايت خللا في الضمائر لونته بالاخضر.. اخبرني ان كنت مخطئا

كل عام وانت بخير

تحيتي وتقديري

انعدام وزن ( أهلا رمضان ) ربيع عقب الباب

انعدام وزن ( أهلا رمضان ) ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث