من ثقافة عنتر بن شداد
تقاعس المثقفين والإعلاميين العرب، جعل عنتر بن شداد، يخرج من قبره، ساخرا من أسلحة الغرب البهلوانية، ثم دخل سوق الإنترنيت، وصاح قائلا:ــ
[gdwl]
تقاعس المثقفين والإعلاميين العرب، جعل عنتر بن شداد، يخرج من قبره، ساخرا من أسلحة الغرب البهلوانية، ثم دخل سوق الإنترنيت، وصاح قائلا:ــ
[gdwl]
ــــــــــــــــ = ـــــــــــــــ
/0/0//0./0/0//0.///0//0=/0/0//0./0/0//0.///0//0
يا عبلُ لا تخشي عليَّ من العِدا = يوما إذ اجتمعتْ عليَّ جموعـُها
إن المنية يا عبيْلــــــــةُ دوحةٌ = وأنا ورمحي: أصلُها وفرُوعُها
وغدًا يمرُّ على الأعاجم مِن يدي = كأسٌ أمرُّ من السموم نقيعُها
وأذيقها طعـــــــــــــنًا تذلُّ لوقعه = ساداتـُها، ويشيب منه رضيعُها
فيكون للأسْدِ الضواري لحومُها = ولمن صَحِبـْنا خيلُها ودروعُها
يا عبلُ لو أن المنية صـــــــــــوِّرتْ = لغدا إليَّ سجودُها وركوعُها
ـــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0 = //0/0/0.//0///0.//0/0
سلي يا عبلةُ الجبلين عنا = وما لاقتْ بنو الأعجام منا
أبدنا جمعَهم لما أتوْنا = تموج مواكبٌ إنسا وجنـًّا
ضربناهم ببيضٍ مرهفاتٍ = تقـدٌّ جسومَهم ظهرا وبطنا
خلقتُ من الجبال أشدَّ قلبا = وقد تفنى الجبالُ ولستُ أفنى
ـــــــــــــــــــ= ــــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0=//0/0/0.//0///0.//0/0
صدمتُ الجيش حتى كـَـلَّ مهري = وعدتُ فما وجدتُ لهم ظِلالا
ولاحتْ خيلُـــــــهم من وجه سيفي = خفافا بعــــــد ما كانتْ ثقالا
تدوس على الفوارس وهي تعــــدو = وقد أخذتْ جماجمـَـهم نعالا
وكمْ بطلٍ تركـــــــــــــتُ بها طريحا = يحرك بعد يمناهُ الشمالا
ــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــ
/0/0//0./0//0./0/0//0./// 0= /0/0//0./0//0./0/0//0.///0
ولا تجاورْ لئامـــــــــا ذلَّ جارُهمُ = وخلـِّهمْ في عراص الدار وارتحلِ
ولا تفرَّ إذا ما خضـــــــــــتَ معركةً = فما يزيد فرارُ المرء في الأجل
يا عبلُ أنتِ سوادُ القلب فاحتكمي = في مهجتي واعدلي يا غاية الأمل
وإن ترحلتُ عن عبسٍ فلا تقفي = في دار ذلٍّ ولا تصغي إلى العذَل
لأن أرضهم من بعــــــــــــد رحلتِنا = تبقى بلا فارسٍ يدعى ولا بطلِ
أُمسِي على وجلٍ خوفَ الفراق كما = تمسي الأعادي من سيفي على وجلِ
ــــــــــــــــــ = ــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0=//0/0/0.//0///0.//0/0
ألا يا عبلُ ضيَّعتِ العهودا = وأمسى حبُّكِ الماضي صدودا
وما زال الشبابُ ولا اكتهلنا = ولا أبلى الزمـــــــانُ لنا جديدا
وما زالتْ صوارمُنا حــــــدادا = تقــدُّ بها أناملـُنا الحديدا
ملأنا سائر الأقطار خــــــــوفا = فأضحى العالَمون لنا عبيدا
وجاوزْنا الثــــــــــريا في علاها = ولم نتركْ لقاصدنا وفودا
إذا بلغ الفطامَ لنـــــــــــــا صبيٌّ = تخرُّ لــــــه أعادينا سجودا
فمن يقصدْ بداهيــــــــــــــة إلينا = يــر منـــــــــا جبابرةً أسودا
ويوم البذل نعطي ما ملكـــــــنا = ونملا الأرضَ إحسانا وجودا
ـــــــــــــــ = ــــــــــــــــ
//0/0.//0/0/0.//0/0.//0//0 = //0/0.//0/0/0.//0/0.//0//0
لغير العُلا مني القـَلى والتجنبُ = ولولا العلا ما كنتُ في العيش أرغبُ
ملكتُ بسيفي فرصةً ما استفــــــادَها = من الدهر مفتولُ الذراعين أغلب
وللحلم أوقاتٌ وللجهل مثلُــــــــــــها = ولكنَّ أوقــــــــاتي إلى الحلم أقرب
وأعلم أن الجود في الناس شيمــــــةٌ = تقوم بها الأحرارُ، والطبع يغلبُ
ــــــــــــــــ = ــــــــــــــ
[/gdwl]
/0/0//0./0/0//0.///0//0=/0/0//0./0/0//0.///0//0
يا عبلُ لا تخشي عليَّ من العِدا = يوما إذ اجتمعتْ عليَّ جموعـُها
إن المنية يا عبيْلــــــــةُ دوحةٌ = وأنا ورمحي: أصلُها وفرُوعُها
وغدًا يمرُّ على الأعاجم مِن يدي = كأسٌ أمرُّ من السموم نقيعُها
وأذيقها طعـــــــــــــنًا تذلُّ لوقعه = ساداتـُها، ويشيب منه رضيعُها
فيكون للأسْدِ الضواري لحومُها = ولمن صَحِبـْنا خيلُها ودروعُها
يا عبلُ لو أن المنية صـــــــــــوِّرتْ = لغدا إليَّ سجودُها وركوعُها
ـــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0 = //0/0/0.//0///0.//0/0
سلي يا عبلةُ الجبلين عنا = وما لاقتْ بنو الأعجام منا
أبدنا جمعَهم لما أتوْنا = تموج مواكبٌ إنسا وجنـًّا
ضربناهم ببيضٍ مرهفاتٍ = تقـدٌّ جسومَهم ظهرا وبطنا
خلقتُ من الجبال أشدَّ قلبا = وقد تفنى الجبالُ ولستُ أفنى
ـــــــــــــــــــ= ــــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0=//0/0/0.//0///0.//0/0
صدمتُ الجيش حتى كـَـلَّ مهري = وعدتُ فما وجدتُ لهم ظِلالا
ولاحتْ خيلُـــــــهم من وجه سيفي = خفافا بعــــــد ما كانتْ ثقالا
تدوس على الفوارس وهي تعــــدو = وقد أخذتْ جماجمـَـهم نعالا
وكمْ بطلٍ تركـــــــــــــتُ بها طريحا = يحرك بعد يمناهُ الشمالا
ــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــ
/0/0//0./0//0./0/0//0./// 0= /0/0//0./0//0./0/0//0.///0
ولا تجاورْ لئامـــــــــا ذلَّ جارُهمُ = وخلـِّهمْ في عراص الدار وارتحلِ
ولا تفرَّ إذا ما خضـــــــــــتَ معركةً = فما يزيد فرارُ المرء في الأجل
يا عبلُ أنتِ سوادُ القلب فاحتكمي = في مهجتي واعدلي يا غاية الأمل
وإن ترحلتُ عن عبسٍ فلا تقفي = في دار ذلٍّ ولا تصغي إلى العذَل
لأن أرضهم من بعــــــــــــد رحلتِنا = تبقى بلا فارسٍ يدعى ولا بطلِ
أُمسِي على وجلٍ خوفَ الفراق كما = تمسي الأعادي من سيفي على وجلِ
ــــــــــــــــــ = ــــــــــــــــ
//0/0/0.//0///0.//0/0=//0/0/0.//0///0.//0/0
ألا يا عبلُ ضيَّعتِ العهودا = وأمسى حبُّكِ الماضي صدودا
وما زال الشبابُ ولا اكتهلنا = ولا أبلى الزمـــــــانُ لنا جديدا
وما زالتْ صوارمُنا حــــــدادا = تقــدُّ بها أناملـُنا الحديدا
ملأنا سائر الأقطار خــــــــوفا = فأضحى العالَمون لنا عبيدا
وجاوزْنا الثــــــــــريا في علاها = ولم نتركْ لقاصدنا وفودا
إذا بلغ الفطامَ لنـــــــــــــا صبيٌّ = تخرُّ لــــــه أعادينا سجودا
فمن يقصدْ بداهيــــــــــــــة إلينا = يــر منـــــــــا جبابرةً أسودا
ويوم البذل نعطي ما ملكـــــــنا = ونملا الأرضَ إحسانا وجودا
ـــــــــــــــ = ــــــــــــــــ
//0/0.//0/0/0.//0/0.//0//0 = //0/0.//0/0/0.//0/0.//0//0
لغير العُلا مني القـَلى والتجنبُ = ولولا العلا ما كنتُ في العيش أرغبُ
ملكتُ بسيفي فرصةً ما استفــــــادَها = من الدهر مفتولُ الذراعين أغلب
وللحلم أوقاتٌ وللجهل مثلُــــــــــــها = ولكنَّ أوقــــــــاتي إلى الحلم أقرب
وأعلم أن الجود في الناس شيمــــــةٌ = تقوم بها الأحرارُ، والطبع يغلبُ
ــــــــــــــــ = ــــــــــــــ
[/gdwl]
تعليق