تويت
إلتقينا .. وقبل ان نفترق ... تذكرت حلاوة اللقاء ... فعدت من جديد
-
-
[align=center]
الحمدلله انه وجد القدرة على العودة قبل ان يفوت الاوان
,,,,,,,,,
سلام عليك اخى المالكى
ورمضانك كريم
[/align][CENTER][FONT=Comic Sans MS][B][COLOR=blue]ربى ان لم اكن اهلا لبلوغ رحمتك فان رحمتك اهلا لان تبلغنى لانها وسعت كل شئ [/COLOR][/B][/FONT][/CENTER] -
اذا الدنيا كما نعرفها .. واذا الأحباب كل في طريق ..
جميل منك أستاذ مالكي العزيز ..
أنت قلبت موازين بيت الشعر هذا
وجعلت اللقاء يبدأ مجددا قبل أن ينتهي .. ومن حلاوته قد لا ينتهي !التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 20-08-2010, 20:53.تعليق
-
أستاذ محمد:المشاركة الأصلية بواسطة محمد المالكى مشاهدة المشاركة
عندما تكون المشاعر صادقة..
والوفاء ماله حدود..
لابدّ لهذه العودة..لا خيار آخر...
مهما تقلّبت الأيام وتغيرّت الظروف..
سعدنا بمشاركتك أخي محمد..
رمضان كريم..
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
صدقت ...
فإن من يعرف حلاوة اللقاء.. وذاق الفراق المر .. لا يرحل أبدا ..
كان محظوظا لأنه فهم هذا قبل فوات الأوان ..
مشهد حمل من الرومنسية والوفاء والمشاعر المرهفة ..الكثير
أطيب التمنيات
كل الودفي انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
ما اجمل هذا البيت الأدبي
ها أنا ابحث عن كل تلك الاقلام المبدعة
ليتني التقيها من جديدتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد المالكى مشاهدة المشاركةمرحبا بك أخي محمد وعودة ميمونة.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
جميل أن تكون العودة بلا وعود...تحيتي أخي محمد.
تعليق
-
العود أحمد....
فليكن ما دام الحب صادقاًsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
يسرني حضورك سيدتيالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
فاهلا بك على صفحتي المتواضعهتعليق
تعليق