أَمسَكَ مازن بِحَافّةِ البَوّابَةِ الكَبيرَة وَ قَفَزَ يَتَسلّقها ليَستَطلِعَ مَا يَجرِي وراءَها .
شاهدَهُمْ; فتنهّدَ و قال: بالأمسِ كنتُ وَاحِدَاً منهم، وكانَت هَذِهِ الحيطانُ تَخنقني ..
أمّا الآن; الآن أصبحتُ حُرّاً وَ صَارَ عِنديَ درَّاجَة، و في يدي ساعة جديدة ..
سَاعَة !
كَم السَاعَة ؟
: الثالثة إلا رُبُعَاً !
وَقعَ عَن البَوَّابَة، وَثَبَ على الدَرَّاجَة وَ طَارَ يَهذِي:
ثلاثة إلا ربع; ثلاثة إلا ربع; سَيَجلدُني معلّمي جَلال .
شاهدَهُمْ; فتنهّدَ و قال: بالأمسِ كنتُ وَاحِدَاً منهم، وكانَت هَذِهِ الحيطانُ تَخنقني ..
أمّا الآن; الآن أصبحتُ حُرّاً وَ صَارَ عِنديَ درَّاجَة، و في يدي ساعة جديدة ..
سَاعَة !
كَم السَاعَة ؟
: الثالثة إلا رُبُعَاً !
وَقعَ عَن البَوَّابَة، وَثَبَ على الدَرَّاجَة وَ طَارَ يَهذِي:
ثلاثة إلا ربع; ثلاثة إلا ربع; سَيَجلدُني معلّمي جَلال .
تعليق