تويت
مَرْحَباً بِالْغَرَامِ فِي الظَّلْمَاءِ
مَرْحَباً بِالْغَرَامِ فِي الظَّلْمَاءِ
أتمنى من كل الاصدقاء والزملاء تصحيح أي خطاء نحوي او عروضي وقلبي لكم من الشاكرين .. رمضان كريم
الخفيف
مَرْحَباً بِالْغَرَامِ فِي الظَّلْمَاءِ
بَثَّ أُنْساً يُدْنِي مِنَ الْبُعَدَاءِ
بَثَّ أُنْساً يُدْنِي مِنَ الْبُعَدَاءِ
وَكَأَنَّ الأَحْلاَمَ فَاحَ شَذَاهَا
فَتَتَبَّعْ رَجَائَهَا بِرَجَـائِي
فَتَتَبَّعْ رَجَائَهَا بِرَجَـائِي
بَشِّرِالْقَلْبَ بِالْهَوَى وَ دُجَى الْلَيْـ
لِ، لَطِيفَ الْوِصَالِ دُونَ الْلِقَاءِ
لِ، لَطِيفَ الْوِصَالِ دُونَ الْلِقَاءِ
أَلِفَ الْيَأْسُ مُقْلَتَيْكِ اكْتِئَاباً
كَاشِفَاتٍ حَوَاشِيَ الأَنْبَاءِ
كَاشِفَاتٍ حَوَاشِيَ الأَنْبَاءِ
وَلَكِ الْقَلْبُ شَاهِداً كَانَ يُسْقَى
مِنْ دَبِيبِ الْغَرَامِ فِي الأَحْشَاءِ
مِنْ دَبِيبِ الْغَرَامِ فِي الأَحْشَاءِ
وَأَنَا مِنْكِ وَ الْمَلاَمَةِ وَ الشَّوْ
قِ ، كَمِثْلِ الأَجْوَاءِ وَ الرَّمْضَاءِ
قِ ، كَمِثْلِ الأَجْوَاءِ وَ الرَّمْضَاءِ
مَا لَنَا فِي الْهَوَى عَلَيْكِ اخْتِيَارٌ
أَمَلاً نَاشِداً شَدِيدَ الْخَفَاءِ
أَمَلاً نَاشِداً شَدِيدَ الْخَفَاءِ
رُبَّ طَيْفٍ أَرَاهُ مِنْكِ بَشِيراً
بِالْمَسَرَّاتِ وَالنَّدَى وَ الْوَفَاءِ
بِالْمَسَرَّاتِ وَالنَّدَى وَ الْوَفَاءِ
قَدْ صَرِفْتُ الأَقْلاَمَ عَمْداً وَخَوفاً
مَا اجْتِهَادُ الْفُؤَادِ بَعْدَ انْكِفَائِي
مَا اجْتِهَادُ الْفُؤَادِ بَعْدَ انْكِفَائِي
وَ تَحَلَّتْ بِكِ الْلَيَالِي عَلَى الْحِيـ
رَةِ ، بَيْنَ السُّكُوتِ وَ الإِفْشَاءِ
رَةِ ، بَيْنَ السُّكُوتِ وَ الإِفْشَاءِ
كَيْفْ يَسْلُو عَنْكِ الْفُؤَادُ بِنَأْيٍ
لاَ ، وَرَبِّي وَ هَذِهِ الأَجْزَاءِ
لاَ ، وَرَبِّي وَ هَذِهِ الأَجْزَاءِ
ثُمَّ رُدِّي السَّلاَمَ فِيمَا سِوَى ذَا
كَ ، فَأَدْنَى رِضَاكِ زَادِي وَ مَائِي
كَ ، فَأَدْنَى رِضَاكِ زَادِي وَ مَائِي
***
طرابلس الغرب 2010.08.21
تعليق