قاده قدره كي يكون أحد المتشبثين طوعا على أرض منكوبة، لم يجد غيرها أحن على قلبه.. بالرغم من ظروف قاهرة، وحياة ضنكي، جلها من صنع نفر مغيب عن سنن التاريخ ؟ فما أن أتيحت له فرصة الغوص في بحار المعرفة.. حتى هرول يقتنصها.. أحس بخيبة عارمة..كانت مياهها غائرة بلا روح أو حياة... أدرك لاحقا، بأنه بلا شبكة !!
إلى اللقاء.
إلى اللقاء.
تعليق