مغوار
قرَّر أخيراً أن يعترف لها بحبه المكبوت منذ الطفولة
جمع وروده وهداياه المدججة ......نفض عنها غبار التردد
زحف إلى حيث تقيم ......إقتحم بابها الحجري
صرخ دون خوفٍ أو وجل ......أحبك......قرأالفاتحة ورحل.
قرَّر أخيراً أن يعترف لها بحبه المكبوت منذ الطفولة
جمع وروده وهداياه المدججة ......نفض عنها غبار التردد
زحف إلى حيث تقيم ......إقتحم بابها الحجري
صرخ دون خوفٍ أو وجل ......أحبك......قرأالفاتحة ورحل.
بقلم حسام خالد السعيد
تعليق