تويت
إلى حكومة" ذكية زكريا.. كشكشيهــــا، متعرضيهـــاش.. !
[align=center]
[align=center]
كان العنوان " بالبنط العريض"
القادر على فقأ عين أى مواطن، يستوطن "المحروسة" من العين
سرقة لوحة زهرة الخشخاش، من متحف محمود خليل (لفان جوخ)
"آه يا حوستي السودا يا آنا يا أمه"
يا سنة سوخة يا ولاد""
حينما فقأ عين رأسي الخبر، بعفوية مواطن "بيضحك على الهم بدل ما يطق من الغم"
ادركت كمواطنة" واعية من منازلهم" أن هذا الخبر الذي يتبع " شر البلية ما يهلك من كثرة الضحك"
هو أحد المراحل الأخيرة من التطوير الشعبي " ابو قرون"لنظريات
الحاجة السُخنة فالأسخن ، فالألسع، فاللأحرق فأـــ،،،،،،،،،، إلخ الخ
لحكومتنا الذكية والتي تطبقها علينا ، بغرض تسييح المواطنيين وعمل قوالب جديدة متشابهة تساهم فى التصويت فى الإنتخابات القادمة، لصالح الحزب الساخن، فنان اللسع المباشر والغير مباشر على أفا وكبد وظهر ووجه الشعب!!
وعليه تذكرت أولى مراحل " التسخيين على خفيف" بالطفولة وأنا أقرأ تلك القصة من سلسلة رجل المستحيل التي أكلت من عيوني أياما وساعات وفواتير كهربا
كان لغز العدد حينها هو ..إختفاء أحد الأهرام الثلاثة
"الهرم الكبير على ما أذكر"
كنت أقرأ القصة حينها بعيون "مبحلقة"وفم مفتوح عن آخره، ودمي يسابق رأسي بمعرفة السر الخطير بالعدد القادم
كان الأستاذ نيبل فاروق ،مبدعا فى جعلنا كأطفال نحيى الخيال بصيغة الواقع حد التصديق والبكاء واللطم على الخدود
ويا عين أمك يا أدهم يا صبري
يا صغير على الموت يا شباب الأبطال يا خويا.
بمرحلة سنية "أكثر سخونة"
بدأنا نحن اللذين كنا صغارا بالأمس بتخطي مرحلة "إشي خيال يا ناس"
من خلال عمل كوكتيل خيالي واقعي لطيف مقبول يسهل بلعه للأحداث التي نتابعها باى فيلم "فانتازيا، أو أوفر شويتين"
وعليه شربناها "بمزاجنا" حينما خطط كريم عبد العزيز وماجد الكدواني لسرقة لوحة الخشخاش من المتحف وبيعها، لمحاولة إظهار الإنتماء والوطنية..
ومنطق الخير دح دح والشر كخ كخ
والسرقة يا ضنايا حرام
ثم بمرحلة سنية "حارقة، ملهلبة" ربنا ما يحكم عليكم
بدأنا نحن اللذين كنا صغارا ثم أكبر بالفقرتين السابقتين
ندخل فى مرحلة دراميه لخيال أسود وواقع منيل بستين نيلة،
كانت فيه الأحداث الحقيقية تشير إلى بداية السقوط نحو هاوية
"الإستهبال التخيلي"
وهو يعني أن ..
يستهبل اصحاب الحقائق المصرية المُرة، من سارقيين وناهبيين ومكوشيين ومحوشيين ومدمني كراسي،على اللى خلفونا محاوليين إخفاء أثار الجريمة التي لم تفد أحد سواهم!!
وبناء على الخبر أبو بنط عريض فيبدوا أننا داخلين " ماشاء الله" على خريف مراحل التطوير للشعب ..
مرحلة ما قبل "التفحم" ثم تحويلنا لرماد أو سماد"
لتخصيب الغلب الذي شبع منه الغلبان" ليصبح صناعة وطنية مصرية عالمية غير صالحة للتصدير، حفاظا على السلالة ،" والحمد لله".
وحينها لن تتعجبوا لو أخبرتكم انني أعرف السارق
وأنه احد هؤلاء المساطيل "المحششيين" الذين يعشقون ويحفظون ويغنون.. أغنية
"دى دنيا خربانة، يا عم خربانه، يا سيدي خربانة خربانة"
أقنعته الأغنيه إلى حد المغامرة طالما "أنه كده ميت، وكده ميت"
وفى ظل ازمة عدم توافر الحشيش بالأسواق المصرية كمخطط أمريكي صهيوني لتدعيم أواصر الهرويين والبانجو والكوكايين كونهم أكثر ضررا "وتغيبا وتهيسا."
واهو لف سجاير ، لف لوح، كله لف
وعلى قولة حشاش قديم
( اللف، فن له ناسه، والشد مجدعة و له أنفاسه
واللي يكرص الحجر هوه بس اللى بيرمي أساسه).
ولن نتعجب أيضاً لو سمعنا أن الفنان كريم عبد العزيز وماجد\ الكدواني وفريق عمل فيلم "حرامية بتايلاند" يخضعون للتحقيق بأمن الدولة، وممنوعيين من السفر،كونهم مدربون من قبل على سرقة نفس اللوحة كما بأحداث الفيلم، وربما سيتم توريط المؤلف فيها كبش فدا للرأى العام والإعلام ويحكم عليه بمؤبد تحشيش فى أبو زعبل!
ولن نتعجب لو كان من نتائج مرحلة التخريف الحكومي هذة
أن يتحول كتاب السيناريو ومؤلفي القصص البوليسية التي كانت "خيالية" إلى مشبوهيين أو بائعيين ومروجيين لمواد أو حروف مخدرة!
وأقترح إفتتاح إدارة جديدة بالداخلية، نسميها شرطة" السيناريو البوليسي" يكون مهمتها القبض على أى سناريو اكشن أو بوليسي ومراجعة كافة سيناريوهات أفلام الأكشن والجرائم القديمة ، تحسبا لتنفيذها على يد "حرامية غاويين سيما"
"واهو رزق الهبل على المجانيين"
صراحة يا سادة ودون التطرق لثمن "اللوحة أم 55 مليون "!!
لاأعرف لما أصابتنا نحن المصريون الدهشة من الخبر
رغم هذا التدرج الحكومي الجميل أبو قلب حنين فى تطبيق نظريات التسخيين والإحلال والدمج ووالبسترة والتطوير والتحميير والتجحيش والتبغيل علينا وعلى اللي خلفونا من قبل!؟
وما الذي أثار حفيظة الكثيريين والإعلام العربي والغربي، ليشجبوا ويدينوا سرقة "لوحة رسمها فنان قالوا لنا أن اسمه فان جوخ، وأقنعونا أنها "زهرة خشخاش" وضعت بمزهريه وطقت براس عمنا "فان " بلحظة سُطل فنية أن يرسم وهو يحشش "سورى" وهوه يشم فيها!!
على قولة كريم عبد العزيز.." دى فازة يا فطين، برده فازة"!!!
يا سلام!! طيب ما هي
بلدنا وكلاوينا ، إتسرقت
و منا خير ابو الهول.. إكسرت
ومكتبة الأسكندرية ..إتحرقت
وكرامة العرب.. أندهست
والقدس وبغداد ..إتنهبت
والغاز تصدره الحكومة لإسرائيل، ثم تجتمع لبحث كيفية إستيراد كمية غاز طبيعي جديدة لتشغيل توربينات محطات الكهرباء المعطلة والتي تتسبب بقطع الكهرباء يوميا بمختلف محافظات ومناطق مصر" المحروسة من العين" سابقاً!!.
قال على رأى المثل..
عبيط بيبكي ..سألوا عن سبب دمعته
قالوا.. فى الهم غرقان للركب بس مش لاقي جزمته!؟
آاااااااااااااه يــــــــــــا بــــــــــــــــلد
مفكيش ولد يقول لحكومة" ذكية زكريا والكاميرا الخفية"
كشكشيــــــــــها .. متعرضيهــــــــــــــــاش
حشيشيهـــــــــا... متخشخيشيهـــــــــــاش
[/align][/align]
[align=center]
كان العنوان " بالبنط العريض"
القادر على فقأ عين أى مواطن، يستوطن "المحروسة" من العين
سرقة لوحة زهرة الخشخاش، من متحف محمود خليل (لفان جوخ)
"آه يا حوستي السودا يا آنا يا أمه"
يا سنة سوخة يا ولاد""
حينما فقأ عين رأسي الخبر، بعفوية مواطن "بيضحك على الهم بدل ما يطق من الغم"
ادركت كمواطنة" واعية من منازلهم" أن هذا الخبر الذي يتبع " شر البلية ما يهلك من كثرة الضحك"
هو أحد المراحل الأخيرة من التطوير الشعبي " ابو قرون"لنظريات
الحاجة السُخنة فالأسخن ، فالألسع، فاللأحرق فأـــ،،،،،،،،،، إلخ الخ
لحكومتنا الذكية والتي تطبقها علينا ، بغرض تسييح المواطنيين وعمل قوالب جديدة متشابهة تساهم فى التصويت فى الإنتخابات القادمة، لصالح الحزب الساخن، فنان اللسع المباشر والغير مباشر على أفا وكبد وظهر ووجه الشعب!!
وعليه تذكرت أولى مراحل " التسخيين على خفيف" بالطفولة وأنا أقرأ تلك القصة من سلسلة رجل المستحيل التي أكلت من عيوني أياما وساعات وفواتير كهربا
كان لغز العدد حينها هو ..إختفاء أحد الأهرام الثلاثة
"الهرم الكبير على ما أذكر"
كنت أقرأ القصة حينها بعيون "مبحلقة"
وفم مفتوح عن آخره، ودمي يسابق رأسي بمعرفة السر الخطير بالعدد القادمكان الأستاذ نيبل فاروق ،مبدعا فى جعلنا كأطفال نحيى الخيال بصيغة الواقع حد التصديق والبكاء واللطم على الخدود
ويا عين أمك يا أدهم يا صبري
يا صغير على الموت يا شباب الأبطال يا خويا.
بمرحلة سنية "أكثر سخونة"
بدأنا نحن اللذين كنا صغارا بالأمس بتخطي مرحلة "إشي خيال يا ناس"
من خلال عمل كوكتيل خيالي واقعي لطيف مقبول يسهل بلعه للأحداث التي نتابعها باى فيلم "فانتازيا، أو أوفر شويتين"
وعليه شربناها "بمزاجنا" حينما خطط كريم عبد العزيز وماجد الكدواني لسرقة لوحة الخشخاش من المتحف وبيعها، لمحاولة إظهار الإنتماء والوطنية..
ومنطق الخير دح دح والشر كخ كخ
والسرقة يا ضنايا حرام
ثم بمرحلة سنية "حارقة، ملهلبة" ربنا ما يحكم عليكم
بدأنا نحن اللذين كنا صغارا ثم أكبر بالفقرتين السابقتين
ندخل فى مرحلة دراميه لخيال أسود وواقع منيل بستين نيلة،
كانت فيه الأحداث الحقيقية تشير إلى بداية السقوط نحو هاوية
"الإستهبال التخيلي"
وهو يعني أن ..يستهبل اصحاب الحقائق المصرية المُرة، من سارقيين وناهبيين ومكوشيين ومحوشيين ومدمني كراسي،على اللى خلفونا محاوليين إخفاء أثار الجريمة التي لم تفد أحد سواهم!!
وبناء على الخبر أبو بنط عريض فيبدوا أننا داخلين " ماشاء الله" على خريف مراحل التطوير للشعب ..
مرحلة ما قبل "التفحم" ثم تحويلنا لرماد أو سماد"
لتخصيب الغلب الذي شبع منه الغلبان" ليصبح صناعة وطنية مصرية عالمية غير صالحة للتصدير، حفاظا على السلالة ،" والحمد لله".
وحينها لن تتعجبوا لو أخبرتكم انني أعرف السارق
وأنه احد هؤلاء المساطيل "المحششيين" الذين يعشقون ويحفظون ويغنون.. أغنية
"دى دنيا خربانة، يا عم خربانه، يا سيدي خربانة خربانة"
أقنعته الأغنيه إلى حد المغامرة طالما "أنه كده ميت، وكده ميت"
وفى ظل ازمة عدم توافر الحشيش بالأسواق المصرية كمخطط أمريكي صهيوني لتدعيم أواصر الهرويين والبانجو والكوكايين كونهم أكثر ضررا "وتغيبا وتهيسا."
واهو لف سجاير ، لف لوح، كله لف
وعلى قولة حشاش قديم
( اللف، فن له ناسه، والشد مجدعة و له أنفاسه
واللي يكرص الحجر هوه بس اللى بيرمي أساسه).
ولن نتعجب أيضاً لو سمعنا أن الفنان كريم عبد العزيز وماجد\ الكدواني وفريق عمل فيلم "حرامية بتايلاند" يخضعون للتحقيق بأمن الدولة، وممنوعيين من السفر،كونهم مدربون من قبل على سرقة نفس اللوحة كما بأحداث الفيلم، وربما سيتم توريط المؤلف فيها كبش فدا للرأى العام والإعلام ويحكم عليه بمؤبد تحشيش فى أبو زعبل!
ولن نتعجب لو كان من نتائج مرحلة التخريف الحكومي هذة
أن يتحول كتاب السيناريو ومؤلفي القصص البوليسية التي كانت "خيالية" إلى مشبوهيين أو بائعيين ومروجيين لمواد أو حروف مخدرة!
وأقترح إفتتاح إدارة جديدة بالداخلية، نسميها شرطة" السيناريو البوليسي" يكون مهمتها القبض على أى سناريو اكشن أو بوليسي ومراجعة كافة سيناريوهات أفلام الأكشن والجرائم القديمة ، تحسبا لتنفيذها على يد "حرامية غاويين سيما"
"واهو رزق الهبل على المجانيين"
صراحة يا سادة ودون التطرق لثمن "اللوحة أم 55 مليون "!!
لاأعرف لما أصابتنا نحن المصريون الدهشة من الخبر
رغم هذا التدرج الحكومي الجميل أبو قلب حنين فى تطبيق نظريات التسخيين والإحلال والدمج ووالبسترة والتطوير والتحميير والتجحيش والتبغيل علينا وعلى اللي خلفونا من قبل!؟
وما الذي أثار حفيظة الكثيريين والإعلام العربي والغربي، ليشجبوا ويدينوا سرقة "لوحة رسمها فنان قالوا لنا أن اسمه فان جوخ، وأقنعونا أنها "زهرة خشخاش" وضعت بمزهريه وطقت براس عمنا "فان " بلحظة سُطل فنية أن يرسم وهو يحشش "سورى" وهوه يشم فيها!!
على قولة كريم عبد العزيز.." دى فازة يا فطين، برده فازة"!!!
يا سلام!! طيب ما هي
بلدنا وكلاوينا ، إتسرقت
و منا خير ابو الهول.. إكسرت
ومكتبة الأسكندرية ..إتحرقت
وكرامة العرب.. أندهست
والقدس وبغداد ..إتنهبت
والغاز تصدره الحكومة لإسرائيل، ثم تجتمع لبحث كيفية إستيراد كمية غاز طبيعي جديدة لتشغيل توربينات محطات الكهرباء المعطلة والتي تتسبب بقطع الكهرباء يوميا بمختلف محافظات ومناطق مصر" المحروسة من العين" سابقاً!!.
قال على رأى المثل..
عبيط بيبكي ..سألوا عن سبب دمعته
قالوا.. فى الهم غرقان للركب بس مش لاقي جزمته!؟
آاااااااااااااه يــــــــــــا بــــــــــــــــلد
مفكيش ولد يقول لحكومة" ذكية زكريا والكاميرا الخفية"
كشكشيــــــــــها .. متعرضيهــــــــــــــــاش
حشيشيهـــــــــا... متخشخيشيهـــــــــــاش
[/align][/align]
تعليق