الجَرَسُ الخَفِيُّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد اللطيف غسري
    أديب وكاتب
    • 02-01-2010
    • 602

    الجَرَسُ الخَفِيُّ

    الجَرَسُ الخَفِيُّ


    عبد اللطيف غسري



    بِدَاخِلِي مِنْ كِنايَاتِ الأنَا جَرَسُ = مَعْنَى السُّكونِ بِهِ نَاءٍ وَمُلْتَبِسُ


    يُدَقُّ حِينَ يَصُبُّ الغَيْمُ أحْرُفَهُ = زَخَّاتِ حَشْرَجَةٍ يَهْمِي بها الهَوَسُ


    أيْنَ الوَمِيضُ وَهَذا الصَّدْرُ بَوْثَقَةٌ = حَمْرَاءُ مِنْ كُلِّ إحْسَاسٍ بهَا قَبَسُ


    أيْنَ السَّبيلُ... مَسِيرُ الذاتِ هَرْوَلَةٌ = فِي مَهْمَهِ الليْلِ لَمْ يَفْطِنْ لَهَا العَسَسُ


    إنَّ المَسَافاتِ فِي دَرْبِي مُجَنَّحَةٌ = يَكْبو على إِثْرِهَا البِرْذوْنُ والفَرَسُ


    شَوْطًا قَطعْتُ وَشَوْطٌ كادَ يَقْطعُنِي = وَمُمْسِكٌ بِتلابِيبِ المَدَى النَّفَسُ


    فَهَلْ أضَعْتُ بِجَيْبِ الوَقْتِ بَوْصَلَتِي = إنِّي لَأطلُبُ آثَارِي وألْتَمِسُ


    وَما بَرِحْتُ مَكانِي قَيْدَ أُنْمُلَةٍ = وَما شَهِدْتُ زَمَانِي وَهْوَ يَنْتَكِسُ


    أنا المَشُوقُ إلى ما فاتَ مِنْ زَمَنٍ = أطْلالُ قَلْعَتِهِ تَهْوِي فَتَنْدَرِسُ


    هَذِي نسَائِمُهُ حَمَّلْتُهَا كُتُبِي = وكُلُّ حَرْفٍ بِها فِيهِنَّ مُنْطَمِسُ


    لَكِنَّمَا الجَرَسُ المَخْبُوءُ فِي جِهَةٍ = مِنْ مَوْطِنِ الرُّوحِ يُغْرينِي بهِ الأنَسُ


    يَهُزُّنِي كُلَّما أغْفَيْتُ عَنْ هَدَفِي = وَالكَوْنُ فَوْقَ مَرَايَا النَّفسِ يَنْعَكِسُ


    وَلَسْتُ آنَفُ إنْ أسْرَجْتُ قافِيَتِي = إلى المُنَى، حَوْلَهَا مِنْ أدْمُعِي حَرَسُ


    مِنْ أنْ أنامَ على أسْمالِ خاطِرَةٍ = أوْ أنْ يَكونَ طعَامِي التَّمْرُ والعَدَسُ


    إذا يَضُخُّ المَدى فَوقِي غَمَائِمَهُ = مَاءُ التَّفَكُّرِ مِنْ عَيْنَيَّ يَنْبَجِسُ


    أُجَالِسُ النَّهْرَ مَفْتونًا بِجِدَّتِهِ = لا يَسْتَحِلُّ خُدُودَ الضِّفَّةِ الدَّنَسُ


    أُلْقِي بهِ زَوْرَقِي المَشْبُوبَ عَاطِفَةً = لعَلَّهُ عَنْ لِقائِي لَيْسَ يَرْتَكِسُ


    لعَلَّ أشْرِعةَ الآتِي تَجُوبُ بهِ = أعْمَاقََ رُوحِي فَيَبْلوهَا وَيَنْغَمِسُ


    تَمُرُّ بِي كَلِماتُ النَّهْرِ صَامِتَةً = صَوْتُ التأمُّلِ مَحْفُوفٌ بِهِ الخَرَسُ



    من ديواني الشعري الثاني
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد اللطيف غسري; الساعة 22-11-2010, 23:14.
  • عارف عاصي
    مدير قسم
    شاعر
    • 17-05-2007
    • 2757

    #2
    الله الله الله

    راااااااااائع

    يطيب لي المقعد الأول هنا

    حيث الشعر الجميل
    والحوار الداخلي بين الشاعر ونفسه هذا الذي يخضع لأعلى درجات التشريح حيث الطبيب خبير بدقائق لا ترى بالمجهر




    بِدَاخِلِي مِنْ كِنايَاتِ الأنَا جَرَسُ = مَعْنَى السُّكونِ بِهِ نَاءٍ وَمُلْتَبِسُ




    يُدَقُّ حِينَ يَصُبُّ الغَيْمُ أحْرُفَهُ = رَذاذَ حَشْرَجَةٍ يَهْمِي بهِ الهَوَسُ



    أيْنَ الوَمِيضُ وَهَذا الصَّدْرُ بَوْثَقَةٌ = حَمْرَاءُ مِنْ كُلِّ إحْسَاسٍ بهَا قَبَسُ

    أيْنَ السَّبيلُ... مَسِيرُ الذاتِ هَرْوَلَةٌ = فِي مَهْمَهِ الليْلِ لَمْ يَفْطِنْ لَهَا العَسَسُ

    إنَّ المَسَافاتِ فِي دَرْبِي مُجَنَّحَةٌ = يَكْبو على إِثْرِهَا البِرْذوْنُ والفَرَسُ



    يالِروعة ودقة التصوير هنا حيث العدسة الداخلية تعمل بأتم البراعة في التقاط الصور وتحديد الأبعاد والمسافات والظلال الخفية



    شَوْطًا قَطعْتُ وَشَوْطٌ كادَ يَقْطعُنِي = وَمُمْسِكٌ بِتلابِيبِ المَدَى النَّفَسُ

    فَهَلْ أضَعْتُ بِجَيْبِ الوَقْتِ بَوْصَلَتِي = إنِّي لَأطلُبُ آثَارِي وألْتَمِسُ

    وَما بَرِحْتُ مَكانِي قَيْدَ أُنْمُلَةٍ = وَما شَهِدْتُ زَمَانِي وَهْوَ يَنْتَكِسُ

    أنا المَشُوقُ إلى ما فاتَ مِنْ زَمَنٍ = أطْلالُ قَلْعَتِهِ تَهْوِي فَتَنْدَرِسُ


    يالِقمة الروعة في تصوير ذلك الصراع الداخلي بين الأمال والواقع بين ماهو متمنى وما هو حادث
    شَوْطًا قَطعْتُ وَشَوْطٌ كادَ يَقْطعُنِي
    هذا الشطر يحكي المعاناة بأكملها




    هَذِي نسَائِمُهُ حَمَّلْتُهَا كُتُبِي = وكُلُّ حَرْفٍ بِها فِيهِنَّ مُنْطَمِسُ

    لَكِنَّمَا الجَرَسُ المَخْبُوءُ فِي جِهَةٍ = مِنْ مَوْطِنِ الرُّوحِ يُغْرينِي بهِ الأنَسُ

    يَهُزُّنِي كُلَّما أغْفَيْتُ عَنْ هَدَفِي = وَالكَوْنُ فَوْقَ مَرَايَا النَّفسِ يَنْعَكِسُ

    وَلَسْتُ آنَفُ إنْ أسْرَجْتُ قافِيَتِي = إلى المُنَى، حَوْلَهَا مِنْ أدْمُعِي حَرَسُ

    مِنْ أنْ أنامَ على أسْمالِ خاطِرَةٍ = أوْ أنْ يَكونَ طعَامِي التَّمْرُ والعَدَسُ

    إذا يَضُخُّ المَدى فَوقِي غَمَائِمَهُ = مَاءُ التَّفَكُّرِ مِنْ عَيْنَيَّ يَنْبَجِسُ


    ثم هو ينظر إلى ذلك الزمن البعيد يتملاه ويتأمله ومازال رحيقه وعبقه معه فيشير إليه :
    هَذِي نسَائِمُهُ حَمَّلْتُهَا كُتُبِي
    ويستمر في استرجاع الصور والتأكيد عليها وهي توقظ الغفوة العابرة لتضعه على الهدف المنشود

    أُجَالِسُ النَّهْرَ مَفْتونًا بِجِدَّتِهِ = لا يَسْتَحِلُّ خُدُودَ الضِّفَّةِ الدَّنَسُ

    أُلْقِي بهِ زَوْرَقِي المَشْبُوبَ عَاطِفَةً = لعَلَّهُ عَنْ لِقائِي لَيْسَ يَرْتَكِسُ

    لعَلَّ أشْرِعةَ الآتِي تَجُوبُ بهِ = أعْمَاقََ رُوحِي فَيَبْلوهَا وَيَنْغَمِسُ

    تَمُرُّ بِي كَلِماتُ النَّهْرِ صَامِتَةً = صَوْتُ التأمُّلِ مَحْفُوفٌ بِهِ الخَرَسُ

    ثم يعود إلى لحظة سكون التأمل وهو يجالس نهر الذكريات حيث الطهر البكر بضفتيه ويربط بين الماضي والآتي في لهفة لأن يكون الآتي كما الحلم في الماضي ويتركن مع سكون التأمل لنخرج بقصيدة بديعة هي من عيون الشعر في مضمارها


    الشاعر الكريم
    والأخ الحبيب
    عبداللطيف غسري

    سعدت بأن خضت معك رحلتك الماتعة

    أثبتها حبا وتقديرا


    بورك القلب والقلم
    تحاياي
    عارف عاصي
    التعديل الأخير تم بواسطة عارف عاصي; الساعة 26-08-2010, 18:55.

    تعليق

    • محمد ابوحفص السماحي
      نائب رئيس ملتقى الترجمة
      • 27-12-2008
      • 1678

      #3
      تحياتي

      الأخ الشاعر المحترم عبد اللطيف غسري
      مررت و تمتعت بجزالة الحرف ، و سلاسة الكلمة ، وشعرك لا يحتاج إلى أطراء، فهو فوق الاطراء.
      لم تشر إلى اسم عنوان ديوانك الثاني حتى نقتنيه.
      تحياتي و احترامي.
      [gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
      قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]

      تعليق

      • عبد اللطيف غسري
        أديب وكاتب
        • 02-01-2010
        • 602

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
        الله الله الله

        راااااااااائع

        يطيب لي المقعد الأول هنا

        حيث الشعر الجميل
        والحوار الداخلي بين الشاعر ونفسه هذا الذي يخضع لأعلى درجات التشريح حيث الطبيب خبير بدقائق لا ترى بالمجهر




        بِدَاخِلِي مِنْ كِنايَاتِ الأنَا جَرَسُ = مَعْنَى السُّكونِ بِهِ نَاءٍ وَمُلْتَبِسُ





        يُدَقُّ حِينَ يَصُبُّ الغَيْمُ أحْرُفَهُ = رَذاذَ حَشْرَجَةٍ يَهْمِي بهِ الهَوَسُ




        أيْنَ الوَمِيضُ وَهَذا الصَّدْرُ بَوْثَقَةٌ = حَمْرَاءُ مِنْ كُلِّ إحْسَاسٍ بهَا قَبَسُ

        أيْنَ السَّبيلُ... مَسِيرُ الذاتِ هَرْوَلَةٌ = فِي مَهْمَهِ الليْلِ لَمْ يَفْطِنْ لَهَا العَسَسُ

        إنَّ المَسَافاتِ فِي دَرْبِي مُجَنَّحَةٌ = يَكْبو على إِثْرِهَا البِرْذوْنُ والفَرَسُ



        يالِروعة ودقة التصوير هنا حيث العدسة الداخلية تعمل بأتم البراعة في التقاط الصور وتحديد الأبعاد والمسافات والظلال الخفية



        شَوْطًا قَطعْتُ وَشَوْطٌ كادَ يَقْطعُنِي = وَمُمْسِكٌ بِتلابِيبِ المَدَى النَّفَسُ

        فَهَلْ أضَعْتُ بِجَيْبِ الوَقْتِ بَوْصَلَتِي = إنِّي لَأطلُبُ آثَارِي وألْتَمِسُ

        وَما بَرِحْتُ مَكانِي قَيْدَ أُنْمُلَةٍ = وَما شَهِدْتُ زَمَانِي وَهْوَ يَنْتَكِسُ

        أنا المَشُوقُ إلى ما فاتَ مِنْ زَمَنٍ = أطْلالُ قَلْعَتِهِ تَهْوِي فَتَنْدَرِسُ


        يالِقمة الروعة في تصوير ذلك الصراع الداخلي بين الأمال والواقع بين ماهو متمنى وما هو حادث
        شَوْطًا قَطعْتُ وَشَوْطٌ كادَ يَقْطعُنِي
        هذا الشطر يحكي المعاناة بأكملها




        هَذِي نسَائِمُهُ حَمَّلْتُهَا كُتُبِي = وكُلُّ حَرْفٍ بِها فِيهِنَّ مُنْطَمِسُ

        لَكِنَّمَا الجَرَسُ المَخْبُوءُ فِي جِهَةٍ = مِنْ مَوْطِنِ الرُّوحِ يُغْرينِي بهِ الأنَسُ

        يَهُزُّنِي كُلَّما أغْفَيْتُ عَنْ هَدَفِي = وَالكَوْنُ فَوْقَ مَرَايَا النَّفسِ يَنْعَكِسُ

        وَلَسْتُ آنَفُ إنْ أسْرَجْتُ قافِيَتِي = إلى المُنَى، حَوْلَهَا مِنْ أدْمُعِي حَرَسُ

        مِنْ أنْ أنامَ على أسْمالِ خاطِرَةٍ = أوْ أنْ يَكونَ طعَامِي التَّمْرُ والعَدَسُ

        إذا يَضُخُّ المَدى فَوقِي غَمَائِمَهُ = مَاءُ التَّفَكُّرِ مِنْ عَيْنَيَّ يَنْبَجِسُ


        ثم هو ينظر إلى ذلك الزمن البعيد يتملاه ويتأمله ومازال رحيقه وعبقه معه فيشير إليه :
        هَذِي نسَائِمُهُ حَمَّلْتُهَا كُتُبِي
        ويستمر في استرجاع الصور والتأكيد عليها وهي توقظ الغفوة العابرة لتضعه على الهدف المنشود

        أُجَالِسُ النَّهْرَ مَفْتونًا بِجِدَّتِهِ = لا يَسْتَحِلُّ خُدُودَ الضِّفَّةِ الدَّنَسُ

        أُلْقِي بهِ زَوْرَقِي المَشْبُوبَ عَاطِفَةً = لعَلَّهُ عَنْ لِقائِي لَيْسَ يَرْتَكِسُ

        لعَلَّ أشْرِعةَ الآتِي تَجُوبُ بهِ = أعْمَاقََ رُوحِي فَيَبْلوهَا وَيَنْغَمِسُ

        تَمُرُّ بِي كَلِماتُ النَّهْرِ صَامِتَةً = صَوْتُ التأمُّلِ مَحْفُوفٌ بِهِ الخَرَسُ

        ثم يعود إلى لحظة سكون التأمل وهو يجالس نهر الذكريات حيث الطهر البكر بضفتيه ويربط بين الماضي والآتي في لهفة لأن يكون الآتي كما الحلم في الماضي ويتركن مع سكون التأمل لنخرج بقصيدة بديعة هي من عيون الشعر في مضمارها


        الشاعر الكريم
        والأخ الحبيب
        عبداللطيف غسري

        سعدت بأن خضت معك رحلتك الماتعة

        أثبتها حبا وتقديرا


        بورك القلب والقلم
        تحاياي
        عارف عاصي
        أخي العزيز الأستاذ الشاعر والناقد العربي الأستاذ عارف عاصي:
        أشكرك جزيل الشكر على احتفائك الراقي بهذا النص. إن قراءتك له إضاءة نوعية لِما غمض من جوانبه، وإثراء كبير لدلالاته وإحالاته. ولعلنا أحوج ما نكون إلى مثل هذه القراءات الجميلة الممتعة المفيدة التي تكشف النقاب عن خفايا النصوص وأسرارها.
        فلك الشكر كله والود كله والتقدير كله.
        وتقبل، أخي الحبيب، أسمى عبارات المودة والاحترام.
        رمضان مبارك سعيد وكل عام وأنت بخير.

        تعليق

        • عبد اللطيف غسري
          أديب وكاتب
          • 02-01-2010
          • 602

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركة
          الأخ الشاعر المحترم عبد اللطيف غسري

          مررت و تمتعت بجزالة الحرف ، و سلاسة الكلمة ، وشعرك لا يحتاج إلى أطراء، فهو فوق الاطراء.
          لم تشر إلى اسم عنوان ديوانك الثاني حتى نقتنيه.

          تحياتي و احترامي.
          أخي الحبيب الأستاذ الشاعر محمد أبوحفص السماحي:
          أشكرك اخي على مرورك الجميل وكلماتك الرقيقة الراقية الدافئة في حق النص وصاحبه. أرجو أن أجد فرصة لتمكينك من الحصول على الديوانين معا شاكرا لك اهتمامك الجميل.
          تقبل تحياتي ومودتي الخالصة

          تعليق

          • فادي الفحيلي
            عضو الملتقى
            • 18-05-2010
            • 44

            #6
            أنا المَشُوقُ إلى ما فاتَ مِنْ زَمَنٍ = أطْلالُ قَلْعَتِهِ تَهْوِي فَتَنْدَرِسُ

            بل أنا المشوق لسماع هذا الابداع، وهذا التميز
            أذهلني نصك بحق
            دمت مبدعا
            كل عام وانت بخير

            تعليق

            • عبد اللطيف غسري
              أديب وكاتب
              • 02-01-2010
              • 602

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فادي الفحيلي مشاهدة المشاركة
              أنا المَشُوقُ إلى ما فاتَ مِنْ زَمَنٍ = أطْلالُ قَلْعَتِهِ تَهْوِي فَتَنْدَرِسُ


              بل أنا المشوق لسماع هذا الابداع، وهذا التميز
              أذهلني نصك بحق
              دمت مبدعا
              كل عام وانت بخير
              أشكرك أخي الشاعر المكرم فادي الفحيلي على ما خطته يمناك من عبارات الثناء. أسعدني رأيك في النص كثيرا.
              دمت بألف خير أيها الأخ النبيل.

              تعليق

              • شفيع مرتضى
                شاعر وأديب
                • 09-05-2010
                • 68

                #8
                الشاعر المبدع عبد اللطيف الغسري
                مرة اخرى ابحر في عباب بحرك المتلاطم
                للياخذنا الى اقصى مناطق الجمال والابداع تحت ظلال الحرف
                سلمت وسعدت
                اخي كل والابداع بخير
                التعديل الأخير تم بواسطة شفيع مرتضى; الساعة 06-09-2010, 09:15.

                تعليق

                • عبد اللطيف غسري
                  أديب وكاتب
                  • 02-01-2010
                  • 602

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شفيع مرتضى مشاهدة المشاركة
                  الشاعر المبدع عبد اللطيف الغسري

                  مرة اخرى ابحر في عباب بحرك المتلاطم
                  للياخذنا الى اقصى مناطق الجمال والابداع تحت ظلال الحرف
                  سلمت وسعدت

                  اخي كل والابداع بخير
                  أشكرك جزيل الشكر أخي شفيع. أعتز برأيك وأفخر.
                  أسعدني ثناؤك على النص كثيرا.
                  دمت بود وألق.

                  تعليق

                  • ركاد حسن خليل
                    أديب وكاتب
                    • 18-05-2008
                    • 5145

                    #10
                    الأخ الشاعر العزيز عبد اللطيف غسري
                    قرأت هنا من جميل ما قرأت من شعر
                    سلم قلبك وقلمك وثبّت الله إيمانك وإيماننا
                    وكل عام وأنتم بخير
                    عيد سعيد
                    تقديري ومحبتي
                    ركاد أبو الحسن

                    تعليق

                    • عبد اللطيف غسري
                      أديب وكاتب
                      • 02-01-2010
                      • 602

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
                      الأخ الشاعر العزيز عبد اللطيف غسري

                      قرأت هنا من جميل ما قرأت من شعر
                      سلم قلبك وقلمك وثبّت الله إيمانك وإيماننا
                      وكل عام وأنتم بخير
                      عيد سعيد
                      تقديري ومحبتي

                      ركاد أبو الحسن
                      أشكرك أخي الكريم على تفضلك بالقراءة والتعليق والثناء.
                      رأيك في النص أسعدني كثيرا.
                      تحياتي وتقديري

                      تعليق

                      يعمل...
                      X