تويت
أحبائي ...!
بدمع العين هنا أكتب
مسيرة حب و وفاء
و أرسم في حروفها
وهج عذاب و عناء
لوحة غربة سوداء
أحبائي ...!
أحدثكم عن قسوة المنفى
تضيع اللحظة ماضية
بعيداً عن لقياكم
فهل لي أن أرى قلباً
محباً شوقه وقاد
كوهج قلوبكم
لا أبداً لم أرى أحبائي
بنسخ الحرف أناشدكم
أطالع ذكرى أنستكم
و أرنو في تعابيري
تاريخاً واحد يجمعكم
يلملم من ثناياي
شتات البعد و المنفى
يرسخ في مخيلتي
تصاويراً تخلدكم
أحبائي ...!
و ما زلت على عهدي
و همساتي تكلمكم
فلن يخبو لي حرفٌ
و لست لست أنساكم
و رغم أني أجهلكم
فحرفي بات يعرفكم
وجوهاً لست أعرفها
و بات القلب يألفكم
و لي في العشق أروقةً
و تسلكها أعينكم
مدينة عشقي أبنيها
و أشعاري لكم أنتم
فلا تنسوني أحبائي
فلست لست أنساكم
أحبائي ...!
شراك البعد تسحقني
و تقذفني لذكراكم
أنا الحرف الذي يحيا
بعيداً قربه فيكم
أنا الحبر الذي سال
و انتشى عطره فيكم
أنا الصفحات الثكلى
و تفقدكم و تبكيكم
أنا الحب الذي ضاع
و وجد نفسه فيكم
بكم يحيا أحبائي
يناجيكم يحاكيكم
يداعب موقد الدفء
بهمسة من أناملكم
يقد الشوق مطلعها
و تجعلني أحييكم
بدمع العين هنا أكتب
مسيرة حب و وفاء
و أرسم في حروفها
وهج عذاب و عناء
لوحة غربة سوداء
أحبائي ...!
أحدثكم عن قسوة المنفى
تضيع اللحظة ماضية
بعيداً عن لقياكم
فهل لي أن أرى قلباً
محباً شوقه وقاد
كوهج قلوبكم
لا أبداً لم أرى أحبائي
بنسخ الحرف أناشدكم
أطالع ذكرى أنستكم
و أرنو في تعابيري
تاريخاً واحد يجمعكم
يلملم من ثناياي
شتات البعد و المنفى
يرسخ في مخيلتي
تصاويراً تخلدكم
أحبائي ...!
و ما زلت على عهدي
و همساتي تكلمكم
فلن يخبو لي حرفٌ
و لست لست أنساكم
و رغم أني أجهلكم
فحرفي بات يعرفكم
وجوهاً لست أعرفها
و بات القلب يألفكم
و لي في العشق أروقةً
و تسلكها أعينكم
مدينة عشقي أبنيها
و أشعاري لكم أنتم
فلا تنسوني أحبائي
فلست لست أنساكم
أحبائي ...!
شراك البعد تسحقني
و تقذفني لذكراكم
أنا الحرف الذي يحيا
بعيداً قربه فيكم
أنا الحبر الذي سال
و انتشى عطره فيكم
أنا الصفحات الثكلى
و تفقدكم و تبكيكم
أنا الحب الذي ضاع
و وجد نفسه فيكم
بكم يحيا أحبائي
يناجيكم يحاكيكم
يداعب موقد الدفء
بهمسة من أناملكم
يقد الشوق مطلعها
و تجعلني أحييكم
تعليق