أبيْتَ اللعْن
أَذُوبُ.. أَنَا أَذُوبُ وَ أَنْتَ أَنْتَا ..... كَأَنَّكَ مَا رَأَيْتَ وَ لاَ سَمِعْتَـا
وَ تَقْتُلُنِي وَ تُحْيِينِي مِـرَاراً ..... وَ لاَ يَوْمـاً عَرَفْتَ أَو اعْتَرَفْتَا
وَ أَقْسَى الحُبِّ حُبٌ فِيهِ حَيْفٌ ..... تُحِبُّ وَ لاَ يُحِبُّكَ مَنْ حَبَبْتَا
سَأَلْتُكَ سَيِّدِي وَ أَمِيرَ رُوحِي ..... بِعَبْدِكَ فِي الهوَى مَاذَا فَعَلْتَا ؟
أبَيْتَ اللَّعْنَ! هَلْ قَلْبٌ كَقَلْبِي ..... سَكَنْتَ ؟ وَ كَمْ قُلُوبٍ قَدْ سَكَنْتَا !
وَ كَمْ حَضَنَتْـكَ أَجْفَانٌ ظِمَاءٌ ..... وَ هَـلْ إِلاَّ بِجَفْنَيَّ اسْتَرَحْتَا؟
وَ مَعْذُورٌ عَلَى فَـقْدِ اتِّزَانِي..... فَسِحْرٌ مِثْل سِحْرِكَ مَا تَأَتَّى
وَ لاَ نارٌ كَنَارِكَ فِي دِمَائِي .....عَلَى كُلِّي أَتَتْ حَتَّى..وَ..حَتَّى
أَنَا المَفْتُونُ مِنْ قَدَمِي لِرَأْسِي ....فَحَسْبُكَ نِلْتَ مِنِّي مَا أَرَدْتَا
وَ لاَ لَوْمٌ عَلَيْكَ فَأَنْتَ بَدْرٌ..... لَكَ العُتْبَى طَلَعْتَ أَم احْتَجَبْتَا..
وَ تَقْتُلُنِي وَ تُحْيِينِي مِـرَاراً ..... وَ لاَ يَوْمـاً عَرَفْتَ أَو اعْتَرَفْتَا
وَ أَقْسَى الحُبِّ حُبٌ فِيهِ حَيْفٌ ..... تُحِبُّ وَ لاَ يُحِبُّكَ مَنْ حَبَبْتَا
سَأَلْتُكَ سَيِّدِي وَ أَمِيرَ رُوحِي ..... بِعَبْدِكَ فِي الهوَى مَاذَا فَعَلْتَا ؟
أبَيْتَ اللَّعْنَ! هَلْ قَلْبٌ كَقَلْبِي ..... سَكَنْتَ ؟ وَ كَمْ قُلُوبٍ قَدْ سَكَنْتَا !
وَ كَمْ حَضَنَتْـكَ أَجْفَانٌ ظِمَاءٌ ..... وَ هَـلْ إِلاَّ بِجَفْنَيَّ اسْتَرَحْتَا؟
وَ مَعْذُورٌ عَلَى فَـقْدِ اتِّزَانِي..... فَسِحْرٌ مِثْل سِحْرِكَ مَا تَأَتَّى
وَ لاَ نارٌ كَنَارِكَ فِي دِمَائِي .....عَلَى كُلِّي أَتَتْ حَتَّى..وَ..حَتَّى
أَنَا المَفْتُونُ مِنْ قَدَمِي لِرَأْسِي ....فَحَسْبُكَ نِلْتَ مِنِّي مَا أَرَدْتَا
وَ لاَ لَوْمٌ عَلَيْكَ فَأَنْتَ بَدْرٌ..... لَكَ العُتْبَى طَلَعْتَ أَم احْتَجَبْتَا..
تعليق