تويت
رمضان يتجول
-
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 22-04-2023, 15:54.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي -
ياله رمضان أمظلوم هو ، أم ......... ؟
تشهد الدنيا حالة عجيبة من الكارثية
لا يشهدها أى شهر من الشهور بعد
و تحت زعم الصيام ينال من كل شىء
حتى كبرياء و شرف الآخرين .. وتزداد نسبة الجريمة بشكل
يدعو للسأم و الاشمئزاز !!
هاهو رمضان يسير بين الناس ، فى كل الدروب و العطف و الحوارى
طيبا و رهيفا ، لا قبل له بالظهور فى مشاحنة أو عراك
فورا ينأى بعيدا كأنه ما كان إلا وهم !!
ثم تنتهين إلى أن الصوم لله و أنه يجزي به
صدق سبحانه و تعالي
و صدقت فى توصيل الرسالة
تحيتي و تقديري و كل عام و أنت بكل الخير و السعادةsigpic -
الأستاذة العزيزة آسيا
جميل هذا التجسيد لرمضان، وأنا شخصته أمامي يرتدي ملامح النور...
احتوت القصة على أكثر من حدث قصير وعلى الكثير من الشخصيات،
مما جعل النص يحمل عدة أبعاد إجتماعية، ويسلط الضوء على عدة مشاكل،
وبذلك حصد الكثير من العبر جعلته ثريا جدا..
لقد جلت مع رمضان في تلك الرحلة بين نفوس البشر، وشعرت بالحزن والخزي على هذا المجتمع الذي يندرج تحت إسم الإسلام ..
الله يهدينا جميعا ..
شكرا لك
ودي وتقديريفي انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
أستاذة آسيا
ربما ما تم تصويره يسير بالنسبة لما يقع
في شهر المغفرة و الثواب
فنسبة كبيرة من الصائمين مشغولين بعدة اشياء
إلا تدبر معاني القرآن و الصلاة و الدعاء و الذكر
يحياتي
تعليق
-
أخي الكريم ربيع عقب الباب..المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
رمضان هو نفسه لم يتغيّر و لا يظلم..
البشر هم الذين تغيّروا..
المباديء و القيم تكاد تصبح عملة قديمة..
شكرا لك..
و أنت بخير و صحة..سعادة.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
الأخت الرقيقة بسمة الصيادي..
كتبت هذا النص في عشيّة و كنت قد انتهيت من قراءة موضوع في الجريدة عن الجرائم و المخدرات والغش في أيام رمضان..
شعرت بالحزن و تأسّفت..و كان هذا النص .
شكرا لك .
الله يهدينا جميعا..آمين .
مودّتي.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
أخي الفاضل عبد الكريم وحمان..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم وحمان مشاهدة المشاركة
لا أفهم الذي يحدث في الدنيا..
هدانا الله جميعا.
تحياتي و تقديري..و شكرا على كرم المرور.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
في حينا رمضان
المتألقة المبدعة / الزميلة آسيا رحاحليهالفكرة جيدة خاصة في مثل هذه الأجواء الرمضانية سيما وأنها تعزز لدينا مفاهيم العودة للماضي الرائع ، المتميز .
الحديث عن رمضان في قصتك الرائعة ذو شجون ...فالأجواء الإيمانية والروحانية التي كانت من أهم السمات التي تميز الشهر الكريم بدأت تتراجع رويدا رويدا اليوم بشكل يقطع نياط القلوب التي تهتز حمية للإسلام العظيم ومناسكه في ظل الغربة التي تحيط بالمسلمين مع إدراكي أن ذلك قد يكون يا أستاذة / آسيا نسبيا ويختلف من بلد إلى آخر .... مثلا في غزة الوضع مختلف إلى حد ما ولا يستطيع أحد المجاهرة بالمعاصي في نهار رمضان .. الشرطة لدينا تشن حملات مداهمة على مخازن الأغذية الفاسدة ، والمباحث تلاحق المجرمين ومروجي المخدر ، وتضرب بلا هوادة .
سمعت من عدد من القادمين من بعض البلاد العربية أن رمضان لم يبق من مظاهره سوى الجوع والعطش في نهار رمضان ، وبعض الأجواء القرآنية الصادحة من مكبرات عدد من المساجد ... وما عدا ذلك يمكن التعبير عنه من خلال مانشاهده عبر بعض الفضائيات العربية فرمضان في واد ، والناس في واد آخر .
وليس غريبا أن تذهب لمراجعة دائرة معينة في رابعة النهار ، وروائح القهوة العربية تنبعث من كل مكان .
وليس غريبا أيضا أن ترى عددا كبيرا من نساء هذه الأيام في أزياء فاضحة لاتليق بحرمة الشهر الكريم ، ولاتحترم مشاعر الصائمين المحتسبين .
هناك كثير من دولنا العربية والإسلامية تولي اهتماما بالغا بضوابط الالتزام بحرمة شهر رمضان المبارك ، ولاتتهاون مع كل من يحاول انتهاكه بأي شكل من الأشكال فالخير في الأمة لازال معقودا بناصية الكثيرين ممن يغارون على الدين .
الأجواء الحقيقية لرمضان يجب أن تظل أجواءً إيمانية ، نقية ، طاهرة تليق بمكانة هذا الشهر الفضيل في نفوس المسلمين ويتوارثها الأبناء جيلا على إثر جيل فمن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه وما تأخر .
الأستاذة آسيا /
السرد معبر ، قلمك يستمد الكلمات من نهرمتجذر في أعماق الأديبة التي طالما أتحفتنا بكل جديد وفي كل لون .
هناك كلمات لابد من الانتباه إليها من قبل الأديبة مع إدراكي بقوة ماتختزنه في أعماقها من قوة البيان ، وقدرتها الفائقة على استعمال وتطويع اللغة ولكنها السرعة في زمن السرعة ومنها :
(الامع... اللامع ).... (يضوع) ممكن استعمال تعبير أدق .
)يومي صديقه) الأدق ( يومئ) ..... التكرار في (عند عند)
تحياتي الحارة لكي ... واقبلي احترامي
التعديل الأخير تم بواسطة أ . بسام موسى; الساعة 31-08-2010, 19:13.تعليق
-
كان الأجمل أن يكون العنوان .... رمضان يتجول في شهر رمضان...
تجولت مع رمضان في يومياته الأليمة منذ سماعه آي الذكر الحكيم
إلى محلات المواد التموينية وللعراك الذي نشب بين الرجلين
وعرجت إلى العنوان الصادم والمؤلم في الجريدة نزولا عند الجالسين
على حافة الرصيف وأغرف من حديثهم ما سمم روحي وتجارة الحشيش والمخدرات في أطهر بقاع الأرض والمسجد الوحيد الذي لم ولن يفكر فيه
رجال الأمن ولا الناس ... صعودا لتلك النسوة وما تعانيه إحداهن من طلبات زوجها وتقديم الولائم الكاذبة ولأجل المباهاة والنفاق لغرض دنيوي وقوفا عند الشيخ الجليل وسماع ما هدأ روحه وروحي وبث فيهما الأمل والإيمان ومضيت معه مسرور الخاطر منشرح الصدر فرحا بما سمعنا !!!
أستاذة آسيا رحاحليه نصك أثار شجوني وآلمني سيدتي ولن أزيد!!!
مودتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 01-09-2010, 18:00.sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
الأخ الفاضل الأستاذ بسام موسى..
فعلا , الأمر نسبي من بلد لآخر و أيضا من مدينة لأخرى في نفس البلد ..و هذا النص ليس صورة لرمضان في البلاد الإسلامية , أبدا , فمازالت الدنيا بخير و مازال هناك من يستقبل رمضان بروح إيمانية عالية..و الشرطة فعلا , حتى هنا في الجزائر, تحاول محاصرة الإجرام ومنع انتهاك حرمة الشهر.
و لكن , لا أدري,أنا أحس أن أشياء كثير تغيّرت ,و في هذا النص حاولت تسليط الضوء على بعض المشاهد التي تحدث فعلا في أيام رمضان .
ألف شكر لك أستاذ بسام , على كرم المرور و القراءة و التعليق المفيد.
تحيّتي لك و لأهل غزة.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
آسفة أخي خالد أن النص آلمك..هذا دليل على نقاء روحك و صفاء سريرتك .المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
النص صورة قاتمة , مؤلمة صحيح و لكن المشاهد حدثت فعلا في الشهر الكريم..
بخصوص العنوان , انا أيضا لم يقنعني و لم يعجبني و لكني كنت متسرّعة لإدراج النص قبل انتهاء رمضان و كنت طلبت من الأخ المبدع ربيع عقب الباب أن يضع أي عنوان آخر أكثر ملاءمة ..و العنوان الذي اقترحته أنت أيضا مناسب جدا.شكرا لك.
تحية أخوية لك و احترام و تقدير كبيرين .التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 02-09-2010, 12:35.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
أختي الحبيبة آسية:
وتأبى النفس الأبيّة إلاّ أن ترفض ما يشوّه جمال الروح والفضيلة
سيّما في شهر رمضان الكريم..
الحمد لله الذي زرع النور بقلب أمثالك من المحبّين للمبادئ والقيم..
حتى يحافظ نبع الحياة على النقاء..والصفاء..
وكل رمضان وأنت بألف خيرٍ
دُمتِ بسعادةٍ وهناء..
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
معذرة لأني تأخّرت في الردّ عليك أختي الغالية إيمان..المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
النقاء و الجمال ألمسه فيك من خلال حسن تواصلك و رقي تعاملك.
شكرا لك و عيدك سعيد مبارك أنت و كل أسرتك.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
الأستاذة القديرة آسيا
أرى انك استغليت لغتك القوية المناسبة وقدرتك على المحافظة على خيط الحبكة حتى النهاية وحرفيتك العالية في توصيل رسالة راقية وهادفة ومعالجة مظاهر سلبية نعيشها ونبصرها في الشهر الكريم وتلك رسالة الفنون والادب .جزاك الله خيرا[SIZE=3] [B][FONT=Simplified Arabic]http://amirafayed.maktoobblog.com/
[/FONT][/B][/SIZE]تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الكريمة آسيا
جسدت واقعا نعيشه بكل تفاصيله المؤلمة لقد اصبح رمضان إسما نتبرك به بعد أن جردته أفعالنا و أقوالنا من محتواه الإيماني التعبدي
و ينزف الجرح كلما يعصف بنا ريح الهوى
تحياتي و تقديريتعليق
تعليق