* المحطة الأخيرة *
ماله القطار يخفف من سرعته ؟
يتملكنى الخوف ، أرتعد هلعاً ، لماذا أبطأت بالله عليك ؟ لقد كنت مندفعاً بى لدرجة لم أشعر معها بالمسافة ولا بالزمن ولم أكن أظن أن الرحلة ستنتهى هكذا فجأة وأنه على أن انزل ليصعد راكب آخر .
صرخت ، توسلت ، محطة أخرى !، حتى بضع أمتار إضافية .! توقف القطار فجأة ونزلت دون إرادتى ..وإندفع القطار!!
* جمال عمران *
ماله القطار يخفف من سرعته ؟
يتملكنى الخوف ، أرتعد هلعاً ، لماذا أبطأت بالله عليك ؟ لقد كنت مندفعاً بى لدرجة لم أشعر معها بالمسافة ولا بالزمن ولم أكن أظن أن الرحلة ستنتهى هكذا فجأة وأنه على أن انزل ليصعد راكب آخر .
صرخت ، توسلت ، محطة أخرى !، حتى بضع أمتار إضافية .! توقف القطار فجأة ونزلت دون إرادتى ..وإندفع القطار!!
* جمال عمران *
تعليق