قد تنطقُ الأحجار في نظمي
أو يضجر القرطاسُ من قلمي
أتلو من الأشعار في حدثٍ
أبكى عيون الناس من ألمِ
ياأمةً فتتْ مرابعها
هلْ تلحقين اليوم بالأُ ممِ
تمضين من ذلٍ لمسكنةٍ
محكومةً بالرمزِ والصنمِ
قد ميز الأصنام أعينهمْ
فسابق الحكام للعجمِ
يا ذل تيجانٍ إذا ركعتْ
من غير محرابٍ ولم تدمِ
كم يظلمون الشعبَ إن حكموا
كانوا كما السرحان بالغنمِ
جورٌ و إعدامٌ ومهلكةٌ
دستورهمْ إختص بالظُلُمِ
رؤسهمْ للغربِ خاضعةٌ
وشغلُهمْ اللحسُ بالقدمِ
لا يعرفونَ اللهَ ماكبروا
فالغايةُ الإكثارُ بالخدمِ
ما من شريفٍ بينهمْ أبداً
في أُمةٍ سارتْ الى العدمِ
يا أيها الحكامُ جمعكمُ
كجامعٍ للدَيْنِ والسقمِ
يا من قطعتمْ رَحمَ أُمتنا
أخزاكم الرحمن بالرَحِمِ
يا عورةً تخزي إذا ظهرتْ
ياجيفةَ الأمواتِ والرممِ
من ضيع الأرَضينَ منتصباً
لم يحفظ النسوانَ إن ينمِ
يا أُمةً لو أنها اتحدتْ
لم ترضَ إلا عيشةَ القِمَمِ
لكنها بالذل قد قنعتْ
في ظل حكامٍ بلا ذممِ
لا يهجرون الظلم ما حكموا
كأنهم أدوهُ بالقسمِ
الظالمون الغادرون همُ
المبتلون الناس بالنِقَمِ
مستأجرين الفتك غايتهم
يستبدلون الغِبْطَ بالندمِ
ما من شريفٍ بينهم أبداً
في أُمةٍ سارتْ الى العدمِ
أو يضجر القرطاسُ من قلمي
أتلو من الأشعار في حدثٍ
أبكى عيون الناس من ألمِ
ياأمةً فتتْ مرابعها
هلْ تلحقين اليوم بالأُ ممِ
تمضين من ذلٍ لمسكنةٍ
محكومةً بالرمزِ والصنمِ
قد ميز الأصنام أعينهمْ
فسابق الحكام للعجمِ
يا ذل تيجانٍ إذا ركعتْ
من غير محرابٍ ولم تدمِ
كم يظلمون الشعبَ إن حكموا
كانوا كما السرحان بالغنمِ
جورٌ و إعدامٌ ومهلكةٌ
دستورهمْ إختص بالظُلُمِ
رؤسهمْ للغربِ خاضعةٌ
وشغلُهمْ اللحسُ بالقدمِ
لا يعرفونَ اللهَ ماكبروا
فالغايةُ الإكثارُ بالخدمِ
ما من شريفٍ بينهمْ أبداً
في أُمةٍ سارتْ الى العدمِ
يا أيها الحكامُ جمعكمُ
كجامعٍ للدَيْنِ والسقمِ
يا من قطعتمْ رَحمَ أُمتنا
أخزاكم الرحمن بالرَحِمِ
يا عورةً تخزي إذا ظهرتْ
ياجيفةَ الأمواتِ والرممِ
من ضيع الأرَضينَ منتصباً
لم يحفظ النسوانَ إن ينمِ
يا أُمةً لو أنها اتحدتْ
لم ترضَ إلا عيشةَ القِمَمِ
لكنها بالذل قد قنعتْ
في ظل حكامٍ بلا ذممِ
لا يهجرون الظلم ما حكموا
كأنهم أدوهُ بالقسمِ
الظالمون الغادرون همُ
المبتلون الناس بالنِقَمِ
مستأجرين الفتك غايتهم
يستبدلون الغِبْطَ بالندمِ
ما من شريفٍ بينهم أبداً
في أُمةٍ سارتْ الى العدمِ
تعليق