عندما يحاكي الشاعر نفسه
ف الأ سطر العائمه في قصائدة
تغادر زوارق ورقيه
رغم أنها تحمل الشموع
تحمل الأضواء
تحمل ضلال أشرعتها الموؤقته
في مسيرة نهر متعرج
فهي تزول ولا تزول
تزول بزوال أصحاب الذكريات
تزول , عندما تنساها الريح
خلف غصن .,
تعثرت أمامه أبيات القصيدة
تزول بعدما أحس الزورق الورقي
ثقل أسطرة
التي ماكادة تستطيع العوم
يتكسر الزورق الورقي
فتنزل رقراققتا
تحملق في السماء ,, , , ,
وحدها
مَنً تحفظ أسطر الغارقين
وتذكر بعيون الموتى. . . , أَن المرآة مفتوحة ... لاتطفء النظر
أِلا بأصابع المودعين
هناك أختفى الزورق
وهناك سكن القاع
****
ف الأ سطر العائمه في قصائدة
تغادر زوارق ورقيه
رغم أنها تحمل الشموع
تحمل الأضواء
تحمل ضلال أشرعتها الموؤقته
في مسيرة نهر متعرج
فهي تزول ولا تزول
تزول بزوال أصحاب الذكريات
تزول , عندما تنساها الريح
خلف غصن .,
تعثرت أمامه أبيات القصيدة
تزول بعدما أحس الزورق الورقي
ثقل أسطرة
التي ماكادة تستطيع العوم
يتكسر الزورق الورقي
فتنزل رقراققتا
تحملق في السماء ,, , , ,
وحدها
مَنً تحفظ أسطر الغارقين
وتذكر بعيون الموتى. . . , أَن المرآة مفتوحة ... لاتطفء النظر
أِلا بأصابع المودعين
هناك أختفى الزورق
وهناك سكن القاع
****
تعليق