صبرا يا حمدي قنديل!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى بونيف
    قلم رصاص
    • 27-11-2007
    • 3982

    صبرا يا حمدي قنديل!

    كتب مصطفى بونيف

    حمدي قنديل، الرجل الحر، والقلم الحر، قلم الرصاص الذي كان طوال حياته نصيرا للحق، ومواقفه مع المقاومة معروفة، منذ ثورة الجزائر سنة 1954 وصولا إلى المقاومات الفلسطينية واللبنانية والعراقية.
    يحاربه النظام المصري في لقمة عيشه ويطارده من مكان إلى مكان، من مصر إلى دبي وصولا إلى ليبيا القذافي.
    اليوم ..يقف حمدي قنديل مغلول اليدين ليقدم إلى المحكمة الجنائية بإحالة من النائب العام، بسبب مقال قال فيه حمدي قنديل كلمة الحق.
    صبرا يا قنديل، صبرا يا قنديل....يا قنديل العقول العربية، والأقلام العربية، يا أيها الرجل في زمن المخنثين ممن يرهبون كلمة الحق.
    يا من قلت كلمة الحق بين يدي سلطان جائر.

    نحن معك.

    وهاهو ذا نص المقال الذي يحاكم حمدي قنديل بسببه:




    هوان الوطن وهوان المواطن – بقلم : حمدي قنديل



    في الوقت الذى كان فيه الرئيس يتحدث فى ذكرى تحرير سيناء عن “استرداد كرامة الوطن وعزته” وعن “توسيع قاعدة العدل الاجتماعى” والوقوف إلى جانب الفقراء، كان المواطن المصرى وكانت مصر ذاتها فى هوان فاضح.
    فاض الهوان بالمواطن إلى الحد الذى دفع جراح القلب الشهير د. مجدى يعقوب إلى القول إن “قلوب المصريين هى الأكثر ألما ومرضا بسبب القهر والظلم”.. أصدقه.. أضحينا نلاقى القهر والظلم عند كل منعطف. • 40٪ من المصريين ينفقون ألف جنيه سنويا. أى أقل من 3 جنيهات فى اليوم الواحد • حكومة تعاند فى وضع حد أدنى إنسانى للأجور فى حين تغدق مليونا من الجنيهات راتبا شهريا لألف من الأزلام.
    • مئات من المواطنين عرضهم معروض على رصيف مجلس الشعب، فى حين نجد ممثلى الشعب من الحزب الحاكم بين من يتولى وظيفة حكومية بالمخالفة للدستور يتقاضى مقابلها بدلات قدرها 750 ألف جنيه فى عام واحد، ومن يلهف مئات الملايين من المال المخصص لعلاج الشعب جشعا وطمعا وسحتا وكفرا وأسعار دواء تحدد وفقا للسوق العالمية، ومستشفيات خارج الخدمة، وغالبية ساحقة دون تأمين صحى، 70 ألفا منهم يموتون بالسرطان كل عام، و40 ألفا بفيروسات الكبد • مياه شرب نعبها مخلوطة بمياه الصرف، وغذاء كالسم الهارى مروى بالمجارى • 7 ملايين طفل محرومون من الحقوق التى نصت عليها دساتير ومواثيق وديانات الأرض جميعا
    • ألف عشوائية فى البلد، بينها 85 عشوائية تحيط القاهرة بحزام متفجر يسكنه 10 ملايين بائس، غير مليونين يعيشون فى المقابر • 35٪ من حملة المؤهلات العليا والماجستير والدكتوراه دون عمل، بخلاف مئات ألوف أخر من العاطلين، يدفع العشرات منهم للموت غرقا كل عام فى قوارب الهجرة • ديون لبنك التسليف تفتك بالفلاحين، وأراض عصية على الرى، ونفقات للزرع والحصد تفوق ما تجلبه المحاصيل من إيراد
    • سلع تشتعل أسعارها بزيادة 14٪ فى 2009، وجنون فى أسعار المياه، وتهديد برفع أسعار الوقود والكهرباء، وقفزة فى أسعار اللحوم بنحو 40٪ فى أشهر معدودة.
    لا ينتهى إلى هنا القهر والظلم • مقامرة بأموال أرباب المعاشات وتأميناتهم، ومغامرة بسندات تنذر بإغراق مصر فى الديون • مواطنون عاديون يتحملون 60٪ من الضرائب فى حين تسدد بعض الشركات الكبرى 8٪ فقط من ضرائبها المستحقة، وضرائب تفرض حتى على السكن، وجباية 10٪ على الربح فى بيع السيارات المستعملة (التى تباع عادة بخسارة) • كبار الحيتان يعفون من ديون بالمليارات فى حين يطارد بالحبس صغار المدينين، ويورد سائقو مشروع إحلال التاكسى بأقساط بنوك زادت بنحو 500 جنيه كل شهر • خدمات واجبة/لا تقضى إلا بالرشوة، وحقوق لا تصل إلى أصحابها سوى بالوساطة
    • فروق فاجعة بين ملايين من البسطاء لا يجدون الفتات وبين قلة فاجرة من المنتفعين بالحكام، من محتكرين ولصوص أراض وصيادى مشروعات بالأمر المباشر وحواة استيراد و”حرامية خصخصة” (اللقب الذى صكه النائب البرلمانى رئيس ديوان رئاسة الجمهورية).
    • قانون طوارئ نعيش تحت رحمته ثلاثين سنة، فنعتقل دون إذن ونحاكم أمام محاكم عسكرية ونعذب فى أقسام الشرطة، ونمنع من حقنا فى التظاهر، ونهدد بضرب النار، ويسحل شبابنا وتعرى بناتنا فى الشوارع • حكام يعاملون المواطنين كعبيد، من خليفة ولى الأمر الذى يأمر سكان مدينة دماص بإغلاق نوافد بيوتهم عشر ساعات لأنه سيتعطف عليهم بزيارة إلى رئيس مدينة أخميم الذى يمنع الأهالى من دفن موتاهم فى الجبانة دون مشورة • تمييز ضد الأقباط وضد الشيعة وغيرهما من الأقليات يؤدى إلى وضع مصر ثمانى سنوات ضمن الدول الأكثر انتهاكا للحريات فى العالم • نباح فى برامج الفضائيات كل ليلة دون مجيب، وتنصت على خصوصياتنا دون رخصة، وتضييق على أحزابنا دون مسوغ، وتزوير لإرادتنا فى الانتخابات دون رادع..
    يدفع القهر والظلم معظم فئات المواطنين للاحتجاج والتظاهر والاعتصام، حتى إن جريدة نيويورك تايمز تقول إن “الكل فى مصر يعتصم إلا قوات الأمن”.. ها هم بالفعل كذلك، وفى مقدمتهم العمال الذين يعترف الاتحاد الرسمى للعمال بأن بعضهم يعانى من السخرة التى عادت بعد أيام حفر قناة السويس.. لكن العمال ليسوا هم الغاضبون وحدهم..
    هناك المعاقون، وهناك موظفون حكوميون، وهناك أساتذة جامعيون وأطباء، وهناك أهالى من القرصاية ومن طوسون، وهناك سائقون من الدقهلية، وهناك أسر من منشأة ناصر تمترسوا فى بيوتهم، وهناك طلبة فى المنوفية محتجون على اعتقال زملائهم، إلى أن نفذت المظاهرات التى تحمل لافتات “لا للحزب الوطنى” إلى عقر الكاتدرائية المرقسية، ووصل الاعتصام إلى سكان عقار فى عابدين تظلموا من فاتورة مياه بـ 86 ألف جنيه فرضت عليهم بتقدير جزافى.
    أى هوان هذا الذى يلاقيه المواطن؟
    ثم ماذا عن هوان الوطن؟.. يقول الرئيس إن “الوطن ينعم بالعزة والكرامة والكبرياء”.. ولكن أستاذ تاريخ الأدب الشهير د. الطاهر مكى يصدمنا بأن “حالاتنا الآن كالأندلس قبل سقوطها”.. أصدقه.. قبل السقوط تصر إسرائيل على تغول المستوطنات، وتقتحم الأقصى، وتقرر ترحيل 70 ألف فلسطينى من الضفة الغربية، فنقابل ذلك كله مرة ببيان حكومى يعرب عن “القلق البالغ”، ومرة بخطب فى البرلمان تندب وتولول..
    قبل السقوط تتآمر إسرائيل على مياهنا بالتواطؤ مع دول منابع النيل فلا نملك غير الشكوى، وتهدد السياحة فى سيناء بتحذير مواطنيها من خوض مخاطرها فلا نملك إلا النفى..
    قبل السقوط يتسلل إلى أراضينا إسرائيلى مسلح فنعيده إلى الحدود سالما فى ذات اليوم الذى تصدر فيه أحكام بالسجن المؤبد فى قضية خلية حزب الله، تطالب منظمات دولية بإعادة النظر فيها.. قبل السقوط نقيم سورا فولاذيا بمساعدة أمريكا لنحكم مع إسرائيل الحصار على أهل غزة، ونفجر الأنفاق بيننا وبين القطاع، فى حين تعد تركيا سبع سفن لنجدة المحاصرين.
    قبل السقوط تحذر دراسة لمجلس الوزراء من فجوة خطيرة فى إمدادات الغاز فى ٢٠٢٠ فنستمر فى ضخ الغاز لإسرائيل بأقل من تكلفة استخراجه، ممعنين فى تحدى أحكام القضاء التى قضت بزيادة سعره وتعديل كميته.. قبل السقوط يؤكد سفير مصر فى إسرائيل أنه لا يقيم فى دولة أعداء، نافيا بذلك تصريحا لوزير الخارجية وصف فيه إسرائيل بالعدو، وما كان لينفى إلا لأن التصريح سقط سهوا من فم الوزير الذى عادة ما تسقط من فمه الكلمات كما تتساقط النفايات من كيس زبالة مخروم.. قبل السقوط تصدر أمريكا التعليمات بإجراء مفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، فنهرول للضغط على المظلوم مراضاة للظالم.. قبل السقوط تقود تركيا وإيران ومعهما إسرائيل المنطقة من شرقها لغربها، فى حين كنا نحن إلى عهد قريب أصحاب الكلمة والقدرة والمكانة.
    وأخيرا وقبيل الدوى المروع للسقوط ترسل رئاستنا إلى إسرائيل تهنئة بعيد قيامها يوم نكبتنا، وذكرى اغتصاب أرضنا وانتهاك شرفنا وسفك دمنا.. ولا نكتفى.. نزيد فنستقبل اليوم نتنياهو فى شرم الشيخ، التى اعتاد الحضور إليها حتى للإفطار فى رمضان، بدلا من أن نقدمه ووزراءه للمحاكمة.
    يا لهوان الوطن!
    [

    للتواصل :
    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
    أكتب للذين سوف يولدون
  • فواز أبوخالد
    أديب وكاتب
    • 14-03-2010
    • 974

    #2
    شرشحهم أبوقنديل .. مرمط بهم الأرض

    شكرا أخي بونيف


    .........
    [align=center]

    ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
    الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924

    ..............
    [/align]

    تعليق

    • سحر الخطيب
      أديب وكاتب
      • 09-03-2010
      • 3645

      #3
      قلم رصاص
      لسان كالسيف
      وهدوء النبلاء
      رجل حر قال كلمته واسمع صوته للجميع
      صوت حر فى زمن النفاق

      يا للذل ويا للعار
      لا ادري اي محاكمه وأي قضاء سوف يصدر
      هزلت
      الجرح عميق لا يستكين
      والماضى شرود لا يعود
      والعمر يسرى للثرى والقبور

      تعليق

      • أحمد أبوزيد
        أديب وكاتب
        • 23-02-2010
        • 1617

        #4
        أستاذ / مصطفى بونيف

        توضيح بسيط الذى يحاكم عليه قنديل ليس بسبب المقال و لكن بسبب السب و القذف لوزير الخارجية بخصوص عبارة كيس الزبالة المخروم كوصف لوزير الخارجية .

        مقالة ممتازة ... يوجد منها الكثير فى الصحف المصرية بل يوجد ما هو أكثر سخونة .....

        تحياتى و تقديرى
        أحمد أبوزيد

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
          أستاذ / مصطفى بونيف

          توضيح بسيط الذى يحاكم عليه قنديل ليس بسبب المقال و لكن بسبب السب و القذف لوزير الخارجية بخصوص عبارة كيس الزبالة المخروم كوصف لوزير الخارجية .

          مقالة ممتازة ... يوجد منها الكثير فى الصحف المصرية بل يوجد ما هو أكثر سخونة .....

          تحياتى و تقديرى
          أحمد أبوزيد
          توضيح على توضيح
          حين وقف بيل كلينتون أمام القضاء الأمريكي
          بشأن حادثة - البقعة - الشهيرة .
          لم تتم إدانته بسبب فعلته مع مونيكا في مكتب الرئاسة
          إنما أدين لأنه قد كذب .
          هنا وبعيدا عن التشبيه .
          حمدي قنديل في قفص الإتهام ليس بسبب القذف والسب
          إنما بسبب قوله الحقيقة ولأنه لم يكذب .
          وعمار يا مصر

          صديقاي أحمد أبو زيد ومصطفى بونيف
          تحياتي لكما
          فوزي بيترو

          تعليق

          • مصطفى بونيف
            قلم رصاص
            • 27-11-2007
            • 3982

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة
            شرشحهم أبوقنديل .. مرمط بهم الأرض

            شكرا أخي بونيف


            .........
            صديقي العزيز فواز
            لا تزال كف عمي سنوسي طويلة ....
            والذي يريد أن يتعرف على عمنا السنوسي فعليه بالدخول إلى مقالنا في الأدب الساخر ( لولاك يا لساني ما ضربوك يا قفايا).

            شكرا
            [

            للتواصل :
            [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
            أكتب للذين سوف يولدون

            تعليق

            • مصطفى بونيف
              قلم رصاص
              • 27-11-2007
              • 3982

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
              قلم رصاص
              لسان كالسيف
              وهدوء النبلاء
              رجل حر قال كلمته واسمع صوته للجميع
              صوت حر فى زمن النفاق

              يا للذل ويا للعار
              لا ادري اي محاكمه وأي قضاء سوف يصدر
              هزلت
              الأخت العزيزة الغالية سحر الخطيب

              لا يزال العرب أبعد ما يكون عن الحريات، خاصة حرية التعبير، مهما اجتهدت الحكومات العربية المنافقة في الظهور بمظهر الأنظمة الديمقراطية لكنها لازانت أنظمة (كهوف).

              كل الحب والتقدير

              أتمنى أن تزورا مقالنا الساخر حول موضوع الرقيب هنا
              كتب مصطفى بونيف لولاك يا لساني، ماضربوك يا قفايا! تعملت هذه الحكمة عندما كنت في خدمة الجيش، حيث كانت يد العريف سنوسي تنزل على قفايا مثل القضاء المستعجل عندما أدلي بأي تصريح، ومن ضمن ذكرياتي مع هذا الكف الأنيق أنني ذات مرة وبينما كنت جالسا على مائدة الطعام رأيت صرصارا لذيذا يسبح في صحن الشوربة من غير مايوه، فصرخت
              [

              للتواصل :
              [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
              أكتب للذين سوف يولدون

              تعليق

              • مصطفى بونيف
                قلم رصاص
                • 27-11-2007
                • 3982

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                أستاذ / مصطفى بونيف

                توضيح بسيط الذى يحاكم عليه قنديل ليس بسبب المقال و لكن بسبب السب و القذف لوزير الخارجية بخصوص عبارة كيس الزبالة المخروم كوصف لوزير الخارجية .

                مقالة ممتازة ... يوجد منها الكثير فى الصحف المصرية بل يوجد ما هو أكثر سخونة .....

                تحياتى و تقديرى
                أحمد أبوزيد
                أخي الكريم والعزيز أبو زيد
                وهل أخطأ حمدي قنديل في وصفه الدقيق والبليغ لوزير الخارجية المصري، والذي لا يختلف بالمناسبة على غالبية وزراء خارجية العالم العربي للأسف الشديد.
                وعلى الدين لا يعرفون القمامات التي تصدر من شوال الزبالة ..
                قال يوما لسكان غزة ( كل من يقترب من الحدود المصرية هنكسر رجله)
                قالها أمام الصحافة الدولية بحضور ليفني قبيل قصف غزة.
                وكم من وساخات وبذاءات تصدر من لسانه حين تأتي سيرة المقاومة الفلسطينية و اللبنانية، وكان بإمكانه أن يصمت.
                ولست أدري ما الذي دها الحكومة المصرية( مع احترامي الشديد للإخوة المصريين جميعا شعبا وحكومة) إلى جعل هذا الرجل الممثل الأول للدبلوماسية المصرية التي عهدناها دائما قوية.
                أعتقد بأنه ليس من المطلوب من أبي الغيط أن يلقي خطبة عصماء في حب أهل غزة ونصرتهم، ولكن المطلوب منه أن ينتقي ألفاظه جيدا، وهذا ما قصده الصحفي الحر حمدي قنديل.

                نسأل الله أن ينصر أهل الحق في مصر وفي الدنيا كلها، إنه على ذلك قدير
                كل سنة وانت طيب أخي العزيز.
                [

                للتواصل :
                [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                أكتب للذين سوف يولدون

                تعليق

                • مصطفى بونيف
                  قلم رصاص
                  • 27-11-2007
                  • 3982

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  توضيح على توضيح

                  حين وقف بيل كلينتون أمام القضاء الأمريكي
                  بشأن حادثة - البقعة - الشهيرة .
                  لم تتم إدانته بسبب فعلته مع مونيكا في مكتب الرئاسة
                  إنما أدين لأنه قد كذب .
                  هنا وبعيدا عن التشبيه .
                  حمدي قنديل في قفص الإتهام ليس بسبب القذف والسب
                  إنما بسبب قوله الحقيقة ولأنه لم يكذب .
                  وعمار يا مصر
                  صديقاي أحمد أبو زيد ومصطفى بونيف
                  تحياتي لكما

                  فوزي بيترو

                  عمار يا مصر، عمار يا مصر

                  أخي وصديقي الجميل فوزي سليم
                  لا تزال كلمة الحق مؤلمة، لا يتحملها الكثيرون.
                  حكمة الله أن تكون كلمة الحق بهذا الألم.
                  ( قل الحق ولو كان مرا)
                  ومن تعاليم الدين الإسلامي أن من قال كلمة حق في سلطان ظالم، فسيكون في ظل الله يوم القيامة.
                  أستاذي وصديقي
                  أتمنى أن تعرج على مقالي هنا
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=531584#post531584

                  كل الحب والتقدير وكل سنة وأنت حر
                  [

                  للتواصل :
                  [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                  أكتب للذين سوف يولدون

                  تعليق

                  • وليد زين العابدين
                    أديب وكاتب
                    • 12-05-2009
                    • 313

                    #10
                    أسعد لحظة لأي مناضل هي أن تتاح له الفرصة كي يحاكم الظلم وشياطينه , سواء كان قاضي أو متهم .

                    لذلك يسعى الحكام الطغاة والمستبدون إلى تصفية خصومهم بدون أن يتيحوا لهم فرصة المثول أمام أي محكمة مهما كانت مسيسة أو منحازة . فعندها سوف تتحول المحكمة لمحاكمة الظلم والإجرام ..

                    وكما نعرف جميعاً كيف أن أمريكا وعملائها قد قتلوا تشي غيفارا ... وحرموه من المثول أمام المحكمة كي لا تصبح المحكمة لمحاكمة المستعمر والإمبريالي والاستعماري والقاتل والظالم ...

                    والآن يجب أن نستعد لجولة لمحاكمة النظام المصري في المحاكم المصرية , يكون فيها حمدي قنديل المتهم .. يكون فيها أنزه محامي وقاضي وشاهد يحاكم هذا النظام الذي لا يستحي من قتل أطفال غزة يداً بيد مع الصهاينة ...

                    بانتظار لحظة محاكمة حمدي قنديل بمنتهى الصبر ....والتي لدي قناعة تامة بأنها لن تتم ... لأن النظام المصري سوف يعي حجم المأزق الذي وضع نفسه به ....

                    فإما أن يصدر عفو رئاسي ... أو أن يغتال حمدي قنديل ....


                    ودمتم

                    تعليق

                    • أحمد أبوزيد
                      أديب وكاتب
                      • 23-02-2010
                      • 1617

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
                      أخي الكريم والعزيز أبو زيد
                      وهل أخطأ حمدي قنديل في وصفه الدقيق والبليغ لوزير الخارجية المصري، والذي لا يختلف بالمناسبة على غالبية وزراء خارجية العالم العربي للأسف الشديد.
                      وعلى الدين لا يعرفون القمامات التي تصدر من شوال الزبالة ..
                      قال يوما لسكان غزة ( كل من يقترب من الحدود المصرية هنكسر رجله)
                      قالها أمام الصحافة الدولية بحضور ليفني قبيل قصف غزة.
                      وكم من وساخات وبذاءات تصدر من لسانه حين تأتي سيرة المقاومة الفلسطينية و اللبنانية، وكان بإمكانه أن يصمت.
                      ولست أدري ما الذي دها الحكومة المصرية( مع احترامي الشديد للإخوة المصريين جميعا شعبا وحكومة) إلى جعل هذا الرجل الممثل الأول للدبلوماسية المصرية التي عهدناها دائما قوية.
                      أعتقد بأنه ليس من المطلوب من أبي الغيط أن يلقي خطبة عصماء في حب أهل غزة ونصرتهم، ولكن المطلوب منه أن ينتقي ألفاظه جيدا، وهذا ما قصده الصحفي الحر حمدي قنديل.

                      نسأل الله أن ينصر أهل الحق في مصر وفي الدنيا كلها، إنه على ذلك قدير
                      كل سنة وانت طيب أخي العزيز.
                      أخى الحبيب / مصطفى

                      أرجوك لا تفهمنى غلط

                      ما أوسخ من سيدى إلا ستك

                      آى كلهم زباله باعوا القومية العربية

                      و لكن ما أقصده غير ذلك نهائياً

                      و هو وقوع حمدى قنديل فى خطأ مهنى ما يجب أن يقع فيه شخص له هذه الخبره الكبيره و يملك قاعدة عريضة من الجماهير العربية المحبة له

                      الأن هو تحت سيف القانون و حكم سلطان جائر
                      هذا خطأ مهنى سيحاسب عليه هو و المسئولين بالجريدة فى حين كان يمكن عدم الوقوع فيه .
                      الفترة القادمة هى فترة إنتخابات مجلس الشعب و الجماهير تحتاج لشخصية كبيره مثل حمدى قنديل ليلقى الضوء على مهذله الإنتخابات .

                      أتمنى أن تكون الصورة قد أصبحت أكثر وضوحاً .

                      تحياتى وتقديرى
                      أحمد أبوزيد

                      تعليق

                      • يوسف الديك
                        شاعر وأديب
                        مؤسس ملتقى نخبة الإبداع
                        • 22-07-2008
                        • 894

                        #12
                        أخي الأستاذ مصطفى بونيف .

                        دوماً أقول أن حمدي قنديل هو " مهندس الحقيقة في الإعلام العربي "
                        عندما كان في دبي ..منذ أن اتّصل بي أول مرّة صباح يوم من ربيع 2005 ..وقال لي بصوته الحاد .. أنا حمدي قنديل ..شكراً على الديوان الذي أرسلته لي ..أصبح الاتصال به شهرياً واجب من ناحيتي .. للاطمئنان ..اتّصال سريع فأنا أعرف مشاغل الرجل وأقدر حجم متطلباته المهنية وضيق وقته ..قال لي مرّة ..
                        لم أجد مكاناً أقرا فيه ديوانك الأخير سوى مقاعد الطائرة أثناء السفر ..حيث لحظات الصفاء .
                        .
                        عام 2005 كنت أقرا حواراً معه ..ولفت نظري أنه يعاني من مشكلة توفر مقعد فارغ في لحظة حرجة يريد السفر فيها للقاء أو مؤتمر أو تغطية حدث لبرنامجه ..طويت المجلّة ..وكتبت قصيدتي " قلم رصاص" في ربع ساعة ..اتصلت به هاتفياً .. .. وأسمعته القصيدة ..وهو يردّد ...الله الله .. ..فقال لي هذا رقم الفاكس أرسلها ....أرسلها ..فأرسلتها :
                        قلمٌ .. رصاصٌ

                        هو مقعدٌ في طائرة
                        قال الفتى العربي
                        لم يكمل
                        ولم ينم .. حتى تخوم القاهرة
                        هي أمّة خجلى بحجم دمارها
                        ونثارها
                        نامت على وجع الخصوبةِ
                        من مساء الطائرات
                        حتى صباح الأغنيات .. العاهرة
                        يا أيّها القنديل !
                        يكفينا ، أضأت جراحنا
                        أقلقتنا
                        أبكيتنا !
                        وتركت فينا يقظة الحسرات
                        في نزق الحروف النافرة
                        قلمٌ .. رصاصٌ
                        طلقةٌ في الصدر
                        من كلّ الجهات
                        وغصّة في الحنجرة
                        هو ما تبقّى من غدٍ
                        كي نلتقي
                        نتبادل البسمات و القبلات
                        نرسمها
                        ونصلب ظلّنا
                        عل جدار المقبرة
                        يا سيّدي أنا متعب ٌ .. حد الصراخ المرّ
                        عارٍ بصحة طعنتي عن صحتّي
                        وعن الحقيقة
                        والندى الفضّي
                        والذكرى
                        وبوح العاشق المنسّي
                        في ألقِ النجوم الساهرة
                        كلّ الذي قلناه
                        لا يكفي ؟؟
                        قلمٌ .. رصاصٌ
                        طعنة في الخاصرة
                        هل نستعيد سماءنا الزرقاء
                        بحر حيفا ؟؟
                        حلمنا في الناصرة ؟؟
                        انّي وانّك يا صديقي
                        همّنا
                        أن 1: ..
                        2 : ..
                        3 : ...
                        أو .. نستعيد الذاكرة !
                        سيبقى الأستاذ والصديق حمدي قنديل ..قنديلاً مشّعاً في دربنا المعتم الطويل .
                        كلّنا حمدي قنديل ..أحد شرفاء مصر العظيمة ..التي تعجّ بهم .
                        تنويه ..
                        روايتي الأخيرة " تنهيدة الأسى ..تلويحة الجنون " في المطبعة .

                        جاء في صفحة الإهداء :


                        الإهداء


                        إلى روح أُمّي...وسوسن.


                        وصبر الوهن.. في أبي.


                        إلى باسل..


                        حمدي قنديل.. ورفعت فارس


                        ****

                        محبتي أخي مصطفى بونيف ..ودمت بنقاء ..وكلّ الشرفاء .
                        التعديل الأخير تم بواسطة يوسف الديك; الساعة 06-09-2010, 14:45.
                        عَلَى الذينَ تهمُّهم المدائحُ ويزعِجُهمْ النَّقدْ ..
                        أن يَبحثوا لذواتِهم الضَيّقة عنْ منطقةٍ خارجَ طُهرِ الكَلمة.. ونقاءِ الأدبْ ...
                        وسُبُلِ الإبْدَاعْ .المُجَامَلة...فجورٌ لمنْ لا يستحقّونْ .
                        يوسف الديك​

                        تعليق

                        • يوسف الديك
                          شاعر وأديب
                          مؤسس ملتقى نخبة الإبداع
                          • 22-07-2008
                          • 894

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                          أخى الحبيب / مصطفى

                          أرجوك لا تفهمنى غلط

                          ما أوسخ من سيدى إلا ستك

                          آى كلهم زباله باعوا القومية العربية

                          و لكن ما أقصده غير ذلك نهائياً

                          و هو وقوع حمدى قنديل فى خطأ مهنى ما يجب أن يقع فيه شخص له هذه الخبره الكبيره و يملك قاعدة عريضة من الجماهير العربية المحبة له

                          الأن هو تحت سيف القانون و حكم سلطان جائر
                          هذا خطأ مهنى سيحاسب عليه هو و المسئولين بالجريدة فى حين كان يمكن عدم الوقوع فيه .
                          الفترة القادمة هى فترة إنتخابات مجلس الشعب و الجماهير تحتاج لشخصية كبيره مثل حمدى قنديل ليلقى الضوء على مهذله الإنتخابات .

                          أتمنى أن تكون الصورة قد أصبحت أكثر وضوحاً .

                          تحياتى وتقديرى
                          أحمد أبوزيد
                          اخي احمد أبو زيد

                          ليس كل ما يلفظ باللهجة المصرية أو السورية واللبنانية .. بالزين (ز ) يعود أصله إلى ذال " ذ " ..فهناك كلمات تلفظ بالزين وهي صحيحة وأصلها بالزين ..كما هي كلمة " مهزلة " ..مع الشكر .
                          عَلَى الذينَ تهمُّهم المدائحُ ويزعِجُهمْ النَّقدْ ..
                          أن يَبحثوا لذواتِهم الضَيّقة عنْ منطقةٍ خارجَ طُهرِ الكَلمة.. ونقاءِ الأدبْ ...
                          وسُبُلِ الإبْدَاعْ .المُجَامَلة...فجورٌ لمنْ لا يستحقّونْ .
                          يوسف الديك​

                          تعليق

                          • مصطفى بونيف
                            قلم رصاص
                            • 27-11-2007
                            • 3982

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                            أخى الحبيب / مصطفى

                            أرجوك لا تفهمنى غلط

                            ما أوسخ من سيدى إلا ستك

                            آى كلهم زباله باعوا القومية العربية

                            و لكن ما أقصده غير ذلك نهائياً

                            و هو وقوع حمدى قنديل فى خطأ مهنى ما يجب أن يقع فيه شخص له هذه الخبره الكبيره و يملك قاعدة عريضة من الجماهير العربية المحبة له

                            الأن هو تحت سيف القانون و حكم سلطان جائر
                            هذا خطأ مهنى سيحاسب عليه هو و المسئولين بالجريدة فى حين كان يمكن عدم الوقوع فيه .
                            الفترة القادمة هى فترة إنتخابات مجلس الشعب و الجماهير تحتاج لشخصية كبيره مثل حمدى قنديل ليلقى الضوء على مهذله الإنتخابات .

                            أتمنى أن تكون الصورة قد أصبحت أكثر وضوحاً .

                            تحياتى وتقديرى
                            أحمد أبوزيد
                            صديقي العزيز أحمد أبوزيد
                            ومن قال أنني فهمتك غلط، أو اختلفنا أساسا، أنا أتفق معك تماما في تسلط حكامنا وولاة أمورنا.
                            سلامي العميق من خلالك إلى مصر الطيبة.

                            حبي
                            [

                            للتواصل :
                            [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                            أكتب للذين سوف يولدون

                            تعليق

                            • مصطفى بونيف
                              قلم رصاص
                              • 27-11-2007
                              • 3982

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الديك مشاهدة المشاركة
                              أخي الأستاذ مصطفى بونيف .

                              دوماً أقول أن حمدي قنديل هو " مهندس الحقيقة في الإعلام العربي "
                              عندما كان في دبي ..منذ أن اتّصل بي أول مرّة صباح يوم من ربيع 2005 ..وقال لي بصوته الحاد .. أنا حمدي قنديل ..شكراً على الديوان الذي أرسلته لي ..أصبح الاتصال به شهرياً واجب من ناحيتي .. للاطمئنان ..اتّصال سريع فأنا أعرف مشاغل الرجل وأقدر حجم متطلباته المهنية وضيق وقته ..قال لي مرّة ..
                              لم أجد مكاناً أقرا فيه ديوانك الأخير سوى مقاعد الطائرة أثناء السفر ..حيث لحظات الصفاء .
                              .
                              عام 2005 كنت أقرا حواراً معه ..ولفت نظري أنه يعاني من مشكلة توفر مقعد فارغ في لحظة حرجة يريد السفر فيها للقاء أو مؤتمر أو تغطية حدث لبرنامجه ..طويت المجلّة ..وكتبت قصيدتي " قلم رصاص" في ربع ساعة ..اتصلت به هاتفياً .. .. وأسمعته القصيدة ..وهو يردّد ...الله الله .. ..فقال لي هذا رقم الفاكس أرسلها ....أرسلها ..فأرسلتها :
                              قلمٌ .. رصاصٌ

                              هو مقعدٌ في طائرة
                              قال الفتى العربي
                              لم يكمل
                              ولم ينم .. حتى تخوم القاهرة
                              هي أمّة خجلى بحجم دمارها
                              ونثارها
                              نامت على وجع الخصوبةِ
                              من مساء الطائرات
                              حتى صباح الأغنيات .. العاهرة
                              يا أيّها القنديل !
                              يكفينا ، أضأت جراحنا
                              أقلقتنا
                              أبكيتنا !
                              وتركت فينا يقظة الحسرات
                              في نزق الحروف النافرة
                              قلمٌ .. رصاصٌ
                              طلقةٌ في الصدر
                              من كلّ الجهات
                              وغصّة في الحنجرة
                              هو ما تبقّى من غدٍ
                              كي نلتقي
                              نتبادل البسمات و القبلات
                              نرسمها
                              ونصلب ظلّنا
                              عل جدار المقبرة
                              يا سيّدي أنا متعب ٌ .. حد الصراخ المرّ
                              عارٍ بصحة طعنتي عن صحتّي
                              وعن الحقيقة
                              والندى الفضّي
                              والذكرى
                              وبوح العاشق المنسّي
                              في ألقِ النجوم الساهرة
                              كلّ الذي قلناه
                              لا يكفي ؟؟
                              قلمٌ .. رصاصٌ
                              طعنة في الخاصرة
                              هل نستعيد سماءنا الزرقاء
                              بحر حيفا ؟؟
                              حلمنا في الناصرة ؟؟
                              انّي وانّك يا صديقي
                              همّنا
                              أن 1: ..
                              2 : ..
                              3 : ...
                              أو .. نستعيد الذاكرة !
                              سيبقى الأستاذ والصديق حمدي قنديل ..قنديلاً مشّعاً في دربنا المعتم الطويل .
                              كلّنا حمدي قنديل ..أحد شرفاء مصر العظيمة ..التي تعجّ بهم .
                              تنويه ..
                              روايتي الأخيرة " تنهيدة الأسى ..تلويحة الجنون " في المطبعة .

                              جاء في صفحة الإهداء :


                              الإهداء


                              إلى روح أُمّي...وسوسن.


                              وصبر الوهن.. في أبي.


                              إلى باسل..


                              حمدي قنديل.. ورفعت فارس


                              ****


                              محبتي أخي مصطفى بونيف ..ودمت بنقاء ..وكلّ الشرفاء .

                              الأستاذ الكبير يوسف الديك
                              كم أنت شخص رائع أتشرف بمعرفته، نلت شرف المشي والحوار مع الراحل عمي الطاهر وطار رحمه الله، وها أنا ذا اليوم أعرف صداقتك بالأستاذ الكبير حمدي قنديل.
                              حقا أنت تستحق كل التقدير، أمثالك ننزع القبعة من رؤوسنا وننحني تبجيلا لهم.

                              والرجل الشهم يعرف بمواقفه وبمعارفه.

                              بارك الله فيك، وفي أهلك وولدك، كل سنة وأنت حر حر حر
                              [

                              للتواصل :
                              [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                              أكتب للذين سوف يولدون

                              تعليق

                              يعمل...
                              X