ظالمٌ أنتَ يا سيّدي
قالت :
ظالمٌ... أنت يا سيدي
مُذْ رأتـْكَ عَينايَ في آخرِ المدى
مذ لقيتـُكَ عندَ أسوارِ حلُمي
رقصتْ فراشةُ الحبِّ في صدري
و نسِيتُ مَن أنا
نسيتُ أنّ هناك أرضاً تحملـُني
صرتُ نجمةً حملَها الحبُّ إلى عالمٍ آخر
صرتُ أطيرُ كفراشةٍ في حديقة حبِّك
أزورُ أزهارَك و أرشُفُ من رحيقِها
أتعْلمُ لماذا ؟
لأنها تـَحملُ رائِحةَ عِطرِك
أنتَ الذي سقيتَها بِماءِ حنانِك
فـَنَمَتْ تحمِلُ معاني اسمَكَ و جَمال روحِك
كانَتْ سَعادَتي لا حدودَ لها ، كيفَ لا ؟! وأنا أميرةُ حُبِّك
رحلت ،،،،،،
لماذا ؟؟
دونَ إذنْ رحلتْ ....
خطفك القدر مني ... لماذا
كنتُ في الزمانِ أميرةً ، و سأعود ..
بِقُوّةِ الحُبِّ سأعود
بقوّةِ نبضٍ أنتَ صاحبُهُ سأعود
كمْ منَ القصائدِ كتبتَ لي ؟!
و كمْ بِدِفءِ حُروفك تَدثّرْت ؟!
ما زالتْ قصائدُكَ مُعلّقةٌ على جدرانِ قلبي
و ستبقى للأبد ، ، ،
و مَنْ مِثلُكَ يا سيّدَ القلبِ كَتَبَني و رسَمَني بهذهِ الروعة
كلُّ القصائدِ بعدَكَ لا تُغريني
كلُّ الصُوَرِ بَعدَكَ ليستْ جميلةً
انظر ،، انظرفي مرآة عيني
لم تزلْ صورتُكَ تزهو و تحتلُّ ساحةَ حُبي
لم يزلْ سِحرُ همسِكَ يَحمِلُني إليك
كلُّ أنثى تحلُمُ بِشاعرٍ يَرسُمُها ،
سيبقى همسُكَ و رسمُكَ مَدَى المدى
كلُّ قصيدةٍ هيَ عِقْدُ ياسمينٍ يُطوِّقُ عُنُقي
و أَشُمُّ بِها رِيحَكَ ، و أرَى لونَ الربيعِ في عَينَيْك
ظالمٌ أنتَ يا سيِّدي
بلْ رائعٌ أنتَ يا سيّدي
فقدْ علّمْتَني أنْ أرسُمَ حُبي كما تَشتهي عاشقةٌ رسَمْتَها في قصائدِك
لسْتُ أنسااااااك ،
لَمْ تزَلْ أطواقُ ياسمين قصائدِكَ تُشعِلُ شموعَ الحُبِّ في ليلِ حياتي
مَحسودةٌ أنا ، كيف لا ... ؟!
وأنتَ الذي كانَ يرسُمُني بِالكلمات
ويقول : أنتِ زهرَتي الأحلى
أنتِ قصيدتي الأغلى
قالت :
ظالمٌ... أنت يا سيدي
مُذْ رأتـْكَ عَينايَ في آخرِ المدى
مذ لقيتـُكَ عندَ أسوارِ حلُمي
رقصتْ فراشةُ الحبِّ في صدري
و نسِيتُ مَن أنا
نسيتُ أنّ هناك أرضاً تحملـُني
صرتُ نجمةً حملَها الحبُّ إلى عالمٍ آخر
صرتُ أطيرُ كفراشةٍ في حديقة حبِّك
أزورُ أزهارَك و أرشُفُ من رحيقِها
أتعْلمُ لماذا ؟
لأنها تـَحملُ رائِحةَ عِطرِك
أنتَ الذي سقيتَها بِماءِ حنانِك
فـَنَمَتْ تحمِلُ معاني اسمَكَ و جَمال روحِك
كانَتْ سَعادَتي لا حدودَ لها ، كيفَ لا ؟! وأنا أميرةُ حُبِّك
رحلت ،،،،،،
لماذا ؟؟
دونَ إذنْ رحلتْ ....
خطفك القدر مني ... لماذا
كنتُ في الزمانِ أميرةً ، و سأعود ..
بِقُوّةِ الحُبِّ سأعود
بقوّةِ نبضٍ أنتَ صاحبُهُ سأعود
كمْ منَ القصائدِ كتبتَ لي ؟!
و كمْ بِدِفءِ حُروفك تَدثّرْت ؟!
ما زالتْ قصائدُكَ مُعلّقةٌ على جدرانِ قلبي
و ستبقى للأبد ، ، ،
و مَنْ مِثلُكَ يا سيّدَ القلبِ كَتَبَني و رسَمَني بهذهِ الروعة
كلُّ القصائدِ بعدَكَ لا تُغريني
كلُّ الصُوَرِ بَعدَكَ ليستْ جميلةً
انظر ،، انظرفي مرآة عيني
لم تزلْ صورتُكَ تزهو و تحتلُّ ساحةَ حُبي
لم يزلْ سِحرُ همسِكَ يَحمِلُني إليك
كلُّ أنثى تحلُمُ بِشاعرٍ يَرسُمُها ،
سيبقى همسُكَ و رسمُكَ مَدَى المدى
كلُّ قصيدةٍ هيَ عِقْدُ ياسمينٍ يُطوِّقُ عُنُقي
و أَشُمُّ بِها رِيحَكَ ، و أرَى لونَ الربيعِ في عَينَيْك
ظالمٌ أنتَ يا سيِّدي
بلْ رائعٌ أنتَ يا سيّدي
فقدْ علّمْتَني أنْ أرسُمَ حُبي كما تَشتهي عاشقةٌ رسَمْتَها في قصائدِك
لسْتُ أنسااااااك ،
لَمْ تزَلْ أطواقُ ياسمين قصائدِكَ تُشعِلُ شموعَ الحُبِّ في ليلِ حياتي
مَحسودةٌ أنا ، كيف لا ... ؟!
وأنتَ الذي كانَ يرسُمُني بِالكلمات
ويقول : أنتِ زهرَتي الأحلى
أنتِ قصيدتي الأغلى
فهل ما زلتُ تلك الزهرةَ الأحلى ؟!
و تلكَ القصيدةَ الأغلى ؟!!
=================
سفير الياسمين
تعليق