في دلال رمت بجسدها الرشيق بين ذراعيه وهي تقول:
-مناي أن أموت في حضنك ،ياروحي.
-ألهذا الحد تحبينني،ياملاكي...؟
رسالة قصيرة تلح...يدخل على "الفيس بوك"..تجحظ عيناه، يصرخ من أعماق أعماقه،لا لا لا..مستحيل أن تكون.....شيعها بآخر نظرة ،ثم رحل إلى سجنه.
-مناي أن أموت في حضنك ،ياروحي.
-ألهذا الحد تحبينني،ياملاكي...؟
رسالة قصيرة تلح...يدخل على "الفيس بوك"..تجحظ عيناه، يصرخ من أعماق أعماقه،لا لا لا..مستحيل أن تكون.....شيعها بآخر نظرة ،ثم رحل إلى سجنه.
تعليق