عيدٌ واحد.....جسدٌ واحد/بقلم حسام خالد السعيد
صوتُ رفيقُ طفولته ِالغائب الحاضريشدُّه إلى هناك.....
نظر بشوق دامع إلى الطرف الأخر من جسد الحي.....
حمل عكازه وقرر المجازفة....
بشق الأنفس قطع الخط الأحمق الفاصل المولول بمئات الرصاصات الشيطانيه
وصل إلى بيت صديقه،فوجده يجلس حزيناً أمام الباب...
لكزه برفق كعادته ،ليترك شروده المرالقاتل...
نظر إليه بدهشة ، وسريعاً فاح أريج العناق
......أحمد.....أحمد !!!؟؟؟؟
أجل أحمد......جئت إليك لأقول لك رغماً عن أنف الخفافيش البلهاء وعن فحيح الأفاعي الرقطاء
كل عام وأنت بخير
صوتُ رفيقُ طفولته ِالغائب الحاضريشدُّه إلى هناك.....
نظر بشوق دامع إلى الطرف الأخر من جسد الحي.....
حمل عكازه وقرر المجازفة....
بشق الأنفس قطع الخط الأحمق الفاصل المولول بمئات الرصاصات الشيطانيه
وصل إلى بيت صديقه،فوجده يجلس حزيناً أمام الباب...
لكزه برفق كعادته ،ليترك شروده المرالقاتل...
نظر إليه بدهشة ، وسريعاً فاح أريج العناق
......أحمد.....أحمد !!!؟؟؟؟
أجل أحمد......جئت إليك لأقول لك رغماً عن أنف الخفافيش البلهاء وعن فحيح الأفاعي الرقطاء
كل عام وأنت بخير
تعليق