عندما تعوي الأسود
ملأ الدنيا زئيرا،قبل أن يرحل من عرينه إلا السجن ،وهو يلوح لحشود من أنصاره بإشارة النصر، ويوصيهم بالثبات...في غرفة التحقيق،تحصن بالصمت طويلا ،ومع أول نبحة بدأ بالعواء.
ملأ الدنيا زئيرا،قبل أن يرحل من عرينه إلا السجن ،وهو يلوح لحشود من أنصاره بإشارة النصر، ويوصيهم بالثبات...في غرفة التحقيق،تحصن بالصمت طويلا ،ومع أول نبحة بدأ بالعواء.
تعليق