ماسقط من هذه الذّاكرة المؤثّثة بالأنثى المشتهاة التقطته عيوننا ووعته حواسّنا
لكنّه لم يبرح المؤمّل والمفترض بين الفكرة وصاحبها
لذلك نجد التّنامي الحدثي يلهبه هذا التّصعيد للحاجة التي يرمي إليها المشروع السّردي المتمثّل في سدّ هذا الفقد لدى البطل والحاجة نفسيّة بالأساس
تأتي متأخرة عن واقعها
نتيجة حرمان وفقد
لذلك انتحى صاحبها منحى رومانسيّا ملأه هواجس بين شدّ وجذب
بين سفور وإمااطه وظلّ في تذبذب من إشراقاتها الجسديّة وانعكاسها على مخياله حتّى انتهت بالحلول فيه فكرة مشتهاة إلى الأبد
الخاطرة على عذوبتها معذّبة لهذا المسكوت عنه فينا لحياتنا الأخرى التي لم نروّضها كفاية فكانت أشبه بدغدغة الحلم وطيف الرّؤى
لكنّه لم يبرح المؤمّل والمفترض بين الفكرة وصاحبها
لذلك نجد التّنامي الحدثي يلهبه هذا التّصعيد للحاجة التي يرمي إليها المشروع السّردي المتمثّل في سدّ هذا الفقد لدى البطل والحاجة نفسيّة بالأساس
تأتي متأخرة عن واقعها
نتيجة حرمان وفقد
لذلك انتحى صاحبها منحى رومانسيّا ملأه هواجس بين شدّ وجذب
بين سفور وإمااطه وظلّ في تذبذب من إشراقاتها الجسديّة وانعكاسها على مخياله حتّى انتهت بالحلول فيه فكرة مشتهاة إلى الأبد
الخاطرة على عذوبتها معذّبة لهذا المسكوت عنه فينا لحياتنا الأخرى التي لم نروّضها كفاية فكانت أشبه بدغدغة الحلم وطيف الرّؤى
تعليق