السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذ والصديق والأب الأحن / ربيع عقب الباب ..

أولا : كل عيد وأنت بألف صحة وعافية
وعلى الأسرة الكريمة وباقي الأمة الإسلامية والعربية
بالخير واليمن والبركات ..

ثانيا : وأمام تلك السمفونية المرشدة المعلمة
وهذا الإهداء الذي هو بالطبع تشريف ومقامه أعلى وأعلى ..
أقف محتاجا لألف لسان وألف قلم ..

دخلتها فجأة .. فقط لأكون أول المشاركين ,
ولأجد مقعدي أمامك مازال في بداية الصف ..
فانتظرني قريبا جدا إن شاء المولى عز وجل ...؟

قبلاتي الأكيدة وحبي الذي تعرفه ..؟؟

[align=right]
الأستاذ ربيع, يسعدني أني تلقيت مع ولدك محمد تلك النصائح الخبيرة
رمزية الأفعى تكون جميلة جداً حين يكون الحكي عن الشر والشرور
حفظكما الله
وكل عام وأنتما بخير
[/align]

أستاذي الفاضل ربيع:
دخلتُ مدرستك..
تعلّمتُ الكثير...
أدهشتني هذه الخطوط والألوان
وأذهلتني مقدرتك الفائقة على انتزاع القناع وراء القناع..
حتى باتتْ الأفعوان بلا جلدٍ تتوارى به رغم نعومة ملمسها...
قد تكون الدنيا..أو صروف ونائبات الزمن، أو يكون طيف امرأةٍ قبيحة القلب
كم هي قويّة هذه الرّوح وجسورة..
لأنها استطاعتْ أن تقاومَ ...أن تكون ترياقاً يدفع سمّ الأفعى
أن تتخلّص من أنيابها...من فكّيها رغم استحكامهما
وبكثيرٍ من الصبر..من الوجع الجميل..
من سكينةٍ مثقلة بأنين الغدر، ولكن بشموخ الكبار الذين لاينحنون
توقّفت عند كلّ مقطعٍ...تملّكتني أطياف كلمات
شعرت بها ...وأحسستُ بعجز سطوري عن محاكاتها..
لي رجاء ياربيع المنبر..
هل تقبلني تلميذة نجيبة في محراب مدرستك..؟؟؟
أتعلّم...وأحاول أن أفكّ أبجديّاتك ..
قد أُصيب أو لا..
كم أحمل لقلمك من دهشةٍ تتملّكني
عند كلّ نصّ أغور بين طيّاته، ولا أخرج منه إلاّ بزوّادة روحيّة يظلّ صداها طويلاً ..
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ ..
تحيّاتي...إلى ابني البار الطيّب..محمّد ابراهيم سلطان...مع أطيب أمنياتي..

كانت تجربة من محاولاتي
لا أدري أخطأت أم أصبت
كل ما يهمني هنا أنت ..
أرجو أن تكون بخير .. حين لم أجد اسمك فى القائمة أنزلتها و أنا فى عجب .. ما الذى يحدث ؟!
عساك فى أحسن حال
وتكون الأمور كلها تسير صوب الهدف !!

محبتي محمد

شكرا على حضورك عزيزي عنان
و قراءة هذه التجربة

خالص احترامي

أبدعت أستاذة إيمان فى معايشتك للعمل
و أفضت الكيل حتى ظننت أنى ملكت العالم و كرم اللغة بين أجنحتي
و أنا محض مغامر
ألاعب الكلمات و أدوار الحزن فيما أطلق سهامه مصيبا كبد الكيد
فأكيد بعض كيدي ، و الذى فى نهاية الأمر ، يكون كيد مغامر
يخطىء كثيرا و قد يفلح مرة !!

أشكرك .. و بلا تواضع منك ؛ لإنه غير مقبول منك ، و إن قبل فلأنك ريحان الملتقى وروحه

خالص احترامي و تقديري