تويت
سهام الهدف
أيقنت بعد نفاذ وسائلها ،
بأنها أمام قلعة عصية على الرؤية و الفهم ،
لكنها مصممة على بلوغ الهدف ،
فاستعانت بلون فاقع ؛ لرسم لوحة ظل
فكانت النتيجة ، كما توقعت ، مذذذذذذذذهلة.
مع التحيات
رنا خطيب
رنا خطيب
15/9/2010
-
-
كانت رحلة البحث عن طريقة
لاقتحام المستعصي
لاقتحام رؤية لم تكن واضحة
فكان اللجوء للون الفاقع نوعا من كسر الحيلولة
أو امتصاصها ، لتصبح ميسورة
و القدرة على الرؤية فى الامكان
و لذا كانت النتيجة مذهلة و مذهلة لأربع ذالات !!!
جميلة رنا
هاتِ لا تتوقف
تقديري و احتراميsigpic -
لم تيأس ..والمحاولة محور النجاح
نص مفعم بالأمل
تحيتي استاذة رنارحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
هل استعانت على تغطية عجزها عن استقراء القلعة العصيّة على الفهم والإدراك
بفاقع الألوان ، وبتضخيم الذات ، لكي تصل الهدف بشتى الوسائل ..؟؟
وقد صارت بقدرة قادر مذذذذهلة...كما رسمت ...
قرأتها من زاوية أخرى...
كم أحبّ ان أقرأ كلماتك العميقة أستاذة رنا..
دُمتِ بخيرٍ وسعادةٍ...تحيّاتي
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
الاستاذة العزيزة / رنا خطيبالمشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
مادامت أيقنت فهى حواء ..!
ولدى حواء كل مفاتيح المغلق ..
دام تألقك
* جمال عمران **** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الأستاذ الفاضل ربيع الباب
شكرا لك على هذا المرور الجميل..
إنها رحلة إرادة العزم و التصميم في الوصول إلى الهدف بين من لا يفقه لغة الشمس.
دمت بود
رنا خطيبتعليق
-
الأخت الفاضلة مها الراجح
شكرا لك على مرورك...
العزم في الوصول إلى الهدف هو من صفات الناجحين...
دمت بود
رنا خطيبتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
أعتقد أنها استعانت بثياب صارخة كي ينفتح لها باب في القلعة ..
وطبعا النتيجة كانت مذهلة حيث انفتحت لها كل الأبواب .
تحياتي لكإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
لأننا أخفقنا في عبورها بألوانها الطبيعية
فتلونت لنا
عالجت عدم قدرتنا على التفاعل مع الأرض
بأن سحرت عيوننا "بتزويق" غبار الأرض
تحيتي واحترامي وإعجابي
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الرائعة دوما رنا خطيب..
ليس للأبواب مفاتيح خارج خارطة الجسد المسجى بألوان فاقعة[ هي صفة واحدة تختص بالأصفر فقط]
اللوحة يزداد جمالها كلما كانت الظلال تصارع العتمة وتظهر مفاتن المحتوى الحقيقية..
ولأنها تريد أن تخترق الأسوار المغلقة والبنايات المحروسة كان لا بدّ لها أن تستعين بما تراه هي من وجهة نظر أنثوية بحتة لبلوغ الهدف..مادام في الذهن رسمه ..
تحيتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
المبدعة رنا خطيب
عندنا مثل أردني يقول
هيك مَضبطة بدها هيك ختم
وهو يعني أن لكل مقام مقال
وهكذا فعلتْ
تحياتيتعليق
-
يبدوا ان الالوان الفاقعه تلفت نظره او تلك القشور الزاهيهالمشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
كما انطبقت الاوصاف عليه كانت بها
وافق شنن طبق
او ربما كان مبدأها الغايه تبرر الوسيله
اليست كذالكالتعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 17-09-2010, 23:49.الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
بالعكس يا غاليتي إيمان
لم تشعر بالعجز و هي تسعى للوصول ، لكن ربما شعرت
بقليل من الاستياء لما رأته أمامها من إيقاعات غير متوازنة .
أسعدني مصافحتك للنص.
دمت بود
رنا خطيبتعليق
-
قصة مذهلة مثل نتيجتها...نص عميق الدلالة...بورك القلب والقلم. تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
الفاضلة/رنا خطيب..
المذهل هنا.. هو عدم اليأس.. واستخدام وسائل أخرى للوصول للهدف المنشود..
سلمت يداك..
تحياتي..التعديل الأخير تم بواسطة السيد البهائى; الساعة 18-09-2010, 08:40.الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
تعليق