[align=center]المصير[/align]
تهشّم جاري عندما استعانت السُبل بصولجان أسود ليحرسها
وحالما استقرت كتلة فراغ هاربة أسفل جيبه، قرّر بكامل قواه
العقلية أن يقضي بقية عمره في البحث عمن أربك مسيرة الشعر.
تهشّم جاري عندما استعانت السُبل بصولجان أسود ليحرسها
وحالما استقرت كتلة فراغ هاربة أسفل جيبه، قرّر بكامل قواه
العقلية أن يقضي بقية عمره في البحث عمن أربك مسيرة الشعر.
تعليق